Wonder Club world wonders pyramid logo
×

Reviews for Psychoanalysis Science and Masculinity

 Psychoanalysis Science and Masculinity magazine reviews

The average rating for Psychoanalysis Science and Masculinity based on 2 reviews is 4 stars.has a rating of 4 stars

Review # 1 was written on 2014-03-15 00:00:00
2001was given a rating of 3 stars John Kovarik
- مجموعة من المحاضرات شبه المترابطة، قام الناشر بجمعها في كتاب عنونه بـ "كينونة الإنسان" يطرق فيه "اريك فروم" جوهر الإنسان، سيرورته، ويستشرف معالم المستقبل من خلال هذا المسار السوداوي للتراكمات في القرن الماضي. - يسرد "فروم" المخاوف التي تهدد المجتمع العصري (ص12:"القنبلة الذرية هي اسوأ أعراض مرض المجتمع العصري") والتي ادت الى تغيير انسانية الإنسان وكينونته(ص24"أصبح الإنسان جامعاً ومستخدماً. وأصبحت تجربة حياته المركزية، أكثر فأكثر، أنا أملك وأنا استخدم، وأقل فأقل أنا أكون") وتغربه عن ذاته وفقدانه لهدف الإنسانية (ص33"يجب ان ندرك في البداية من نحن، وما هو دافعنا، والى اين نمضي، فإذا ما أدركنا هذا نستطيع عندئذ ان نتخذ القرار: الى اين نريد ان نمضي") منوهاً بأن ( ص40"يجب الا يكون الإنتاج الصناعي غايةً بحد ذاته بل مجرد وسيلة لحياة انسانية أغنى") مشدداً على دور العقل (ص58: ""من جهة اخرى، بينما يزداد محو الأمية، يخلق التلفزيون نمطاً جديداً من الأمية التي يُتخم فيها المستهلك بالصور، بإستخدام عينيه واذنيه بدلاً من عقله") محذراً من طبيعة المجتمع الذي نتجه لنكونه (او بالأحرى الذي يتجه العالم الغربي ليكونه) (ص62:"ان المجتمع الجديد الذي نتجه نحوه يشكّل تغييراً في وجود الإنسان، وبالمقارنة مع هذا التغيير يبدو التغيير من مجتمع القرون الوسطى الى المجتمع الحديث تغييراً باهتاً، والتغييرات الثورية مثل تلك التي تمخضت عنها الثورة الفرنسية والروسية تبدو مثل تموجات عديمة الأهمية في التاريخ") وذلك بهدف تطوير انسانية جديدة ( ص71:"ما لم نطور انسانية جديدة، لن يكون هناك عالم واحد")،(ص86: "ان مهمة الإنسان هي ان يطور انسانيته، وفي تطوير هذه الإنسانية سيجد انسجاماً جديداً، وسيجد بالتالي الطريقة الوحيدة التي سيستطيع فيها حل مشكلة ولادته"") للحفاظ على البشرية وعدم فنائها (ص87: "انا المجرم وانا القديس. انا الطفل وانا الراشد. انا الإنسان الذي عاش مئة الف عام مضت، وانا الإنسان الذي سوف يعيش مئة الف عام من الآن، شرط الا ندمر العرق البشري"). يقوم في الجزء الثاني من الكتاب بمبادرات واعترافات انسانية (انصح بقراءة الصفحتين 108-109) ليدخل في مفهوم الإغتراب، اغتراب الإنسان عن ذاته وتعبّده للتقنية (ص110: "المفهوم الحديث للإغتراب مثل المفهوم التقليدي لعبادة الأصنام، يعبران عن الفكرة نفسها. ينحني الإنسان العصري للعمل الذي انتجه بيديه والى ظروف من صنعه هو. تصبح الأشياء والظروف اسياده. تقف فوقه وضده بينما يفقد هو اكتشاف نفسه باعتباره الحامل المبدع للحياة. يتغرب عن نفسه، عن عمله وعن اخيه الإنسان") كما يقو بنسج رابط بين اليهود والألمان لا يخضع لأي حكم علمي ووجدته عاطفياً (فلا علاقة لعبقرية اينشتاين وماركس وفرويد بمعتقدهم اليهودي والا كيف سيشرح لي عبقرية سبينوزا مثلا؟!) في الجزء الثالث ربط بين إيكهارت وماركس وتصويب الفهم الخاطئ لماركس ( "ان ذلك النوع من الفلسفة المسمى ماركسية التي يزعم الاتحاد السوفياتي امتلاكها هي فلسفة لا علاقة لها بماركس إلا بقدر ادعاء باباوات عصر النهضة علاقتهم بتعاليم المسيح") تصويبه لمقولة "الدين افيون الشعوب" وتبيان انتقائها من النص وحرفها عن معناها الحقيقي، محاولة اثبات ايمان ماركس (ص184 "قال ماركس لزوجته "المواظبة على حضور محاضرات يلقيها كاهن ليبرالي: ان كنت حقاً مهتمة بالدين، اقرئي الأنبياء بدلاً من الإستماع الى التفاهات")، نظرية ماركس-حسب فروم- في انقاذ البشرية من الإغتراب ( ص156"من سينقذ الإنسان ومم سينقذه؟ ادعت البوذية انها ستنقذه من المعاناة المتأصلة في النهم. وادعت المسيحية انها ستنقذه من "الخطيئة الاولى"، وادعت اليهودية انها ستنقذه من عواقب العيش الخطأ وخصوصاً الوثنية، وقال ماركس ان الإنسان يجب ان يُنقذ من الإغتراب ومن خسران نفسه") بالإضافة الى عقد مقارنات فلسفية بين التدين الألحادي والنفي ونفي النفي والتصوف والدين السلبي الخ.. - الكتاب بشكل عام يطرح المفارقة الكارثية التي اصبحت في حياة كل واحد مننا: نكون او نملك! بمعنى هل وجودنا قائم على كينونتنا البشرية بجوهرها او انه قائم على ما نملكه!؟ وهل يمكننا ان نحرف هذا المسار والوصول الى الخلاص (الإنساني) وما هي الطريقة لذلك. - النقاط السلبية في هذا الكتاب هو خلط العواطف بالعلم بالإضافة للقراءة السطحية لبعض العقائد الواردة!
Review # 2 was written on 2013-12-05 00:00:00
2001was given a rating of 5 stars Timothy Perez
هذا الكتاب الثالث الذي اقرأة لإريك فروم وهو انساني بالمعنى الواسع للكلمة فهو ينظر لمشاكل الانسان عامة وليست مشاكل فئة او شريحة ويحتوي على مقالات متنوعة المحتوى كتبت بعناوين متعددة جوهرها الانسان ومشاكله الحضارية التي ولدتها الحضارة المادية الحديثة فحولته لشيء وافقدته انسانيته وروحانيته التي تضمن له التوازن بالحياة. الكتاب عنوان كينونة الانسان وهو من منشورات دار الحوار وترجمة محمد حبيب جيدة جداً


Click here to write your own review.


Login

  |  

Complaints

  |  

Blog

  |  

Games

  |  

Digital Media

  |  

Souls

  |  

Obituary

  |  

Contact Us

  |  

FAQ

CAN'T FIND WHAT YOU'RE LOOKING FOR? CLICK HERE!!!