Wonder Club world wonders pyramid logo
×

Reviews for Style

 Style magazine reviews

The average rating for Style based on 2 reviews is 4 stars.has a rating of 4 stars

Review # 1 was written on 2018-09-24 00:00:00
2007was given a rating of 5 stars Michel Muller
Not every essay in this book reached the same high level of engagement/interest for me, but Hollander was always a brilliant and sometimes difficult mind to meet on the page, whether in his critical essays or in his own poems. He never hid his intellectual bent, and some of these essays are very close, almost microscopic/mathematical readings of poems that sometimes lack the warmth of the man himself. But there is so much great stuff here that it is well worth the read. Hollander just knows so much about so much that he engenders in me a thrilling mix of anxiety and appreciation all at the same time. What I mean is: as a published poet myself, Hollander's intelligence and insight into the poems of other poets often makes me feel self-conscious about the quality of my own work...but in a good way, in a way that makes you yearn for the excellence he appreciated. In the end, this book of essays may only have a limited appeal to other poets or very well-read lovers of poetry, I'm not certain. But I would also urge anyone to buy a copy of Hollander's own Selected Poems, which are utterly brilliant.
Review # 2 was written on 2018-03-09 00:00:00
2007was given a rating of 3 stars Wade Bare
أحد الكتب التي أحمد الله أن الصدفة وضعتها في طريقي؛ كنت أبحث عن كتاب آخر في الهيئة ولكني خرجت بهذا وسط مجموعة أخرى. بداية تعرفي على شوبنهاور من خلال المقدمة المستوفاة من شفيق مقار، الذي نجح في إثارة فضولي وعرض حياة شوبنهاور وفلسفته في إيجاز؛ ذلك الفيلسوف الجهم المتشائم الذي عاند الحياة وعاندته قبل أن تمن عليه ببعض من ملذاتها -المجد والشهرة- في أواخر عمره بدلا من أن ينتهي به الأمر إلى الانتحار وحيدا! الشيء الجيد في من يصيبهم داء النرجسية أنهم يعرضون الأمور بفوقية فتكون الصورة أكثر إلماما، كأنهم هم المترفعون عن تلك التفاهات قرروا أن يتواضعوا ويستعرضوا قدراتهم في الحديث عنها، لذلك جاءت الثمانية مقالات المعروضة في هذا الكتاب، المترجم عن النسخة اﻹنجليزية، جيدة ماتعة بل وتتسلل الضحكات من خلال لهجة السخرية اللاذعة لشوبنهاور من حين ﻵخر، كما ندين لثراء الهوامش التي اجتهد في إضافتها شفيق مقار، التي تعد بمثاية مقدمة عن تاريخ الفلسفة، والتي بلا شك منفذ لقراءات أخرى قادمة، لولا الحروف التي تسقط من وسط الكلمات أحيان كثيرة لكانت الترجمة مثالية. ما أزعجني أيضا هو إسهاب شوبهاور في عرض أفكاره، فهو يمسك طرف الخيط ويثنيه ويلويه يعقده بالتشبيهات والأمثلة -التي لا ننكر تميزها