Wonder Club world wonders pyramid logo
×

Reviews for Newspaper Ethics in the New Century: A Report to the American Society of Newspaper Editors

 Newspaper Ethics in the New Century magazine reviews

The average rating for Newspaper Ethics in the New Century: A Report to the American Society of Newspaper Editors based on 2 reviews is 3 stars.has a rating of 3 stars

Review # 1 was written on 2012-01-19 00:00:00
2006was given a rating of 3 stars Eric Yarnell
useful, good sources, especially appreciate Walker's attention to increasing diversity of magazines and target audiences (sees market splintering post1960s), and how she incorporates audience responses into her analysis. Nice job of addressing Friedan and synthesizing Friedan's work and Meyerowitz's and Horowitz's critiques of it into a broader argument focusing on domesticity as a contested, debated "space" (literally, figuratively) -- it's a good way of thinking about postwar domesticity in general, and she does a nice job of linking the magazines to larger cultural developments. The photo of Walker as a child with her mother and doll, all in matching outfits, is poignant.
Review # 2 was written on 2014-02-02 00:00:00
2006was given a rating of 3 stars Mark Jeszenka
 حراس السلطة قنوات التلفزيون من أهم وسائل الإعلام اليوم، وأكثرها انتشاراً، وهي إما تتبع الحكومات أو المؤسسات الخاصة أي تتبع أصحاب أموالها، وغالباً ما تهدف رؤوس الأموال إلى حماية مصالحها والترويج لها، وكما أن هناك فارقاً أساسياً في طبيعة وعمل مؤسسات الميديا التابعة للحكومات عن تلك التابعة لمؤسسات الأعمال الخاصة، أو لرأس المال الخاص، فهناك أيضاً فارق كبير نوعي في عمل المؤسسات الأخيرة في الغرب، عندما تغطي الموضوعات المحلية، عن عملها عندما تغطي الموضوعات الدولية، التي ينقسم فيها العالم إلى الغرب والآخرين . وفي هذا الكتاب يستعرض غزو العراق وأفغانستان، كحالتي دراسة، وفي البداية يشير المؤلفان إلى أن كلمة "ميديا" كلمة إشكالية ومعناها "وسيط"، ويمكن تعريفها بأنها مادة يتم من خلالها نقل الانطباعات إلى مشاعرنا، وعلى سبيل المثال فإن الهواء يعمل كوسيط لنقل الصورة، إنه حامل محايد ولا مبال بالذبذبات المتعلقة بالطاقة، وتعمل منظمات الأخبار على جعلنا نعتقد أنها تنقل إلينا المعلومات بطريقة محايدة وطبيعية، إنها تعرض نفسها كما لو كانت نوافذ حقيقية على العالم، وهكذا ورغم المناقشات الوفيرة حول ما يظهر في هذه النوافذ، لم تتم مناقشات مماثلة حول من قام بهيكلتها، حول أهدافهم وقيمهم، حتى أن أياً منا يعتقد أن وسائل الإعلام كانت دائما على هذا النحو الذي نراها به، أي أنها ببساطة من حقائق الحياة .ويوضح المؤلف أنه علينا أن ندخل في الاعتبار حقيقتين بارزتين هما أن العالم المعاصر تسيطر عليه مؤسسات عملاقة متعددة الجنسيات، وأن نظام تقارير "الميديا" نفسها عن هذا العالم مكونة من مؤسسات عملاقة، وفي الواقع فإن مؤسسات "الميديا" ملك لهذه المؤسسات العملاقة نفسها، التي عليها أن تغطي أخبارها وأعمالها . وفي هذا الكتاب يوضح المؤلفان أن مؤسسات وسائل الإعلام ليست فقط الجناح اليميني لصحافة المحافظين، بل حتى "الميديا" الليبرالية الأكثر احتراماً مثل إذاعات "بي . بي . سي" ومثل صحف "الغارديان والأوبزرفر والإندبندنت"، ما هي إلا نظم دعاية لمصلحة النخبة . وكما يقول الكتاب: "سوف تظهر كيف أنه حتى الحقائق الواضحة المتعلقة بأكثر الموضوعات حيوية، مسؤولية حكومتي الولايات المتحدة والمملكة المتحدة عن الإبادة الجماعية والأعمال الإجرامية، على مستوى العالم، لحساب مؤسسات الأعمال والتهديد الجوهري لحياة البشر، قد تم أيضا تحريفها وتقزيمها وتهميشها وتجاهلها، وكلما تعمقنا في الكتاب سوف يلقى القارئ الاتجاه العقلاني السائد في المناقشة والتحليلات الجدلية . ثم بعد ذلك وعلى حين غرة صمتا غير مبرر، سوف نصطدم بمناقشة جريئة مقنعة، ثم بعد ذلك لا عقلانية مذهلة" . ويخلص المؤلفان إلى أن "الميديا ليست نافذة على العالم بل بالأحرى هي رسم صورة للعالم"، وبالتالي فإن تصحيح الرؤية المعرفة للميديا يبدأ بفهم كيفية تشويه هذه الرؤية وسببه، الأمر يبدأ في الواقع بفهم البنية الأساسية لهذا الكيان المجرد الغريب، مؤسسة الأعمال . ويقول المؤلفان: "إن ما فعله الغرب بالعراق شيء يستعصي على التصديق، لقد أوقعنا أعدادا مهولة من الضحايا والمعاناة على دولة من دول العالم الثالث، ومع ذلك لا نجد لمحة من الحقيقة على شاشات تلفزيوننا، لأن الجثث المدفونة والمحترقة تعوق بيع السيارات، إذا لم يكن ذلك يعكس مجموعة سيكوباتية من القيم فماذا يفعل؟" ويشير المؤلفان إلى أنه "تم بناء هذا الكتاب "حراس السلطة" بأمل أن تعزز الفصول الأولى معنى الفصول التالية وأهميتها، وبفهم الفصول التالية حول مشكلة توافقي مؤسسات الميديا والحلول الممكنة المتأصلة في الشفقة الإنسانية، وليس الشره والطمع، فإن ذلك سوف يساعدنا على أن نكتشف شواهد على وجود مشكلة في الفصول الأولى، على سيبل المثال حول العراق . وعندما نصل إلى تلك النتيجة نجد أنه علينا أن نبدأ بفصول عن العراق وأفغانستان من منطلق أنها تتعلق بأكثر جرائم حكومتنا رعبا ضد الإنسانية في السنوات الحالية، وهي كذلك تمدنا بثروة هائلة من نفاذ البصيرة داخل عملية الدعاية لوسائل الإعلام . يؤكد الكتاب أنه لم يتم تسجيل الإجراءات المشينة الأخيرة مثل قصف القوات الأمريكية والبريطانية للمواقع المدنية بالقنابل العنقودية، واستخدام قنابل النابالم واليورانيوم في العراق وأفغانستان على أنها أفعال تنم عن غزو وحشي وضار، بل على أنها مجرد حركة تحرير اضطرارية، وتم تبريرها بأساطير "الحروب الطيبة" والحرب الباردة، وكان الناقل الرئيس لهذه الأساطير هو النظام المؤسسي المعروف باسم "الميديا" "وسائل الإعلام"، والذي توسع بشكل عشوائي .


Click here to write your own review.


Login

  |  

Complaints

  |  

Blog

  |  

Games

  |  

Digital Media

  |  

Souls

  |  

Obituary

  |  

Contact Us

  |  

FAQ

CAN'T FIND WHAT YOU'RE LOOKING FOR? CLICK HERE!!!