Wonder Club world wonders pyramid logo
×

Reviews for Foucault, Marxism, and critique

 Foucault magazine reviews

The average rating for Foucault, Marxism, and critique based on 2 reviews is 4 stars.has a rating of 4 stars

Review # 1 was written on 2015-11-08 00:00:00
0was given a rating of 5 stars Duncan Stevens
الكتاب يُعد مرجعا لا غنى عنه، جوانبه الإيجابية كثيرة جدا . . غير أنه يتطلب دراية مسبقة بموضوعاته بغيرها يصبح الكتاب مبهم لا فائدة منه . . الترجمة جيدة جدا والتعليقات مفيدة كذلك فهرس المصطلحات في آخر الكتاب يقصد بالمفكرين المعاصرين . . من ناحية تأثيرهم الفكري في التاريخ الحديث . . يتناول الكتاب كل مفكر من الخمسين في صور مقالات تركز على أهم أفكار هذا المفكر وأعماله وما الجديد الذي قدمه وما النقد الذي وجّه له. أولا: البنيوية في مرحلتها المبكرة [ويتناول فيها سبعة مفكرين هم [باشلار - باختين - كانغيلام - كفاييس - فرويد - موس - مرلو بونتي البنيوية تيار فكري يركز على العلاقات والاختلافات بخلاف النظرية التي تعتمد على الصفات الجوهرية للأشياء . . فهي تمثل نقد لأسس الظواهرية الوضعية . . فتركز على المجتمع بوصفه نظام ، تهتم بنظرية المعرفة -الإبستمولوجيا- وتاريخ العلم. ثانيا: البنيوية يتناول هذ الجزء إحدى عشر مفكر هم (ألتوسير - بنيفست - بورديو - تشومسكي - دوميزيل - جينيت - جاكبسون - لا كان - ليفي أستروس - متز - سير) يربط الكاتب جون ليشته التاريخ البنيوي بمفكر عظيم وهو بروديل وهنا مفارقة بين إظهار تاريخ للبنيوية ونظرة البنيويين أنفسهم للتاريخ حيث أنهم تناولوه بلا اهتمام بالفاعل. ثالثا : ما بعد البنيوية يركز الفكر المابعد بنيوي على الاختلاف بين الذات والموضوع ويقوم بنقد ما تبقى من افكار ميتافيزيقية لدى البنيويين . تناول ليشته كلا من ( باتاي - دولوز - دريدا - فوكو - ليفيناس) ـ * * * نظرية العلامات (سيميوطيقا) ـ تهتم السيميوطيقا بدراسة العلامات والمعاني ودلالتهم . . كما أنها تركز في الجانب الإجتماعي على المغزى والمضمون . . فهي تدرس العلامات في النصوص الأدبية لإيجاد المعنى والمضمون أو معرفة مدلول حركة الجسم أو مغزى الإعلانات. (بارت - إيكو - غريماس - كريستيفا - هيلمسليف - بيرس - دو سوسور - تودوروف) عن سوسور يعتبر أهم ما قدمه سوسور العظيم هو توضيحه للعلاقة الإعتباطية بين الدال والمدلول كمؤسس لعلم اللغة العام قبل دي سوسور؛ في القرن 19 كانت الأسبقية في دراسة اللغة للتوجه التاريخي وتتبع ومقارنة تطور اللغة تاريخيا. بالنسبة لسوسور فهو يرى أن اللغة توجد ككيان كلي أو لا توجد اطلاقا، فيهمنا النظر إليها كتشكيل على رقعة شطرنج لا يهم كيف وصل الشكل لهذه الصورة . . المهم كيفية التعاطي مع الوضع القائم الذي تكوّن على الرقعة . . كما أنه يمكن استبدال قطعة الملك بزر قميص! فالأهم العلاقة التفاضلية والتمايزية بين القطع وليست قيمتها في نفسها والإسقاط على حروف الهجاء. فاللغة عند سوسور نسق من العلامات وكل علامة تتكون من جزئين: دال (النمط الصوتي) ومدلول (المفهوم والمعنى) . . فالعلاقة بين الدال والمدلول