Sold Out
Sold Out
Book Categories |
On Authorship | 1 | |
On Style | 11 | |
On the Study of Latin | 31 | |
On Men of Learning | 36 | |
On Thinking for Oneself | 43 | |
On Some Forms of Literature | 56 | |
On Criticism | 64 | |
On Reputation | 78 | |
On Genius | 97 |
Title: The Art of Literature
Dover Publications
Item Number: 9780486434414
Publication Date: July 2004
Number: 1
Product Description: The Art of Literature
Universal Product Code (UPC): 9780486434414
WonderClub Stock Keeping Unit (WSKU): 9780486434414
Rating: 4.5/5 based on 2 Reviews
Image Location: https://wonderclub.com/images/covers/44/14/9780486434414.jpg
Weight: 0.200 kg (0.44 lbs)
Width: 0.000 cm (0.00 inches)
Heigh : 0.000 cm (0.00 inches)
Depth: 0.000 cm (0.00 inches)
Date Added: August 25, 2020, Added By: Ross
Date Last Edited: August 25, 2020, Edited By: Ross
Price | Condition | Delivery | Seller | Action |
$99.99 | Digital |
| WonderClub (9297 total ratings) |
Jason Antunez
reviewed The Art of Literature on July 11, 2017Ø£Øد الكتب التي Ø£Øمد الله أن الصدÙØ© وضعتها ÙÙŠ طريقي؛ كنت أبØØ« عن كتاب آخر ÙÙŠ الهيئة ولكني خرجت بهذا وسط مجموعة أخرى.
بداية تعرÙÙŠ على شوبنهاور من خلال المقدمة المستوÙاة من Ø´Ùيق مقار، الذي Ù†Ø¬Ø ÙÙŠ إثارة Ùضولي وعرض Øياة شوبنهاور ÙˆÙلسÙته ÙÙŠ إيجاز؛ ذلك الÙيلسو٠الجهم المتشائم الذي عاند الØياة وعاندته قبل أن تمن عليه ببعض من ملذاتها -المجد والشهرة- ÙÙŠ أواخر عمره بدلا من أن ينتهي به الأمر إلى الانتØار ÙˆØيدا!
الشيء الجيد ÙÙŠ من يصيبهم داء النرجسية أنهم يعرضون الأمور بÙوقية Ùتكون الصورة أكثر إلماما، كأنهم هم المترÙعون عن تلك التÙاهات قرروا أن يتواضعوا ويستعرضوا قدراتهم ÙÙŠ الØديث عنها، لذلك جاءت الثمانية مقالات المعروضة ÙÙŠ هذا الكتاب، المترجم عن النسخة اﻹنجليزية، جيدة ماتعة بل وتتسلل الضØكات من خلال لهجة السخرية اللاذعة لشوبنهاور من Øين ﻵخر، كما ندين لثراء الهوامش التي اجتهد ÙÙŠ إضاÙتها Ø´Ùيق مقار، التي تعد بمثاية مقدمة عن تاريخ الÙلسÙØ©ØŒ والتي بلا شك منÙØ° لقراءات أخرى قادمة،
لولا الØرو٠التي تسقط من وسط الكلمات Ø£Øيان كثيرة لكانت الترجمة مثالية.
ما أزعجني أيضا هو إسهاب شوبهاور ÙÙŠ عرض Ø£Ùكاره، Ùهو يمسك طر٠الخيط ويثنيه ويلويه يعقده بالتشبيهات والأمثلة -التي لا ننكر تميزها بالقرب والمناسبة الشديدة للموقÙ- قبل أن ينتقل إلى خلاصة Ùكرته.
المقال الأول عن التأليÙ: يبدؤه بتقسيم الكتاب إلى نوعين: من يكتبون مخلصين للأدب ومن يكتبون لكسب المال أو أي غاية غير الأدب، ويستعرض ما يتبع ذلك من غزارة ÙÙŠ الإنتاج مع قلة الØصيلة الÙعلية، ملقيا اللوم خلال مقاله على القارئ الذي يسارع لاقتناء كل جديد دون تقص أو خلÙية عن الآداب القديمة التي يسرق منها المعاصرون Ø£Ùكارهم بل وأØيانا أسلوبهم "كربونة :D".