بالقرب والمناسبة الشديدة للموقف- قبل أن ينتقل إلى خلاصة فكرته. المقال الأول عن التأليف: يبدؤه بتقسيم الكتاب إلى نوعين: من يكتبون مخلصين للأدب ومن يكتبون لكسب المال أو أي غاية غير الأدب، ويستعرض ما يتبع ذلك من غزارة في الإنتاج مع قلة الحصيلة الفعلية، ملقيا اللوم خلال مقاله على القارئ الذي يسارع لاقتناء كل جديد دون تقص أو خلفية عن الآداب القديمة التي يسرق منها المعاصرون أفكارهم بل وأحيانا أسلوبهم "كربونة :D". ثم يصنف الفكر الأدبي للكتاب إلى ثلاثة أنواع: من يسرق من مداد غيره دون جهد، من لا يبذل جهدا حتى يمسك القلم، ومن ينتظر نضج الفكرة في رأسه ثم يخرجها إلى الورق بعد تمامها. ويرى انتشار الصنف الأول وسرعة إدبار الصيت عن أصحابه فهم مفككو الحديث مبهمو الفكر باهتو الملامح، والصنف الثاني لا كثرة فيه ولكن لا تميز كذلك لأنهم ما زالوا ينتظرون أن يستقوا من أفكار الآخرين ولكني يعملون فكرهم وأسلوبهم، أما الثالث فيرى أنه الندرة وأهل القمة خاصة إذا كتبوا عن عن موضوع ذاته لا عن استقصاء للموضوع من خلال أفكار الآخرين. يتضمن أهمية العناية باختيار عنوان الكتاب ليكون معبرا مختصرا وذي مغزى ليبرز مضمون الكتاب، بعيدا عن التطويل والزيف والتضليل والغموض والتقليد لعناوين الآخرين. يختم المقال بالحديث عن تباين الكتب في مادتها وأسلوبها وكيف يكون كل منهما سببا لشهرة كاتب ما، فيرى أن الكتب التي تعتمد شهرتها على طريقة عرضها رغم تداول مادتها مستحقة لها أكثر من تلك التي تعتمد على ندرة مادتها وعدم تناول سابق لها دون عناية باﻷسلوب. المقال الثاني عن اﻷسلوب: يبدأ بتعريف الأسلوب وبيان أهميته حيث يعتبر تقاطيع الذهن وملامحه فمن وضح أسلوبه ونبع من أعماقه كان تعبيرا عن شخصه ومن استمر في التقليد والمحاكاة كان كمن يبدل بين الأقنعة. وفي حديثه عن ذلك يذكر أنه ليس بالضرورة أن نطلع على جميع أعمال الكاتب لتقييم نتاجه ف "أسلوب الكاتب يكشف عن الطبيعة الشكلية لكل أفكاره، الطبيعة الشكلية التي لا يمكن أن تتغير أبدا مهما كان موضوع أفكار الكاتب أو كاتبها." ثم يبدأ في حديث طويل -وهجوم شديد- عن العيوب المنتشرة للأساليب سائقا بعض الأمثلة من حين ﻵخر، ومن أكثر الحيل التي انتقدها: •ادعاء العمق: من يدعون عمق الفكرة رغم خوائها والإصرار على ذلك بتعقيد اللفظ وليّ الجمل وافتعال العبارات. ف "هذا الصنف من الكتاب يتذبذب أبدا بين هدفين منفصلين متناقضين: أن يوصل إلى القارئ المعنى الذي يريد قوله، وأن يحفيه عن القارئ في نفس الوقت." وهذا الصنف يسرع زوالهم حيث يكشف القارئ حيلته ويسقط قناعه سريعا، ف "ما أسهل أن يكتب الإنسان ما لا يفهم، تماما كما أنه، على العكس، لا يوجد ما هو أصعب من أن يعبر الإنسان عن الأشياء العميقة بطريقة تجعل من المتعين أن يلم بها كل الناس وأن يدركوا معناها." . •الثرثارون: من يكتبون دون أن يكن لديهم ما يقال. ويسمي أسلوبهم "اﻷسلوب المتئد" الذي يتكلف أصحابه الجد والرصانة ويقوم على بعثرة الكلام ومن سماتهم أيضا ترك ثغرات في بنائهم للجمل حتى يسهل تنصلهم