Reviews for Mississippi and St. Paul A Short History of the City's 150 Year Love Affair With Its Rivers

The average rating for Mississippi and St. Paul A Short History of the City's 150 Year Love Affair With Its Rivers based on 2 reviews is 3 stars.

Review # 1 was written on 2018-12-26 00:00:00 David Mack An intelligent discussion of separatism in Southeast Asia, the book very clearly identifies trends of nationalism and decolonization that inform these separate, but definitely connected narratives. My own school studies Southeast Asian history, so some chapters may be familiar- others like that of South Molucca or even the Straits Chinese are interesting historical chapters that are often paved over in this subject, let alone a more general 'World History', 'History of Decol.', etc. The book itself is divided into two parts, each consisting of a few short-ish chapters: one more broadly about nationalism, ethnic minorities and loyalism, and the other about Islam as a driver of separatism. Maps are astutely used to position these stories geographically, but rich details also flavor the author's analysis of the text. For those dealing with primary sources, a majority of relevant documents (declarations of independence, etc.) are all included too.

Review # 2 was written on 2019-11-30 00:00:00 Michelle Flores-walsh تاريخ الاكراد الحديث ديفيد مكدول عندما يكون كتاب ما مكتبة ! تاريخ أكراد سوريا : يقيم أكراد سوريا في أربع منطق رئيسية في كل من عفرين وكوباني ومنطقة الجزيرة وفي العاصمة دمشق في كل من حيي الأكراد والصالحية ولكن ما نسبته 40% منهم تعربوا كما يوجد أقلية ايزيدية في كل من جبل سمعان في شمال عفرين وجبل عبدالعزيز في الجزيرة اعتباراً من العام 1900 أدى المشهد السياسي إلى خلق حالة من العداء بين الجالية الكردية وأغلبية السكان الذين تبنوا أفكار القومية العربية في العاصمة دمشق سيطرت عائلتا اليوسف وشمدين اللذان كانا من ’غوات الكرد على حيي الصالحية وحي الاكراد آل يوسف لم تدعم الحماس المتزايد للنخبة المدنية لأن القومية كانت تهدد بتآكل سلطتهم التقليدية المعتمدة أساساً على المحسوبية ونتيجة لذلك تعاطفوا وبشدة مع السلطة العثمانية في استانبول ولجنة الاتحاد والترقي في العام 1908 ضد تلك التجمعات القومية التي ارادت ان تجعل الامبراطورية العثمانية لا مركزية وبناء على ذلك عارضوا الثورة السورية الكبرى عام 1916 ولا بوصول الأمير فيصل كحاكم جديد لسورية عام 1918 وعلاوة على ذلك قاموا بتقوية صلاتهم مع الفرنسيين للاطاحة بمملكة سورية في العام 1920 كما دعموا إقامة وطن قومي لليهود في فلسطين وعندما حصلت فرنسا على حق الانتداب على سوريا من عصبة الامم المتحدة بعد الحرب العالمية الأولى تبنت سياسة تشجيع الهوية القومية للأقليات بغية إضعاف الغالبية العربية السنية وعندما قام القوميون العرب والدروز بالثورة الكبرى ضد فرنسا جندت فرنسا بالمقابل قوات من الاقليات لسحقها من أرمن وشركس وكرد وسمتهم قوات الشرق الخاصة في العام 1927 تأسست جمعية خويبون على يد الأمير جلادت بدرخان وهو سليل عائلة أميرية كانت تحكم جزيرة بوطان , كما أنشأ صحيفة " هاوار " الناطقة باللغة الكرمانجية كما عمل على تطوير الأبجدية الكردية واستعمل الأحرف اللاتينية باعتبارها مناسبة أكثر للغات الهندو أوروبية ولكن بسبب احتجاج تركيا ضغطت فرنسا على نشاطات خويبون منذ العام 1928 فقد وُجد الوعي القومي الكردي لأول مرة عندما سلمت عريضة للمجلس التأسيسي السوري الأول في العام 1928 مطالبة باستعمال اللغة الكردية وتعيين حكام كرد للمناطق الكردية الثلاث منطقة الجزيرة : كان يسكنها قبائل عربية وكردية ولكن في اعقاب ثورة الشيخ سعيد عام 1925 عبر الكثير من اكراد تركيا لسوريا يمكن تقديرهم ب 25الف اضافة الى الهجرات المسحية اخاصة الأرمن و الآشوريين الذين استقروا غفي وادي الخابور في جنوب الجزيرة اثر عبورهم العراق لقد حدث تحول اقتصادي كبير في الجزيرة فبعد ان كانت دياربكر والموصل المنفذان التجاريان لامداد الجزيرة اضطر الانتداب الفرنسي لبناء مدينتي القامشلي والحسكة بعد ترسيم حدود الدول في الثلاثينيات بدأ الأكراد والمسيحيون بالمطالبة بالحكم الذاتي وفي العام 1938 عقد مؤتمر لمناشدة فرنسا لمنح الحكم الذاتي في 1939 فصلت الجزيرة عن اراضي سوريا ذات الأغلبية العربية السنية في العام 1946 انسحبت فرنسا من سوريا واستقلت فعلياً حيث ساند الأكراد الدمشقيين والحلبيين حكومة القوميين الجدد إلا أن عائلة