علاقة اعتباطية. فعلى الأقل لا تستكشف بنية اللغة بواسطة الإتيمولوجيا (دراسة الكلمات واشتقاقاتها) أو الفيلولوجيا (فقه اللغة التاريخي والمقارن). ففي النسق أو البنية لا يكون للعنصر الفردي أي معنى خارج حدود تلك البنية. * * * الجيل الثاني للحركة النسوية: تخطى الجيل الثاني من النسوية من أمثال ( إريغاراي - لودوف - باتمان ) التساؤلات حول الامساواة بين الرجل والمرأة؛ لينظر في البنى الايدلوجية التي تضع المراة في أوضاع لا تمثل مصالحهن مقابل الرجل . . مثل النظام الابوي والعقد الإجتماعي . . * * * ما بعد الماركسية عرض ونقد لإختزالية الماركسية ومناهضتها للديموقراطية . . وتأكيدها على عنصر الأقتصاد وتأثيره المحدد وفكرة وجود البروليتاريا -الطبقة العمالية- وهو ما تمثل في أعمال ( حنة أرندت - أدورنو - هابرماس - لاكو - تورين) ======= الحداثة وهي التيار الفكري المرتبط بعصر التنوير الأوربي . . تأكد الحداثة على دور العقل في فهم العالم والذات . . وتميزها بين الذات والموضوع . . وفكرة الإنتاج في التكنولوجيا ودور الوعي وأهمية فهمه. ركز جون ليشته على كل من ( والتر بنيامين - لانشو - جيمس جويس - نيتشه - سيمّيل - سولير) ـ ======= ما بعد الحداثة تمثل نقد للحداثة وللمبادئ الكلية المطلقة وبخلاف الحداثة التي تركز على الإنتاج فمابعد الحداثة تركز على إعادة الإنتاج . . وترفض فكرة وجود أصل أو غاية نهائية. (بودريار - دورا - كافكا - ليوتار) ****************************** أعود لاكتب بعض المفاهيم وأهم الشخصيات التي جذبت أنتباهي
Review # 2 was written on 2016-06-29 00:00:00
0was given a rating of 3 stars Courtney Otto
شار أحد المحررين في صحيفة الغارديان إلى قيمة هذا الكتاب، بأسلوب صحفي موجز قال فيه: "إن كنت لا تميز بين دولوز ودريدا، أو بين باتاي وبوروديو، أو بين لاكان وليوتار، أو إن كنت لا تزال فعليا متشبثا ببنيامين وموس، وأدورنو وسوسور، وهم الذين تعرفهم جميعا ، فإن هذا الكتاب هو الذي يساعدك على التمييز بينهم" مراجعتي : "50 مفكرا معاصرا من البنيوية إلى ما بعد الحداثة" لجون ليتشه، كتاب بيوغرافي، يسرد سيرا مقتضبة لخميسن مفكرا معاصرا، كان لهم أكبر الأثر _من وجهة نظر المؤلف_ في تشكيل الخارطة الثقافية الغربية ، من لحظة البنيوية إلى لحظة ما بعد الحداثة. مع تسليط الضوء على أعمالهم وإسهاماتهم الفكرية، تحت مجهر النقد السريع. لفت انتباهي، أن كثيرا من المفكرين الذي ترجم لهم المؤلف في الكتاب، كانت تربطهم صداقات فكرية وطيدة، وثمة شهادة أكاديمية مرموقة سعى كثير منهم للحصول عليها ، وهي شهادة الكفاءة التعليمية، بيد أن أكثر ما أثار حنقي هو انخراط بعضهم في الخدمة العسكرية، لبلدانهم الاستعمارية !! من المصادفات الطريفة أني وجدت بعض هؤلاء المفكرين الأفذاذ، قد بزغ نجمهم الفكري في سن الرابعة والعشرين _ وهي نفس سني الآن


Click here to write your own review.


Login

  |  

Complaints

  |  

Blog

  |  

Games

  |  

Digital Media

  |  

Souls

  |  

Obituary

  |  

Contact Us

  |  

FAQ

CAN'T FIND WHAT YOU'RE LOOKING FOR? CLICK HERE!!!