منها وتحويرها فيتجنبون أي تأكيد أو جزم. وينتهي إلى "أن المؤلف الجيد ذا الذهن الخصب باﻷفكار سرعان ما يكتسب ثقة قارئه في أنه إذ يكتب يكون لديه حقا، وفعلا، ما يقال، وهو ما يجعل القارئ ذا صبر وأناة في متابعة الكاتب." •المؤلف المتحذلق: ذلك الذي يفرط في التأنق بغريب الألفاظ والبنيات مما ينم في أغلب الحالات عن فكر مهم غير واضح الملامح يتخفى في جمل صعبة ذات معان مزدوجة وتحتمل التأويل ف "الفكر الصائب إذ يتفتق الذهن عنه، يصبو إلى التعبير، وما يلبث أن يدركه، ﻷن الفكرة الواضحة سرعان ما تجد الكلمات التي تناسبها." •المبالغة: يقصد هنا عن المبالغة في الإسهاب والحديث عن نفس الفكرة، إذ يتعين اجتناب كل إفراط وتزيد في القول "ومن الأفضل دائما أن يحذف شيء جيد من أن يضاف ما ليس جديرا بالقول أصلا." ولكن مع الحرص على ألا يكون الإيجاز على حساب الوضوح أو النحو والمنطق. •الذاتية: وهو استئثار الكاتب بالمعنى لنفسه وكأن القارئ لا قيمة له، فهذا خطأ فادح عندما يعتقد الكاتب أن إدراكه وحده للمعنى يكفي ويجب تحويله للموضوعية حيث يشؤك القارئ معه فيما يدور في ذهنه وما يريد عرضه. •الكاتب المهمل: الذي لا يبذل جهدا لتطوير أفكاره وطرق التعبير عنها فتأتي كتاباته مستهترة متسرعة. • يختم مقاله بهذا الصنف المجهد للقارئ الذي يتحدث عن كل شيء في نفس الجملة من خلال الإسراف في الجمل الاعتراضية كأنه يقاطع حديثه بنفسه. صاحب بالين كداب :D يزيل المقال بتعقيب ممتاز: "القلة من الكتاب هم الذين يكتبون كما يبني المهندس المعماري. فهو قبل أن يبدأ عمله يحدد على الورق ما سوف يبنيه، ويتدبره تدبرا عميقا في أدق تفاصيله. لكن السواد الأعظم ممن يكتبون إنما يكتبون كما لو كانوا يلعبون الدومينو، وكما هي الحال في تلك اللعبة، حيث يتم ترتيب القطع عن طريق الصدفة البحتة، والترتيب السابق معا، يقوم أولئك الكتاب بترتيب عباراتهم والربط بينها، إذ لا يكون لديهم إلا مجرد فكرة مبهمة للشكل العام الذي سيتخذه عملهم، وعن الغرض من ذلك العمل، بل يجهل الكثيرون هذا أيضا، فيكتبون كما تبني الحشرات المرجاني، جملة لصق جملة، والمعنى عند الله!" المقالة الثالثة: عن بعض أشكال الأدب، يتحدث شوبنهاور بشكل مباشر عن المسرح ويقارنه بالرواية والملحمة ويذكر الصحافة في بعض سطور بعد حديث عن التاريخ ونظرته له. قسم المسرح الدرامي إلى ثلاث درجات: الأولى مثيرة للاهتمام ويتم بناؤها عن طريق إثارة الفضول والتلاعب بالأحداث. الثانية مستدرة للعواطف جيث تجعلنا نعطف على البطل وعلى ما يشبهنا فيه. الثالثة، وقد وضعها في القمة، هي الدراما التي تهدف للمأساة، وتدفعنا دفعا إلى تخليص إرادتنا من صراع الحياة، وتوقظ مشاعرا داخلية أصيلة. وعند مقارنة المسرح بالرواية يقر بأن طبيعة النسرح أكثر تماسكا ويصعب وضع نهاياته بينما تسهل بناء بداياته بينما في العمل الأدبي تصعب البداية دائما، و "يكون العمل الروائي من مستوى سام رفيع متى كان أكثر تمثيلا لكل ما هو داخلي وقل تصويره لما هو خارجي من الحياة.." يستطرد في عرض رأيه عن التاريخ حيث لا