Wonder Club world wonders pyramid logo
×

Reviews for Reader's Digest library of essential knowledge

 Reader's Digest library of essential knowledge magazine reviews

The average rating for Reader's Digest library of essential knowledge based on 2 reviews is 4 stars.has a rating of 4 stars

Review # 1 was written on 2016-12-14 00:00:00
0was given a rating of 4 stars Lynne Gaunt
يتناول كتاب مذكرات جندي بريطاني ابان الاستعمار والوقت اللي قضاه في الصومال وهذا ليست مراجعه بل محاولة ترجمه عدة مقتطفات من كتاب التي اعجبتني من بين جميع أجناس أفريقيا لا يمكن أن يكون هناك واحد من الأفضل أن تعيش بينه من الأكثر صعوبة، واكثر فخرا، واكثر شجاعة، و واكثر تكبرا، والأكثر قاسي قلوب،والاكثرشعب عطوف. هم الصوماليين "في كل مرة صومالي يتم جلده، لقى مصرعه جندي إيطالي". خلوة الحقيقي هو عندما يكون الجزء الأكثر قلقا للإنسان، والشوق له أن ينسى حيث ولد على الأرض من أجل أن يموت، ويأتي له الراحة ويستمع في نوع من السلام المتفق عليها. في العزلة، وبمجرد انقشاع الطعم، يمكن للرجل يفكر في موت في نفس المتعه كما يفكر في الحياة، وأنه في عزلة يمكن للمرء أن يفهم أفضل أنه لا يكون هناك أي حل، إلا في محاولة لالحاق أقل قدر ممكن من الضرر و نحن هنا، أنه لا يوجد خاسر وليس الفوز، لا نهاية حقيقية لطمع أو شهوة، لأن شهية الإنسان للحداثة لا يمكن اشباعها الي عن طريق الموت الاف من الأيام والليالي في البراري علمتني أن الشخص لا يمكن أبدا أن يعرف حقا انسان آخر، أو يكون معروفا من قبل شخص اخر، وهذا من دواعي سرور ان الحياة هي في المحاولة معرفة انسان اخر. رجل لا يمكن أبدا أن ينقل تماما ما الذي يزعجه، والاضطرابات غير مستقر في داخله الاضطرابات غير مستقر فيه أن لا شيء مادي يمكن أن يشبعه بشكل صحيح. .هو الخوف من قبول هذا الأمر الذي يجعل يخاف رجل من عزله والوحده ان يكون وحيدا بدون اشخاص ان قبول العزلة القسرية يذوب تدريجيا هذا الوهم. انك تدرك بعد عزلة طويلة عند الجلوس والتحدث مع الآخرين أن أكثر من ما نتكلم به لا يساوي كثيرا لا شيء يضاهي العزلة في جو من العنف الكهربائي ليقتنع شخص أن يكون مفهوما أن طلاء من ألفي سنة من حضاره رقيقة بحيث تكون شفافة. أنه العيش في الحضارة هي التي يبقينا حضارين. ومن المدهش جدا، ومثير للقلق في البداية، وكيف بسرعة يختفي حين تتعرض للتهديد أحد من قبل رجال آخرين سنوات في عيش في البرية تجعلك تستطيل التفكير على الأسباب التي تجعل ان البشر يقتل بعضهم بعضا، في البرية التي فيه قتل انسان مجرد متعه، وإن كان متنكرا بواجب القبلي. كان سنة واحدة من عزله كافيه لاكتشاف ان اشتياق المرء للبريد، الصحف، الراديو، يمكن أن يقل ببطء. بعد الصومال لن يكون أي مكان وحيدا، أومعزولا أن يستيقظ في أول ضوء، مع برغوث في البراري من الصخور والرمال، كل صباح، هو أن تدرك ان أهمية المرء هو امر مبالغ فيه كما أنه يعلم أحد أن تحب الحياة، ومحاولة عدم رفض الموت ويحين الوقت للذهاب من العالم عندما تنتهي اجهزتك، والسفنك، والطائراتك، وجميع تلك الأشياء التي تقوم بها، عندما ينتهي كل تلك الاجهزه، سيكون لدينا المراكب الشراعية العربية لا تزال تبحر في البحار، ونحن العرب نمسك العالم الذي صنعناها بانفسنا، من الهند وأبعد الشرق أيضا، إلى هنا وإلى أوروبا. نحن لا تنته بعد، على الرغم من أننا المتسولين الآن من بين جميع البراري الجافه المريره القاسيه الذي تموت انسان جوعا وعطشا وراء حواف مركز أفريقيا فاتنة والخضراء لا يمكن أن يكون هناك أكثر شعب بدون مسيحين من هذا الشعب الذي تمتد حدوده من سفح الشمالي لجبل كينيا ويمتد الي سفوح ارض الحبشه ومن هناك الي راس Gardafui حيث تهب الرياح karif الساخنة من حيث تتسابق الأسماك القرش طويلة تحت الجلد الأزرق رقيق من المحيط. أنت لا يمكن أبدا التفكير في تلك البراري دون التفكير الخناجر والرماح، عيون شرسة تحت مماسح من المتربة شعر مجعدة الأسود، من الإبل العنيد جنون والصخور الساخنة جدا للمس، والثأر الذي لا يمكن أن نتذكر أصوله، يكرم فقط في طعن لم أر أبدا الصومالي أظهر أي خوف من الموت، على الرغم من أنه يبدومثير الاعجاب ، يحمل في داخله البرد من قسوة وشراسة كذلك. إذا لم يكن لديك أي الخوف من الموت اذن ليس ]لديك أي خوف من وفاة أي شخص آخر سواء، وإن كان هذا الخوف دائما ضرورية للصوماليين الذين اضطروا إلى محاولة