ثم يصن٠الÙكر الأدبي للكتاب إلى ثلاثة أنواع: من يسرق من مداد غيره دون جهد، من لا يبذل جهدا Øتى يمسك القلم، ومن ينتظر نضج الÙكرة ÙÙŠ رأسه ثم يخرجها إلى الورق بعد تمامها. ويرى انتشار الصن٠الأول وسرعة إدبار الصيت عن أصØابه Ùهم Ù…Ùككو الØديث مبهمو الÙكر باهتو الملامØØŒ والصن٠الثاني لا كثرة Ùيه ولكن لا تميز كذلك لأنهم ما زالوا ينتظرون أن يستقوا من Ø£Ùكار الآخرين ولكني يعملون Ùكرهم وأسلوبهم، أما الثالث Ùيرى أنه الندرة وأهل القمة خاصة إذا كتبوا عن عن موضوع ذاته لا عن استقصاء للموضوع من خلال Ø£Ùكار الآخرين.
يتضمن أهمية العناية باختيار عنوان الكتاب ليكون معبرا مختصرا وذي مغزى ليبرز مضمون الكتاب، بعيدا عن التطويل والزي٠والتضليل والغموض والتقليد لعناوين الآخرين.
يختم المقال بالØديث عن تباين الكتب ÙÙŠ مادتها وأسلوبها وكي٠يكون كل منهما سببا لشهرة كاتب ما، Ùيرى أن الكتب التي تعتمد شهرتها على طريقة عرضها رغم تداول مادتها مستØقة لها أكثر من تلك التي تعتمد على ندرة مادتها وعدم تناول سابق لها دون عناية باﻷسلوب.
المقال الثاني عن اﻷسلوب:
يبدأ بتعري٠الأسلوب وبيان أهميته Øيث يعتبر تقاطيع الذهن وملامØÙ‡ Ùمن ÙˆØ¶Ø Ø£Ø³Ù„ÙˆØ¨Ù‡ ونبع من أعماقه كان تعبيرا عن شخصه ومن استمر ÙÙŠ التقليد والمØاكاة كان كمن يبدل بين الأقنعة. ÙˆÙÙŠ Øديثه عن ذلك يذكر أنه ليس بالضرورة أن نطلع على جميع أعمال الكاتب لتقييم نتاجه Ù
"أسلوب الكاتب يكش٠عن الطبيعة الشكلية لكل Ø£Ùكاره، الطبيعة الشكلية التي لا يمكن أن تتغير أبدا مهما كان موضوع Ø£Ùكار الكاتب أو كاتبها."
ثم يبدأ ÙÙŠ Øديث طويل -وهجوم شديد- عن العيوب المنتشرة للأساليب سائقا بعض الأمثلة من Øين ﻵخر، ومن أكثر الØيل التي انتقدها:
•ادعاء العمق: من يدعون عمق الÙكرة رغم خوائها والإصرار على ذلك بتعقيد اللÙظ وليّ الجمل واÙتعال العبارات. Ù
"هذا الصن٠من الكتاب يتذبذب أبدا بين هدÙين منÙصلين متناقضين: أن يوصل إلى القارئ المعنى الذي يريد قوله، وأن ÙŠØÙيه عن القارئ ÙÙŠ Ù†Ùس الوقت."
وهذا الصن٠يسرع زوالهم Øيث يكش٠القارئ Øيلته ويسقط قناعه سريعا، Ù
"ما أسهل أن يكتب الإنسان ما لا ÙŠÙهم، تماما كما أنه، على العكس، لا يوجد ما هو أصعب من أن يعبر الإنسان عن الأشياء العميقة بطريقة تجعل من المتعين أن يلم بها كل الناس وأن يدركوا معناها." .
