Wonder Club world wonders pyramid logo
×

Reviews for Pilgrimage to Mecca: The Indian Experience, 1500-1800

 Pilgrimage to Mecca: The Indian Experience, 1500-1800 magazine reviews

The average rating for Pilgrimage to Mecca: The Indian Experience, 1500-1800 based on 2 reviews is 3 stars.has a rating of 3 stars

Review # 1 was written on 2014-09-18 00:00:00
0was given a rating of 3 stars PETE LABARBARA
في معرض للحج ورحلاته اقيم بالدوحه كان موعدي مع صور و خرائط وافلام تسجيليه لرحلة الحج عبر اﻷزمنه واﻷمكنه، لازال مشهد الحجاج الهنود الفقراء لايبرح مخيلتي تعلوا وجوههم المتغضنه من اثر الرحله الشاقه ابنسامة الفوز والنجاح بقدومهم اﻷراضي المقدسة قادمين من محيط هادر يشق عبابه الغادر سفن شراعيه كانت هي الوسيلة الوحيدة للمجيئ عبرها لﻷراضي المقدسة من قرون مضت قبل ان يكون هناك سفن بمكينات فضلا عن طائرات، مئات اﻷعداد تتكدس في هذه السفن التي تضيق بهم ولا يضيقون بها، هذا الكتاب وهو دراسة لرحلة الحج من شبه القاره الهنديه من1500م-1800م يقول لنا ما يقوله هؤلاء الحجاج عن مدي هي المعاناة في هذه الرحله،، ، رحلةالحج اهم رحلة في التاريخ اﻷنساني لم تشغل ويشغف بها المسلمون وحدهم بل شغف واهتم بها غير المسلمين عبر التاريخ دفعت كثيرا من اﻷوربيين للمغامرة بها وحتي التنكر ﻷتيانها ومنهم من قد صدق في الكتابة عنها ومنهم من أدعي كذبا وارهف وخرف ،، من هذه الخرافات ان قبر النبي معلق في الهواء أو هو مدفون تحت مكه!! ومنهم من ادعي ان من المسلمين من يأتي هذه الرحله فيفقيء عينه ﻷنه لا يحب ان يشاهد الدنيا بعد مشهده للكعبة المباركه! أو ينتحر مرميا نفسه في زمزم بعد ان نال الغفران!! يبء الحجاج رحلتهم من شبه القارة الهندية متحركين من ميناءسرنديب جنوب شرق القارة الهندية متوجهين الي مينا مخا المقابل لمكه علي ساحل البحر اﻷحمر ، ينقلنا الكاتب الي زمان الدراسة لوا قع سياسي كانت تسيطر البرتغال ومن بعدها اﻷنجليز علي البحار المتاخمه للقاره الهنديه وتتصارع مع الوله العثمانية ومن قبلها دولة المماليك البحرية في مصر بينما الدولة الصفوية الشيعية تسيطر علي أيرن ، وكان المغول يحكمون شبه القارة الهندية وكانوا ملوك مسلمين منهم ملوك عظماء كاأكبر وسرنديب، منعت الوله الصفوية المتاخمه للهند الحجاج السنيين للمرور بأراضيها فلم يكن أمام هؤلاء الحجاج الا السفر عبر المحيط الهادر متعرضين لسطو اﻷساطيل البرتغالية في بحار ملكتها وسيطرت عليها لتتعادل مع سيطرة دولة المماليك بمصر علي البحر اﻷحمر ودولة العثمانيين علي البحر المتوسط.العداء بين اﻷسلام والمسيحية كان في أشده اثر تداعيات الحروب الصليبيه مما جعل الابرشيات والكنائس اﻷوربيه ان تصدر مراسيم بتكليف دولها بمنع تصاريح الحج لبلاد اﻷسلاميه التي تحت سيطرتها فضلا عن مصادرة السفن المتجهه للحج أذا وقعت تحت طائلة البحريه اﻷوربيه! لم تكن هذه فقط المشقه التي تعرض لها حجاج شبه القارة الهندية بل مشقت السفر كانت أخطر عليهم في سفنهم الشراعية من مخاطر القرصنة اﻷوربيه. السفن الشراعية تعتمد علي الرياح في ابحارها الرياح الموسميه في صدوها شهر