يعتبره علما؛ فهو ليس إلا عرض لملاحظات على أفراد وتسجيل أحداث، ويرجع تفضيل غالبية القراء له إلى ميلهم للحكي واستماع الحكايات على عكس العلم الذي يهتم بالتفاصيل والحقائق. ثم يقسمه إلى فرعين أساسين: تاريخ السياسة وهو تاريخ الإرادة،و تاريخ الأدب والفن الذي هو تاريخ الذهن المفكر ومنه يتفرع تاريخ الفلسلفة. ينتقل للحديث عن الصحافة نظرا لدورها الأساسي في صناعة التاريخ، وكيف أن أصحابها يتسمون بالمبالغة وتضخيم الأمور لدرجة توجب علينا الحرص منهم، "الصحيفة هي عقرب الثواني في ساعة التاريخ. وخي لم تصنع من معدن أحط من المعدن الذي منه عقرب الساعات وعقرب الدقائق فقط، بل نادرا ما تشير إلى الصواب." يختم المقالة بصفحتين جديرتين بالتعليق على حائط كل قارئ منا، أقتبس منهما: " ولما كان التكرار هو أم التعلم، فإن كل ما هو ذو أهمية من الكتب، ينبغي أن يقرأ قراءة كاملة، مرتين على التوالي، لأنه من ناحية ستتضح الصلة بين أجزائه المختلفة، ويتسنى فهمها فهما أكمل في القراءة الثانية، فتفهم البداية بعدما تكون الخاتمة قد أصبحت معروفة للقارئ، ومن ناحية أخرى فإننا لا نكون بذات الكزاج والحالة النفسية في القراءتين، فتتهيأ لنا في القراءة الثانية نظرة جديدة إلى كل فقرة، وتأثيرا مغايرا للكتاب كله، إذ يبدو لنا في ضوء آخر." المقالة الرابعة: عن النقد، يفرد فيها حديثا عن النقد الأدبي، بعد مقدمة عن عدم موضوعية النقد لأنه بمثابة حاسة جمالية لا يسهل الحصول عليها ولا يمكن لأي كان أن يحكم على الأمور ويجزم بصحة هذا الحكم، وينتقد النقد عن طريق المقارنة لما فيه من ظلم قد يقع على العباقرة. القضية الأكبر هي إلقائه اللوم على جمهور المستقبيلن للأدب حيث يعلون من قدر الدنيء ولا يعطون الجيد حق قدره مما يؤدي لتأخر معرفة القدر الحقيقي للأعمال، بعد موت أصحابها فلا يتمتعون بالشهرة ولا رد الفعل المناسب لمجهودهم، وبعد أن يحدث ذلك يصبح تمجيدهم مجرد سير وراء القطيع كأن يمجد العامة عملت قديما لأن كثير من المثقفين رأوه كذلك وهذا عيب آخر ينتقده في جمهور القراء. ويتكلم عن دور الصحافة الأدبية في ذلك، حيث تتفنن في كل العصور في إعلاء قدر رءوسا خاوية سعيا وراء المال والمجاملة، كما هاجم انتشار الناقد المجهول حيث تنشر الآراء تحت أسماء مستعارة فلا تعرف كيف تناقش صاحبها أو تراطعه في رأيه. ويرى أن الصحيفة المثالية يجب أن تجمع ثلاثة أمور: الأمانة غير القابلة لﻹفساد، المعرفة، والقدرة على الحكم على الأشياء. وحتى يتم هذا الأمر يجب الحد من حرية الصحافة ومساءلة أصحابها. كما تحدث باقتضاب عن النقد العلمي، ذلك لقلة انتشار هذا النوع تبعا لما يتطلبه من دراسات وخبرات حتى يوثق في اﻵراء المعروضة كما "ليس من شك في أن الفنانين والشعراء لديهم فرص أوسع من المفكرين، ﻷن جمهورهم أكبر بمائة مرة على الأقل." المقالة الخامسة: عن تفكير المرء لنفسه، يعرض شوبنهاور صنفين متباينين من البشر: المفكرين وفلاسفة الكتب، حيث يرى أن للصنف الأول الأفضلية لأنه عقله يكون من القوة بحيث يتمكن من كل ما يقرأ ويهضمه ويدمجه