Wonder Club world wonders pyramid logo
×

Reviews for Taking Stock of Delinquency: An Overview of Findings from Contemporary Longitudinal Studies

 Taking Stock of Delinquency magazine reviews

The average rating for Taking Stock of Delinquency: An Overview of Findings from Contemporary Longitudinal Studies based on 2 reviews is 4 stars.has a rating of 4 stars

Review # 1 was written on 2016-10-04 00:00:00
2002was given a rating of 5 stars Mark Bauer
يُصنّف دائماً الكسندر دوما كواحد من أعظم الحكّائين التاريخيين, إذا لم يكن أعظمهم إطلاقاً. فقد كان له القدرة على تحويل الأحداث التاريخية لروايات مغامرات ممتعة. وهذا الكتاب "ضحايا العفاف", هو أحد رواياته التاريخية وزي ما العنوان واضح فهي قضايا متعلقة بضحايا العفاف, قصص حقيقية, وأحداث غاية في العجب عن ثمن الدفاع عن العفاف ورفض الخيانة الزوجية. مؤسسة هنداوي مترجمة قصتين فقط من أصل 9 قصص تقريبا, ** من الملاحظ من القصة أنه في روما كان التعذيب في التحقيقات شيء عادي جدا في ذاك الوقت. والبابا كان يصدر الأحكام على مزاجه تقريباً, وعلى مزاج الرعية. كما أن الأب كان له حقوق قتل الابن في 13 حالة-منها الخروج عن الملة- وكأنه عبد اشتراه وليس روح مستقلة, فكويس يعني اننا خرجنا من العصور دي.
Review # 2 was written on 2013-01-04 00:00:00
2002was given a rating of 3 stars William Baker
بعيدًا عن القصتين الأقل من عاديتين، الترجمة قتلت العمل شر قتلة، وكأن المترجم قرأ القصة أو سمعها من أحدهم ثم كتبها بأسلوبه الخاص المتكلف للغاية والمليء بالسجع المنفر الغير ملائم للقصة ولكلمة ترجمة بشكل عام، وصل تدخل المترجم في السرد لدرجة أنه أضاف بيتًا من الشعر من عنده بالتأكيد ليس له وجود في النص الأصلي، وما زاد من تطفله على النص أنه كان يسب ويلعن الشخصيات السيئة في القصتين، فما أن ياتي ذكر أحدهم حتى يلحقه بدعوة ( لعنة الله عليه ) وكأنه يحكي عن كفار قريش!، لذا، أكتفي بنجمتين لأجل ضحيتين حقيقيتين دافعتا عن شرفهما حتى الموت في زمنِ بعيد كان بالتأكيد أقل بؤسًا من زمننا الحالي الذي قل فيه من يعرف معنى الشرف. تمت


Click here to write your own review.


Login

  |  

Complaints

  |  

Blog

  |  

Games

  |  

Digital Media

  |  

Souls

  |  

Obituary

  |  

Contact Us

  |  

FAQ

CAN'T FIND WHAT YOU'RE LOOKING FOR? CLICK HERE!!!