Wonder Club world wonders pyramid logo
×

Reviews for The Ecstasy of Regret: Poems

 The Ecstasy of Regret magazine reviews

The average rating for The Ecstasy of Regret: Poems based on 2 reviews is 4 stars.has a rating of 4 stars

Review # 1 was written on 2012-03-11 00:00:00
0was given a rating of 4 stars Sharyn Williams
As provocative as the title suggests, compelling and profound. Her poems are personal and charmingly conversational as she tackles suicide, drug overdose, and alcoholism.
Review # 2 was written on 2012-05-27 00:00:00
0was given a rating of 4 stars Scott Caird
كتاب يوميات تعود لعام 1986, ممكن أيضا أن يكون نتاج أزمة منتصف العمر يتأمل فيه الكاتب وضع حياته وطريقة تفكيره, قراءاته, أناقته وأهم من ذلك كله بالنسبة لي شخصيات المحيطين به تجد العم منصور الذي الحذر المتوجّس الذي أدوخته الحروب والخيانات فأصبح يعيش فقط ليؤكد لمن حوله أن الحياة ليست إلا سلسلة من الكمائن وأن خبرته ونصائحه لاتخطئ ومن لقي حتفه من جماعته بالتأكيد لم يطبّق توجيهاته على أكمل وجه منصور هذا لم يسكن قط بيتا من باب واحد, ويطلّ من الباب الخلفي إن طُرق باب الشارع أيضا الخال روفائيل الذي سبب لأبيه خيبة كبيرة عندما سماه على محرر فنزويلا بوليفار ثم اتضح أنه غير جدير بالاسم كونه لامبالي ولا علاقة له بالشجاعة مما جعل الولد والليبرتادور بأكمله عرضة للسخرية, روفائيل "ترك المدرسة في الخامسة عشر واستفاق بالعشرين", يغيب لفترات طويلة وتأتي أطراف أخبار عنه للبلدة أنه يسكن مع مقامر قزم أو عانس ومطلقة أو برفقة عازف كمان أو أن الحكومة تطارده لأنه وجد رأس قيصر روماني لكن المتواتر أنه يتجه كل عام في خميس الجسد إلى إحدى القرى ليتطوع بتمثيل دور يهوذا الإسخريوطي وكل مرة ييهرب ووراءه سباب المؤمنين وأحجار الصبيان, روفائيل بعد أن كبُر قليلا ترك بوهيميته وانكفئ على نفسه وأصبح يكتفي من العالم الخارجي بخصلة شعر شقراء مربوطة بشريطة عنابية يحتفظ فيها في حقيبته هناك الجدّة التي "دخلت الظلمة بأعين مفتوحة" وساهمت في إعداد أمور جنازتها واختارت الشراشف ووزعت أعمال الطبخ يتطرق لشخصيات هامشية كرئيس البلدية الذي هجرته زوجته إلى البرازيل فاخذ يتصبّر ويجد السلوة في تلميع أحذيتها وحين عادت إليه أغلق بوجهها الباب أو العامل الشاب الأنيق الطموح الذي يتبرّم من أنه يدفن مستقبله بهذه الشغلة وذهب لمصر وشوهد في سينما البلدة يقود سيارة أجرة تستقلها فاتن حمامة فصفق له الحضور وأضافوا اسمه بخط اليد إلى بوستر الفيلم من أوائل كتب جبّور يتنقّل بخفة ودقة وكثير من السخرية ويصبح أجمل كلما ترك الحديث عن نفسه


Click here to write your own review.


Login

  |  

Complaints

  |  

Blog

  |  

Games

  |  

Digital Media

  |  

Souls

  |  

Obituary

  |  

Contact Us

  |  

FAQ

CAN'T FIND WHAT YOU'RE LOOKING FOR? CLICK HERE!!!