في نسق فكره الخاص الذي يكونه من خلال التجربة والملاحظة والتأمل فتكون لديه وحدة عضوية وبصيرة. وعنهم تصدر الأعمال القديرة التي تتميز بالحسم والوضوح والتحديد. على عكس الصنف الثاني الذين يعتمدون على القراءة والتعلم والاتصال باﻵخرين فتخرج أفكارهم غير مرتبة ولا متناسقة جيث يعتمدون على تحصيل القليل من المعارف المقالة السادسة: عن أهل العلم، وهي امتداد لتذمره من مدعي التفكر وانتشار القراء المقتاتين على نتاج غيرهم، فالعلم في المجتمع أصبح وسيلة لكسب المال أو فرض الرأي والمفترض أن يكون هو الغاية بمعنى أن تصبح المعرفة الشخصية هي الغاية وما دون ذلك وسيلة لها. ويشير إلى العداء بين صنفين متواجدين على الساحة العلمية -والأدبية أيضا- وهم الهواة والمحترفين، فابهواة يدفعهم شغفهم وفكرهم الشخصي بينما المحترفون يدفعهم أجندات أخرى ويهاجمون من عداهم. المقالة السابعة: عن الشهرة؛ يتحدث عن ذهاب الشهرة لمن لا يستحقونها وغيابها عن أصحاب المجد الحق إلا بعد مماتهم، حيث بدأ مقالته بتشبيه الكتاب بثلاثة صور: الشهاب الخاطف: من يذيع سيطهم سريعا وبقوة ولكن لا يلبث أن ينطفئ. الكوكب السيار: تكون شهرتهم غير حقيقة حيث ينتمون لذلك الصنف الذي أفرد حديثا عنه في المقالات السابقة ممن يتخفون في أزياء غيرهم فيفرغ انتاجهم سريعا. النجم الثابت: من يتميزون بالملكة الأصيلة الدائمة، أثرهم ثابت ولكنهم لا يبلغون الشهرة والمجد إلى في عصور تتبع حياتهم. ينتقل للحديث عن الأشياء التي تقف في طريق مستحقي المجد وتدفع ﻵخرين بالشهرة الزائفة، خص منها الحسد، المدح الكاذب، النقد المغرض، مساعدة الأصدقاء -المطبلاطية :D- وعدم قدرة العامة على التذوق. ويعرض شرطين أساسين للحكم على هذا التذوق: نوعية العمل، ونوعية الجمهور. كما يؤكد على أن أعمار اﻷعمال أطول من أعمار أصحابها: "إذا كان ابن الزمان الفاني قادرا على إنجاب أعمال لا يطاولها الفناء، فما أقصر عمر الكاتب بالنسبة إلى عمر وليده، فهو اشبه بأم فانية تضع وليدا من الخالدين، وكم تشق على النفس المقارنة بين ما هو خالد وما هو فاني." المقالة الثامنة: عن العبقرية: مقارنة ممتدة بين العقول التي يرى تميزها وبين العقل المعتاد للانسان لا تخلو من احتقار وتهميش للأخير وسمو بوضع الأول وتنزيه له، حتى أنه يرى أن مجرد التواضع يحط من شأنه ومن عظمة ما يقدمه! متخذا الشاعر "جوته" مثالا أساسيا لذلك. "العبقري إنسان ذو عقل مضاعف، عقل يخصه ويخدم إرادته، وآخر يخص العالم من حوله ويصبح من ذلك لعالم بمثابة المرآة بحكم موقفه الموضوعي البحت منه." ---- قرأت الكتاب في ثلاث جلسات متفرقة ولولا عدم تحكمي في الوقت وحاجته للتركيز لأنهيته في جلسة واحدة من شدة حماسي له. حمسني لأخذ نية إنهاء كتاب "حلم العقل" هذا الصيف على محمل الجد.


Click here to write your own review.


Login

  |  

Complaints

  |  

Blog

  |  

Games

  |  

Digital Media

  |  

Souls

  |  

Obituary

  |  

Contact Us

  |  

FAQ

CAN'T FIND WHAT YOU'RE LOOKING FOR? CLICK HERE!!!