مارس ورياح الخماسين في ورودها شهر نوفمبر والا تعرضت للهلاك المحقق، ، رحلةالحاج كما هي معروف تتبع الشهر القمري لا الشمسي مما زاد ذلك اﻷمر تعقيدا وصعوبه ويضطر السفن لنمكث شهورا الا ان تأتيها الرياح بما تشتهي والمكث يعرضها أكثر للنهب من قبل البرتغاليين، مما دفع اﻷدميرال حسين المملوك المصري بعد الوقت اﻷستيلاء علي عدن من البرتغاليين لتخذها محطة لهذة السفن ودفع ايضا سرنديب السلطان الماغولي المسلم للسيطرة علي ميناء كلكتا لنفس الغرض لكن تلك السطرة لم تدم طويلا لﻷسف الشديد، كل هذه المشقه تكبدها الحجاج القادمون من شبه القارة الهندية لعشقهم لﻷراضي المقدسه حتي كان منهم من يؤدي فريضة الحج يلبس في بلده ثياب تميزه عن بقية اهل بلده لا يلبسها سواهم مكونة من عباية بيضاء وطاقية مزركشه وسبحة من مكه، حتي يحكي ان أحد حكام الولايات الهنديه بني مسجدا أتخذا من تراب جلبه من مكه خصيصا ليبسطه في ارض المسجد، ، كان الحكام الماغول المسلمون بالهند يبذلون العطاء الوافير ليسخوا به علي الجاج الفقراء بل علي كل من أتي للحج بمكه من اماكن أخري ، لم يكن اﻷمر كذلك لبعض النبلاء من بلاط السلاطين الماغوليه الهنديه فقد كان السلطان يقوم بتكليف بعض هؤلاء النبلاء بالرحله للحج علي سبيل النفي او التهديد بالعقاب والتهدبد! مكه كانت المركز والقبله للعلم من قبل العلماء الهنود كانت رحلة الحج يتخذوها لتلقي العلم من منبعه الصافي اﻷول ليرجعوا لبلادهم وقد أذدادوا علما وقدرا أو في بعد اﻷحيان يسكنون لﻷبد بجانب الحرم ويطلق عليهم المجاوريين.من هؤلاء العلماء الذين شرفوا بالقدوم الي مكه العالم دهلوي الذي ماذال الي اﻷن اسرته واحفاده ينجبوا العلماء.مكه التي كانت بواد غير ذي زرع ودعي لها نبي الله ابراهيم أن يرزقها من الثمرات فكانت زمزم ثم كانت رحلة الشتاء والصيف التي مني بها الله علي قريش ثم كان بعد رساله محمد رحلة الحج التي كانت فيها ولشهدوا منافع لهم فجلبت التجاره من كل حدب وصوب جاء التجار من الهند حاملين معهم العطور البخو ر والفلفل والكشمير الهندي والحريروالقطن والسجاد والعدس واﻷرز وغيرها من السلع تائدين بالصمغ والبن والسبح فكانت مكه تلك البلد الجرداء عامرة بالخيرات بمشيئة الله بأستجابته لدعو نييه ابراهيم " أرزقهم من الثمرات"وجعلت الناس يعج به إستجابة اخري للنبي الكريم"وأجعل أفئدة من الناس تهوي اليه"
Review # 2 was written on 2014-04-24 00:00:00
0was given a rating of 3 stars Volvert Daniel
الموضوع مهم ولم يسبق التطرق له، لكن الكتاب ضعيف، معظمه تحليل اقتصادي للتبادلات التجارية بين الهند والحجاز وتضخيم لدور البرتغاليين في القرصنة، والقليل جداً من الحديث عن الحج وقوافل الحجاج الهنود في ذلك الوقت .. لم يتحدث عن الطقوس ولا المذاهب ولا غيرها، وذكر بأنه بدء المحمل الهندي في تلك الفترة على نمط المحمل الشامي والمحمل المصري لكنه لم يفصل أبداً فيه ..


Click here to write your own review.


Login

  |  

Complaints

  |  

Blog

  |  

Games

  |  

Digital Media

  |  

Souls

  |  

Obituary

  |  

Contact Us

  |  

FAQ

CAN'T FIND WHAT YOU'RE LOOKING FOR? CLICK HERE!!!