•الثرثارون: من يكتبون دون أن يكن لديهم ما يقال. ويسمي أسلوبهم
"اﻷسلوب المتئد"
الذي يتكل٠أصØابه الجد والرصانة ويقوم على بعثرة الكلام ومن سماتهم أيضا ترك ثغرات ÙÙŠ بنائهم للجمل Øتى يسهل تنصلهم منها وتØويرها Ùيتجنبون أي تأكيد أو جزم. وينتهي إلى
"أن المؤل٠الجيد ذا الذهن الخصب باﻷÙكار سرعان ما يكتسب ثقة قارئه ÙÙŠ أنه إذ يكتب يكون لديه Øقا، ÙˆÙعلا، ما يقال، وهو ما يجعل القارئ ذا صبر وأناة ÙÙŠ متابعة الكاتب."
•المؤل٠المتØذلق: ذلك الذي ÙŠÙرط ÙÙŠ التأنق بغريب الألÙاظ والبنيات مما ينم ÙÙŠ أغلب الØالات عن Ùكر مهم غير ÙˆØ§Ø¶Ø Ø§Ù„Ù…Ù„Ø§Ù…Ø ÙŠØªØ®ÙÙ‰ ÙÙŠ جمل صعبة ذات معان مزدوجة وتØتمل التأويل Ù
"الÙكر الصائب إذ يتÙتق الذهن عنه، يصبو إلى التعبير، وما يلبث أن يدركه، ï»·Ù† الÙكرة الواضØØ© سرعان ما تجد الكلمات التي تناسبها."
•المبالغة: يقصد هنا عن المبالغة ÙÙŠ الإسهاب والØديث عن Ù†Ùس الÙكرة، إذ يتعين اجتناب كل Ø¥Ùراط وتزيد ÙÙŠ القول
"ومن الأÙضل دائما أن ÙŠØذ٠شيء جيد من أن يضا٠ما ليس جديرا بالقول أصلا."
ولكن مع الØرص على ألا يكون الإيجاز على Øساب Ø§Ù„ÙˆØ¶ÙˆØ Ø£Ùˆ النØÙˆ والمنطق.
•الذاتية: وهو استئثار الكاتب بالمعنى لنÙسه وكأن القارئ لا قيمة له، Ùهذا خطأ ÙØ§Ø¯Ø Ø¹Ù†Ø¯Ù…Ø§ يعتقد الكاتب أن إدراكه ÙˆØده للمعنى يكÙÙŠ ويجب تØويله للموضوعية Øيث يشؤك القارئ معه Ùيما يدور ÙÙŠ ذهنه وما يريد عرضه.
•الكاتب المهمل: الذي لا يبذل جهدا لتطوير Ø£Ùكاره وطرق التعبير عنها Ùتأتي كتاباته مستهترة متسرعة.
• يختم مقاله بهذا الصن٠المجهد للقارئ الذي يتØدث عن كل شيء ÙÙŠ Ù†Ùس الجملة من خلال الإسرا٠ÙÙŠ الجمل الاعتراضية كأنه يقاطع Øديثه بنÙسه. صاØب بالين كداب :D
يزيل المقال بتعقيب ممتاز:
"القلة من الكتاب هم الذين يكتبون كما يبني المهندس المعماري. Ùهو قبل أن يبدأ عمله ÙŠØدد على الورق ما سو٠يبنيه، ويتدبره تدبرا عميقا ÙÙŠ أدق تÙاصيله. لكن السواد الأعظم ممن يكتبون إنما يكتبون كما لو كانوا يلعبون الدومينو، وكما هي الØال ÙÙŠ تلك اللعبة، Øيث يتم ترتيب القطع عن طريق الصدÙØ© البØتة، والترتيب السابق معا، يقوم أولئك الكتاب بترتيب عباراتهم والربط بينها، إذ لا يكون لديهم إلا مجرد Ùكرة مبهمة للشكل العام الذي سيتخذه عملهم، وعن الغرض من ذلك العمل، بل يجهل الكثيرون هذا أيضا، Ùيكتبون كما تبني الØشرات المرجاني، جملة لصق جملة، والمعنى عند الله!"
