Wonder Club world wonders pyramid logo
×

Reviews for Fall of the Imam

 Fall of the Imam magazine reviews

The average rating for Fall of the Imam based on 2 reviews is 4.5 stars.has a rating of 4.5 stars

Review # 1 was written on 2011-09-09 00:00:00
2006was given a rating of 5 stars Kiera Bracken
"وأنا طفلة كنت أرى وجه الله في أحلامي كوجه أمي شديد العدل وكوجه أبي شديد الرحمة ، لكن زميلتي فاطمة أحمد في المدرسة كانت ترى وجه الله في أحلامها كوجه أبيها شديد القسوة وكوجه عمها عمها شديد الظلم ".. ص 9 أتذكر عندما كنت طفل ثاني سنة بالتمهيدي طلبت مني المعلمة رسم رسمة كباقي الفصل ذهبت إلي لوحة رسمت زحليقة وعليها غيوم والغيوم عليها عيون سألتني المعلمة من هو (إشارة الغيم ) قلت الله ، تجهم وجهها قالت حرام رسم الله لايجوز لا أتذكر ماحصل بعد ذلك "ليلة العيد بعيداً في عيون الإمام يهبطون إلى النهر ويشربون إلى حد فقدان الوعي، ثم ينهضون وقد عاد إليهم الوعي يندمون، يطلبون المغفرة، يعفو عنهم الإمام ليلة العيد الكبير. تفتح أبواب السجون والمعتقلات. يخرج منها الموتى والإشعاع والمرجومات والمقطعي الأيدي والأرجل من خلاف. ويأتي دورها لتخرج إلى الحرية لكن عيون الإمام تلمحها، تجري هاربة في الظلمة ومن خلفها كلها. تكاد تفلت قبل طلوع الفجر لكن الطعنة تصيبها في ظهرها. قبل أن تسقط نتساءل لماذا تتركون الجاني وتذبحون الضحية؟! وتتلاشى الأصوات ويصبح عقلها بلون الظلام وذاكرتها سوداء أو بيضاء بلا حرف إلا اسم "امها"... ص13 "تتلقاني ذراعاه ويقول تأخرت أين كنت ؟ وأقول كنت عند زوجي الإمام . ويقول أتخونيني مع زوجك يا ((كاتي))؟وأقول ليست خيانة يا ((جوزيف))فأنا أحبك أكثر و أنا معه وحين أعانقه أغمض عيني وأراك أنت بين ذراعي . ويقول أنتِ حبي الوحيد ومن بعدك لم أحب إلا الرجال أو نساء بغير أثداء يلدن الكتب . وفي النوم أنشد الحب لكن الحب لا يأتي .وتأتي مكانه غيبوبة تشبه النوم تفتح العقل للنسيان دون إغلاق العين . نوم ثقيل يشبه الموت دون ضياع الذاكرة . ولاأنساك ولاأنسى المسيح ولاأسمي ولاجسدي دون الجرح . و أقول أي جرح ؟ ولا يقول شيئآ ويعانقني . و أراه في المرآة المستديرة فوق سرير الإمام يعانقني. يصبح داخل المرايا كأنما هو مائة رجل يعانقونني في آن واحد . و أعانقه من جديد من جديد كأنما أعانق كأنما أعانق رجال الكون.."ص 98 أقتنيت هذا الرواية في ربيع الماضي عدد صفحاتها ١٥٨ الكلامك المكتوب داخل الرواية عن ١٠٠٠ صفحة . قرأت هذا الرواية أربعة مرات : أول مرة قرأت ١٥ صفحة من الرواية أحسست أن مشوش بسبب عدم ترابط الأحداث ، وقلت مرة ثانية أقرئها المرة الثانية : قرأتها بإجازة بنصف الترم الثاني ولم إكمالها لأن الأسبوع القادم إختبارات قصيرة ويجب على المذاكرة . المحاولة الثالثة هي كانت بعد إختبارات النهائية الفصل الدراسي الثاني قرأتها ووصلت لم ص ١٢٠ ثم بعدها بيوم أنشغلت بتجهيزات السفر ونسيت أمر الرواية . المرة الرابعة والأخيرة خخ بشهر رمضان أستغرقتني قرآة هالرواية شهر كامل تقريبا . هذا الرواية سابقة لآونها حقيقا الرواية صدرت الرواية عام ١٩٨٧ أو ٨٨ والرواية تحسسك إنها مكتوبة بهذا ألفية !! أنا شخصيا أتمنى من قناة أن تستضيف سياسين ويحللون هذا الرواية التي أغلب المكتوب فيها الأن يحدث يحدث بعالمنا العربي الرواية يمكن تبدو غير مترابطة الأحداث ((مثلا: حدث يصير الفصل الخامس هي ماتكمله بالفصل السادس تكمله بالفصل آخرى )) وحقيقا هذا شيء يشتت الشخص ولكن لم تخلص الرواية حتكتشف إنها ميزة محاولة قتل بنت الله ذكرت حوالي ٤ آو ٣ مرات بالرواية بكل مرة تذكر لك نفس المكان ولكن تكمل لك التفاصيل إلي وقفت عليها ، بمراحل حياة بنت الله في كل مشكلة من مشاكلها هي مشكلة لنساء العربيات البنت إلي قتلت صاحبتهاأو البنت إلي أبوها يرفض إعتراف بها . شخصية الأمام (قيل إن نوال قصدت بشخصية الأمام السادات هل صحيح هذا الشيء) هي شخصية الرجل منحاز لجنسه الرجل الذي يعوض نقصه بإستبداد آخرين وهم الشعب والنساء بخصوص ، أعتقد صفات الأمام أو شخصية الأمام بأكملها موجودة بكل حاكم عربي . الكثير يقولون إن نوال قصدت بشخصية الأمام السادات ولكنها نفت ، وأنا شخصيا آشوف إن تشابه بسيط عملية إغتيال السادات مع عملية إغتيال الأمام هو الي يخلي الناس تقول إن نوال تقصد بإمام الرئيس السادات . الحوارت المقتبسة أعلاه إختياري لها لأني أعجبت به إما إن كنتم تعتقدون إن أخترت هذا الحوارت لأنها أفضل فأنا أدعوكم إلى قرأة الرواية لتكتشفو جمال الرواية إلي كتبت بيد مرأة عظيمة أنصحكم جميعا بقرأة هذا الرواية. تحياتي
Review # 2 was written on 2016-05-19 00:00:00
2006was given a rating of 4 stars Frank Busch
الرمزية المُطلقة ، اعشق هذه الطريقة الجريئة الساخطة على كل شيئ في هذا العمل قامت الكاتبة بالقفز عاليا فوق حدود العقل و أصابت العنصرية في عقر دارها ، الرجل ، العمل ، الحاكم ، الدين ، العادات و التقاليد ، كل ما يحيط بنا تقريبا و ألقت عليها الأضواء لتمحو ظلام التعصب الأعمى ، الرمز قوي جدا أعجبني تشبيه ابنة الحرام أو بنت الفاحشة أو لنقل بلغة أكثر تعقلًا الضحية بابنة الله التي يغتالها البشر فتارة تننصر عليهم و تارة يرجمونها ، من خلف أسوار الكلمات لمحت الرحمة و الانسانية و الشفقة تنظر لي و تبكي .. أشكرك يا دكتورة على هذا العمل العظيم .


Click here to write your own review.


Login

  |  

Complaints

  |  

Blog

  |  

Games

  |  

Digital Media

  |  

Souls

  |  

Obituary

  |  

Contact Us

  |  

FAQ

CAN'T FIND WHAT YOU'RE LOOKING FOR? CLICK HERE!!!