البدرخانيين كانوا تواقين للاستقلال الكردي التام فمثلاً كان كاميران عالي بدرخان ممثلاً للحركة القومية الكردية في اوربا اضافة الى أنه كان يتقاضى راتبه من الاستخبارات الاسرائيلية كما أن جلادت بدرخان نفسه قتل في ظروف غامضة في مزرعته في الهيجانة في الجولان حين تورطت سوريا في الحرب العربية الاسرائيلية عام 1948 ارسلت اسرائيل كاميران بدرخان لما وراء سوريا ولبنان لعرفة كيفية اعاقة الجهود الحربية للدول العربية لقد اقترح كاميران تجنيد الدروز والشركس والكرد في هذه المخططات كما فعل دروز لبنان ومارونيي لبنان بعرض مساعدة اسرائيل مقابل الحاقهم بولاية شرق الاردن منذ العام 1949 حملت سلسلة الانقلابات العسكرية ضباطاً ذو اصول كردية كحسني الزعيم وأديب الشيشكلي ولكن بعد الاطاحة بحكم الشيشكلي في العام 1954 بدأت الحكومة بتطهير الجيش من العسكريين الكرد ذوو الرتب العالية في النصف الثاني من الخمسينيات اجتاحت القومية العربية العالم العربي أجمعه بعد صعود جمال عبد الناصر للحكم وتأميمه قناة السويس في العام 1956 والاطاحة بالسلالة الملكية الهاشمية في العام 1958 في العراق وهذا بدوره أجج الحقد القومي العربي تجاه الأقليات ونذكر هنا حادثة افتعال حريق متعمد في سينما تحوي 250 طفلاً كرديا في مدينة عامودا في العام 1957 تأسس الحزب الديموقراطي الكردستاني السوري الذي دعا للاعتراف بالقومية الكردية وطالب بحقوقهم الثقافية ملفتاً الأنظار للوضع الاقتصادي المتدني كما وعارضوا بشدة قيام الجمهورية العربية المتحدة بين سوريا ومصر وهذا أدى إلى سجن أعضاء الحزب في العام 1958 منع التداول بالمنشورات الكردية في العام 1961 تم اطلاق الجمهورية العربية السورية على سوريا وهذا كان يعني اقصاء الأكراد كقومية اثنية ككا ترأس حزب البعث السلطة في العام 1963 لم تفسح القومية العربية المجال للهوية الكردية لذلك وجد الاكراد أنفسهم في الحزب الشيوعي السوري الذي بات ينظر إليه لاحقاً على أنه حزب كردي باشر حزب البعث باحتواء سكان الجزيرة ذات الأغلبية الكردية تحت شعار " أنقذوا الجزيرة لئلا تصبح اسرائيل ثانية " وطال السكان الأكراد دون غيرهم باظهار وثائق تثبت نسبهم لهذه الارض قبل العام 1945 ونظراً لصعوبة البرهان جُرّد اكثر من 300 ألف كردي من الجنسية السورية حيث زعمت الحكومة السورية أنهم قدموا من تركيا للحراثة والفلاحة في سوريا في العام 1963 قدم مسؤول شعبة الأمن السياسي في الحسكة " محمد طلب هلال " تقريراً وصف فيه أن الجزيرة الكردية تدق ناقوس الخطر في قلب العروبة مقترحاً خطة تقضي بموجبها نقل عائلات عربية من حلب والرقة واسكانهم في مدن كردية بغية بناء حزام يفصل بين أكراد سوريا وإخوانهم في تركيا والعراق هذا وسمي الحزام بالحزام العربي لكن الأكراد رفضوا تهجيرهم من قراهم ومدنهم فباشرت الحكومة السورية ببناء مدن وقرى للمستوطنين العرب بين الأكراد وزودتهم بالسلاح للوقوف لجانب الحكومة في بداية التسعينات وعقب استقلال الذاتي لأكراد العراق و نمو شعبية ال" pkk "حظرت الحكومة السورية اللغة الكردية وانشاء مدارس لتعليم اللغة الكردية مع انها سمحت للأرمن والسريان بفتح مدارس لتعلم لغتهم بالضافة الى تعريب المدن والبلدات الكرية كما منعت تسجيل المواليد الكرد باسماء كردية وامهلت الحكومة اصحاب الحلات التجارية مهلة تغيير اسماء محالهم لاسماء عربية والا اغلقت بالقوة بالنسبة للأحزاب الكردية كان أول ما تم تأسيسه هو الحزب الديموقراطي الكردستاني وهو فرع سوريا الذي يقابله في كل من العراق وايران ترأس الحزب نور الدين ظاظا الذي نادى فقط بالحقوق الثقافية والاقتصادية للكرد مما اساء معارضة اصدقائه في الحزب الذين اصروا على الاستقلال التام لكردستان باربع اجزائها نتيجة لذلك انقسم الحزب لقسمين وكان القسم الثاني بزعامة الشاعر اوسمان صبري اضافة للحزب الديموقراطي اعلن عن تأسيس الحزب الشيوعي والحزب التقدمي واليساري والشبابي ووصل إلى ما مجموعه 15 حزباً لكنهم اتفقوا بمجملهم على استبدال كلمة كردستاني بالكردي في اشارة الى رفض الانفصال عن سوريا ومطالبين فقط بالحقوق الثقافية والاجتماعية مما حذا بالحكومة السورية بغض الطرف عن نشاطاتهم في العام 1990 انتخب ثلاث اعضاء من احزاب مختلفة لمجلس السعب ومنذ العام 1990 قامت سوريا برعاية حزب العمال الكردستاني وآوت زعيمه القائد عبدالله اوجلان ويرجع اباب دعم سوريا للمعاضة التركية الكردية بسبب استيلاء تركيا على لواء اسكندرونة واستحواذها على القسم الأكبر لمياه نهر الفرات كما أن تحالف تركيا مع اسرائيل أقلق سوريا فضغطت على تركيا بتبني حزب العمال الكردستاني حتى اضطرت تركيا لقطع علاقاتها مع اسرائيل مقابل التخلي عن دعم pkk ملاحظة : الكتاب اكثر من 750 صفحة وقمت بتلخيص تاريخ كردستان سوريا فقط