المقالة الثالثة: عن بعض أشكال الأدب، يتØدث شوبنهاور بشكل مباشر عن Ø§Ù„Ù…Ø³Ø±Ø ÙˆÙŠÙ‚Ø§Ø±Ù†Ù‡ بالرواية والملØمة ويذكر الصØاÙØ© ÙÙŠ بعض سطور بعد Øديث عن التاريخ ونظرته له.
قسم Ø§Ù„Ù…Ø³Ø±Ø Ø§Ù„Ø¯Ø±Ø§Ù…ÙŠ إلى ثلاث درجات:
الأولى مثيرة للاهتمام ويتم بناؤها عن طريق إثارة الÙضول والتلاعب بالأØداث.
الثانية مستدرة للعواط٠جيث تجعلنا نعط٠على البطل وعلى ما يشبهنا Ùيه.
الثالثة، وقد وضعها ÙÙŠ القمة، هي الدراما التي تهد٠للمأساة، وتدÙعنا دÙعا إلى تخليص إرادتنا من صراع الØياة، وتوقظ مشاعرا داخلية أصيلة.
وعند مقارنة Ø§Ù„Ù…Ø³Ø±Ø Ø¨Ø§Ù„Ø±ÙˆØ§ÙŠØ© يقر بأن طبيعة Ø§Ù„Ù†Ø³Ø±Ø Ø£ÙƒØ«Ø± تماسكا ويصعب وضع نهاياته بينما تسهل بناء بداياته بينما ÙÙŠ العمل الأدبي تصعب البداية دائما، Ùˆ
"يكون العمل الروائي من مستوى سام رÙيع متى كان أكثر تمثيلا لكل ما هو داخلي وقل تصويره لما هو خارجي من الØياة.."
يستطرد ÙÙŠ عرض رأيه عن التاريخ Øيث لا يعتبره علما؛ Ùهو ليس إلا عرض لملاØظات على Ø£Ùراد وتسجيل Ø£Øداث، ويرجع تÙضيل غالبية القراء له إلى ميلهم للØكي واستماع الØكايات على عكس العلم الذي يهتم بالتÙاصيل والØقائق. ثم يقسمه إلى Ùرعين أساسين: تاريخ السياسة وهو تاريخ الإرادة،و تاريخ الأدب والÙÙ† الذي هو تاريخ الذهن المÙكر ومنه يتÙرع تاريخ الÙلسلÙØ©.
ينتقل للØديث عن الصØاÙØ© نظرا لدورها الأساسي ÙÙŠ صناعة التاريخ، وكي٠أن أصØابها يتسمون بالمبالغة وتضخيم الأمور لدرجة توجب علينا الØرص منهم،
"الصØÙŠÙØ© هي عقرب الثواني ÙÙŠ ساعة التاريخ. وخي لم تصنع من معدن Ø£ØØ· من المعدن الذي منه عقرب الساعات وعقرب الدقائق Ùقط، بل نادرا ما تشير إلى الصواب."
يختم المقالة بصÙØتين جديرتين بالتعليق على Øائط كل قارئ منا، أقتبس منهما:
" ولما كان التكرار هو أم التعلم، Ùإن كل ما هو ذو أهمية من الكتب، ينبغي أن يقرأ قراءة كاملة، مرتين على التوالي، لأنه من ناØية Ø³ØªØªØ¶Ø Ø§Ù„ØµÙ„Ø© بين أجزائه المختلÙØ©ØŒ ويتسنى Ùهمها Ùهما أكمل ÙÙŠ القراءة الثانية، ÙتÙهم البداية بعدما تكون الخاتمة قد أصبØت معروÙØ© للقارئ، ومن ناØية أخرى Ùإننا لا نكون بذات الكزاج والØالة النÙسية ÙÙŠ القراءتين، Ùتتهيأ لنا ÙÙŠ القراءة الثانية نظرة جديدة إلى كل Ùقرة، وتأثيرا مغايرا للكتاب كله، إذ يبدو لنا ÙÙŠ ضوء آخر."