البقاء على قيد الحياة ضد الجوع والمرض والعطش و أثناء الاستعداد للقتال والموت ضد أعدائهم، واثناء قتالهم اقربائهم الصوماليون من أجل المتعة في ثأرقبلي، أو الاثيوبيين الذين يرغبون في حكم عليهم، أو الرجل الأبيض الذي اعترض في الطريق لبعض الوقت موت رميا بالرصاص كان يستخدم ليكون طريقة للاعدام في الأيام الأولى للاحتلال بعد انهيار الإيطالي، وجاء القانون الإيطالي لكي يتبع كذالك. توفي الصوماليين كما يحب أن يموت، بازدراء، وراميا عباءة بطانية ويموت ناظرا الي فرقة الاعدام، محتقرا تلك بنادق التي ترتجف يشعر الصومالي بانه دائما أن تكون مرتين اكثر جدارة من أي رجل أبيض، أو أي نوع آخر من الرجل في كل شيء، كانوا بالفزع مثل بقيتنا برؤيتهم تلك مشاهد في ألمانيا، ولكن كان لديهم سبب إضافي للحيرة، وربما كانوا يعلمون أنه حتى يتعلم الرجل الأبيض إدارة عواطفه بشريه الخاصة يجب عليه التوقف عن الشعور بانه متوفق على رجل السود فقط لأنه كان رجل أبيض. ماذا تريد أكثر؟" سألت مرة واحدة العجوز الصومالي . "أن نحكم بشكل جيد، ولكن في نفس وقت أن تترك حكومه تدخل في شئوننا الخاصه، وكثيرا ما فكرت في ذالك وجدت نفسي أتفق مع ذلك، ولكن كيفية الحصول عليها؟ لا جدوى من محاولة أن نكون على حق تماما. ليست لدينا السيطرة على المستقبل، فقط ما ندع يحدث لنا نحن لا نريد أن يحكمنا أي الغرباء بعد الآن. قصفونا بالمدافع، ولكن كل شبر من هذه الأرض لنا. لنا. لا يمكن أبدا أن تنتمي إلى أي الغرباء. البشر لا يمكن ان يعيش تحت الغرباء الذين أخذوا أراضيهم. أبدا. إذا كان لي الرمح وكان لديك اي شيء تحمي نفسك مني وجئت وأخذ منزلك منك، وجعلتك تعمل في الحديقة الخاصة بك, بالنسبة لي، . هذا ما فعلوه، هذه الحكومات الغربيه. ويجب أن يأتي هذا الامر إلى نهايته الآن. يمكنك أن تقول لهم ذلك، ذلك هو ما نشعر به جميعا لا يوجد أحد على قيد الحياة صارما مثل البدو الصوماليين. لا أحد. الصوماليين لا يمكنك التغلب عليهم. ليس لديهم عقدة الدونية، أي عبادة واسعة العينين لطرق الرجل الأبيض، ولا خوف منه، من مسدسه إذا كان لديك الصبر وان تكون بطيئ، واستخدمت تقنية التنقيط ثابتة، وحافظت على أعصابك، وتمسكت ب النقاط الخاصة بك، وعدم السماح أن تهرع نفسك، يمكنك الفوز على الصومالي في اي حجه.
Review # 2 was written on 2018-05-20 00:00:00
0was given a rating of 4 stars Nicola Liotta
This book, like most forms of colonial literature, is deeply uncomfortable. Many Somalis who have read this book have been critical of the racist stereotypes contained within it. Yet ironically some of the most 'heart-warming' quotes about Somalis available on the internet are also from this book. In a way, this book reinforces the colonial stereotypes of Somalis as being among the 'noble' savages. Hanley, in fact, mirrors other authors such as Richard Burton who have written about Somalis and funnily enough, Burton, is someone who the author of this book openly admires. Maybe one of the other reasons this book is so uncomfortable is that there some elements of truth contained within it. There are segments in the book where the author admits that 'Somalis' are more intelligent than the 'Bantu' tribes, that Somalis are more noble, more handsome and more beautiful. In a way, it plays into our prejudices and our vanities, that the British would consider us better than others. These are feelings that are etched in the psyche of many Somalis in the modern era. The author admires the Somalis although he considers them savages and in one passage he even describes them as the "parasites of the camel". In another passage, he states that "the Somalis are tough headed, hard to love and above all else impulsive". This is also a narrative that has followed the Somali people everywhere, which is that we are an impulsive and emotionally unstable people.


Click here to write your own review.


Login

  |  

Complaints

  |  

Blog

  |  

Games

  |  

Digital Media

  |  

Souls

  |  

Obituary

  |  

Contact Us

  |  

FAQ

CAN'T FIND WHAT YOU'RE LOOKING FOR? CLICK HERE!!!