المقالة الرابعة: عن النقد، ÙŠÙرد Ùيها Øديثا عن النقد الأدبي، بعد مقدمة عن عدم موضوعية النقد لأنه بمثابة Øاسة جمالية لا يسهل الØصول عليها ولا يمكن لأي كان أن ÙŠØكم على الأمور ويجزم بصØØ© هذا الØكم، وينتقد النقد عن طريق المقارنة لما Ùيه من ظلم قد يقع على العباقرة.
القضية الأكبر هي إلقائه اللوم على جمهور المستقبيلن للأدب Øيث يعلون من قدر الدنيء ولا يعطون الجيد ØÙ‚ قدره مما يؤدي لتأخر معرÙØ© القدر الØقيقي للأعمال، بعد موت أصØابها Ùلا يتمتعون بالشهرة ولا رد الÙعل المناسب لمجهودهم، وبعد أن ÙŠØدث ذلك ÙŠØµØ¨Ø ØªÙ…Ø¬ÙŠØ¯Ù‡Ù… مجرد سير وراء القطيع كأن يمجد العامة عملت قديما لأن كثير من المثقÙين رأوه كذلك وهذا عيب آخر ينتقده ÙÙŠ جمهور القراء.
ويتكلم عن دور الصØاÙØ© الأدبية ÙÙŠ ذلك، Øيث تتÙنن ÙÙŠ كل العصور ÙÙŠ إعلاء قدر رءوسا خاوية سعيا وراء المال والمجاملة، كما هاجم انتشار الناقد المجهول Øيث تنشر الآراء تØت أسماء مستعارة Ùلا تعر٠كي٠تناقش صاØبها أو تراطعه ÙÙŠ رأيه.
ويرى أن الصØÙŠÙØ© المثالية يجب أن تجمع ثلاثة أمور: الأمانة غير القابلة لﻹÙساد، المعرÙØ©ØŒ والقدرة على الØكم على الأشياء. ÙˆØتى يتم هذا الأمر يجب الØد من Øرية الصØاÙØ© ومساءلة أصØابها.
كما تØدث باقتضاب عن النقد العلمي، ذلك لقلة انتشار هذا النوع تبعا لما يتطلبه من دراسات وخبرات Øتى يوثق ÙÙŠ اﻵراء المعروضة كما
"ليس من شك ÙÙŠ أن الÙنانين والشعراء لديهم Ùرص أوسع من المÙكرين، ï»·Ù† جمهورهم أكبر بمائة مرة على الأقل."
المقالة الخامسة: عن تÙكير المرء لنÙسه، يعرض شوبنهاور صنÙين متباينين من البشر: المÙكرين ÙˆÙلاسÙØ© الكتب، Øيث يرى أن للصن٠الأول الأÙضلية لأنه عقله يكون من القوة بØيث يتمكن من كل ما يقرأ ويهضمه ويدمجه ÙÙŠ نسق Ùكره الخاص الذي يكونه من خلال التجربة والملاØظة والتأمل Ùتكون لديه ÙˆØدة عضوية وبصيرة. وعنهم تصدر الأعمال القديرة التي تتميز بالØسم ÙˆØ§Ù„ÙˆØ¶ÙˆØ ÙˆØ§Ù„ØªØديد.
على عكس الصن٠الثاني الذين يعتمدون على القراءة والتعلم والاتصال باﻵخرين Ùتخرج Ø£Ùكارهم غير مرتبة ولا متناسقة جيث يعتمدون على تØصيل القليل من المعارÙ
المقالة السادسة: عن أهل العلم، وهي امتداد لتذمره من مدعي التÙكر وانتشار القراء المقتاتين على نتاج غيرهم، Ùالعلم ÙÙŠ المجتمع Ø£ØµØ¨Ø ÙˆØ³ÙŠÙ„Ø© لكسب المال أو Ùرض الرأي والمÙترض أن يكون هو الغاية بمعنى أن ØªØµØ¨Ø Ø§Ù„Ù…Ø¹Ø±ÙØ© الشخصية هي الغاية وما دون ذلك وسيلة لها. ويشير إلى العداء بين صنÙين متواجدين على الساØØ© العلمية -والأدبية أيضا- وهم الهواة والمØترÙين، Ùابهواة يدÙعهم شغÙهم ÙˆÙكرهم الشخصي بينما المØترÙون يدÙعهم أجندات أخرى ويهاجمون من عداهم.
المقالة السابعة: عن الشهرة؛ يتØدث عن ذهاب الشهرة لمن لا يستØقونها وغيابها عن أصØاب المجد الØÙ‚ إلا بعد مماتهم، Øيث بدأ مقالته بتشبيه الكتاب بثلاثة صور:
الشهاب الخاطÙ: من يذيع سيطهم سريعا وبقوة ولكن لا يلبث أن ينطÙئ.
الكوكب السيار: تكون شهرتهم غير Øقيقة Øيث ينتمون لذلك الصن٠الذي Ø£Ùرد Øديثا عنه ÙÙŠ المقالات السابقة ممن يتخÙون ÙÙŠ أزياء غيرهم ÙÙŠÙرغ انتاجهم سريعا.
النجم الثابت: من يتميزون بالملكة الأصيلة الدائمة، أثرهم ثابت ولكنهم لا يبلغون الشهرة والمجد إلى ÙÙŠ عصور تتبع Øياتهم.
ينتقل للØديث عن الأشياء التي تق٠ÙÙŠ طريق مستØقي المجد وتدÙع ﻵخرين بالشهرة الزائÙØ©ØŒ خص منها الØسد، Ø§Ù„Ù…Ø¯Ø Ø§Ù„ÙƒØ§Ø°Ø¨ØŒ النقد المغرض، مساعدة الأصدقاء -المطبلاطية :D- وعدم قدرة العامة على التذوق. ويعرض شرطين أساسين للØكم على هذا التذوق: نوعية العمل، ونوعية الجمهور.
كما يؤكد على أن أعمار اﻷعمال أطول من أعمار أصØابها:
"إذا كان ابن الزمان الÙاني قادرا على إنجاب أعمال لا يطاولها الÙناء، Ùما أقصر عمر الكاتب بالنسبة إلى عمر وليده، Ùهو اشبه بأم Ùانية تضع وليدا من الخالدين، وكم تشق على النÙس المقارنة بين ما هو خالد وما هو Ùاني."
المقالة الثامنة: عن العبقرية: مقارنة ممتدة بين العقول التي يرى تميزها وبين العقل المعتاد للانسان لا تخلو من اØتقار وتهميش للأخير وسمو بوضع الأول وتنزيه له، Øتى أنه يرى أن مجرد التواضع ÙŠØØ· من شأنه ومن عظمة ما يقدمه! متخذا الشاعر "جوته" مثالا أساسيا لذلك.
"العبقري إنسان ذو عقل مضاعÙØŒ عقل يخصه ويخدم إرادته، وآخر يخص العالم من Øوله ÙˆÙŠØµØ¨Ø Ù…Ù† ذلك لعالم بمثابة المرآة بØكم موقÙÙ‡ الموضوعي البØت منه."
----
قرأت الكتاب ÙÙŠ ثلاث جلسات متÙرقة ولولا عدم تØكمي ÙÙŠ الوقت ÙˆØاجته للتركيز لأنهيته ÙÙŠ جلسة واØدة من شدة Øماسي له.
Øمسني لأخذ نية إنهاء كتاب "Øلم العقل" هذا الصي٠على Ù…Øمل الجد.
Login|Complaints|Blog|Games|Digital Media|Souls|Obituary|Contact Us|FAQ
CAN'T FIND WHAT YOU'RE LOOKING FOR? CLICK HERE!!! X
You must be logged in to add to WishlistX
This item is in your CollectionThe Art of Literature
X
This Item is in Your InventoryThe Art of Literature
X
You must be logged in to review the productsX
X
Add The Art of Literature, , The Art of Literature to the inventory that you are selling on WonderClubX
X
Add The Art of Literature, , The Art of Literature to your collection on WonderClub |