Wonder Club world wonders pyramid logo
×

Reviews for No Saints or Angels

 No Saints or Angels magazine reviews

The average rating for No Saints or Angels based on 2 reviews is 4 stars.has a rating of 4 stars

Review # 1 was written on 2015-03-03 00:00:00
2002was given a rating of 4 stars Kristoffer Eriksen
Ani svatí, ani andělé = No Saints or Angels, c1999, Ivan Klíma Kristyna, a dentist, lives in Prague with her unruly teenage daughter, Jana. Born on one of the most momentous days of the last century - the day Stalin died - Kristyna's life seems full of uncertainties. Stories of the death of her grandmother and aunt; memories of her difficult relationship with her late father, a member of the Communist Party's feared Peoples Militia; and strange, threatening letters from an anonymous correspondent all serve to compound her sense of unease. During the summer of 1998 she embarks on a relationship with Jan, a thirty-year old former student of her ex-husband's. Jan's father, a scout-leader, was persecuted by the Communists during the 1950's; his son is now employed by the government to investigate the crimes of the post-war regime. However, not all are happy with his department's discoveries and they come under growing pressure from the government to disband. Meanwhile, Jana's increasingly erratic behavior betrays her growing addiction to drugs and her mother is forced to take drastic action in an attempt to change the course of her life. تاریخ نخستین خوانش: روز دهم ماه می سا 2012 میلادی عنوان: نه فرشته، نه قدیس؛ نوشته: ایوان کلیما؛ مترجم: آرش گنجی؛ مشخصات نشر تهران، شرکت نشر نقد افکار؛ 1390، در 320ص، موضوع داستانهای نویسندگان چک در سده ی 20م؛ از ترجمه انگلیسی کتاب به فارسی برگردان شده است عنوان: نه فرشته، نه قدیس؛ نوشته: ایوان کلیما؛ مترجم: حشمت الله کامرانی؛ مشخصات نشر تهران، فرهنگ نشر نو؛ 1392، در 335ص، شابک 9789647443838؛ موضوع داستانهای نویسندگان چک در سده 20م؛ این ترجمه نیز از ترجمه انگلیسی کتاب به فارسی برگردان شده است ایوان کلیما، را گوهری کمیاب در ادبیات دانسته‌ اند، که کمتر شناخته شده؛ ایشان اینبار در رمان: «نه فرشته نه قدی»، که «واشنگتن‌ پست» آنرا بهترین کتاب سال 2001میلادی، نامیده، خوانشگر را، به دل «پراگ امروز» می‌برند، جاییکه در آن، جوانان با مواد افیونی، روزگار می‌گذرانند؛ «کریستینا»، مادر چهل و چند ساله‌ ای، که از همسرش جدا شده، نگران دختر پانزده ساله‌ ی خویش است، دختری که از مدرسه فرار می‌کند؛ هم‌زمان صندوقچه‌ ای، که از پدرش بر جای مانده، اسرار خانوادگی باورنکردنی را، برایش آشکار می‌کند؛ «کریستینا» باید مراقب مادر پیرش نیز باشد، به شوهر پیشین خویش که گرفتار سرطان است، سر بزند، و دندان بیمارانش را نوسازی کند؛ اما او تشنه ی عشق هم هست، و آنگاه که یکی از شاگردان پیشین شوهرش که پانزده سال، از او کوچک‌تر است، به او دل می‌بازد، با معمای تازه‌ ای رخ در رخ می‌شود…؛ ا. شربیانی
Review # 2 was written on 2020-10-20 00:00:00
2002was given a rating of 4 stars Benjamin Schwartz
تبدأ الرواية بهذه الجملة : قتلت زوجي الليلة الماضية . استخدمت مثقاب أسنان لثقب جمجمته . انتظرت لأري حمامة تخرج من رأسه، لكن خرج بدلا منها غراب اسود كبير ليكون رد فعلى مع الجملة الاولى " من أولها كده " قتل و غرااب ؟؟! انتى بتحلمي ياحاجة وانا اللى افتكرتك قتلتيه بجد بمثقاب اسنان كمان 😂 دكتورة اسنان باه فلازم تقتله باستخدام وظيفتها 😂 . متقلقوش هو عايش و هو زوجها السابق. هو فى انتظار الموت بس بسبب المرض مش بسبب مثقاب الاسنان 😂 بداية الرفيو كوميدية أليس كذلك ؟ هل الرواية كوميدية؟ 🙈🙈 انا ذكرت الجملة الاولى استنوا اكملكم بقية الفقرة : استيقظت مرهقة او على نحو أكثر دقة بلا شهية للحياة . بتقدمي في الحياة تضعف شهيتي للحياة . هل شعرت للحظة بشهية مفعمة للحياة ؟ لا أظن، لكن قطعا كان لدي المزيد من القوة . والتوقعات كذلك. اظن وضحت الامور 😁 تعمدت بداية كوميدية بعكس طبيعة الرواية ربما لان الكآبة قادمة 😄 وربما لانى لازلت أفكر و احاول كتابة شئ عن الرواية . كيف يمكن التعبير والحديث عن رواية لامست قلبى ؟؟ لذا سيكون رأى عنها شخصي وربما يجده البعض غير موضوعي وعاطفي وانفعالى لكنها رواية لاتخص كريستينا وحدها ، هناك الكثير من كريستينا او على الاقل اجزاء منها . ومشاكلها ليست مشاكل فردية ، مر بها الكثير ، ومشاكل جانا المراهقة وجان الشاب ايضا . الرواية على لسان كريستينا فى الغالب لكن احيانا تكون على لسان جانا ابنتها او على لسان تلميذ زوجها السابق جان ولا تقلقوا لن تشعروا بالارتباك لتشابه الاسماء عند الحديث عنهم. واما انتقال الاحاديث بينهم ربما ترتبك قليلا عند بداية الحديث لكنك ستعرف مباشرة من يتحدث. كريستينا سيدة أربعينية مطلقة من " زوجي السابق والوحيد " كما تشير هى دوما ، طبية اسنان، وحيدة، لها ابنة مراهقة . كريستينا مصابة بالاكتئاب ، تفكر بالانتحار ، تتأرجح على حافة الهاوية ، تشعر بالوحدة ، هى طبيبة اسنان ناجحة لكنها تشعر بالخواء ، تتسائل لماذا أحيا ؟ اعترف انني كنت أنهار من وقت لآخر ، لكن يجب أن تعرفي أنه شئ كالمرض ، أحيانا لايسعني فعل شئ حين يصيبني . واحيانا يكون له اسباب جيدة حتى تقص علينا كريستينا قصة حياتها .والدها وعمله وافكاره السياسية وأختها عن علاقتها بهم ورأيها فى والدها والاسرار التى اكتشفتها من اوراقه بعد موته كان ابي عضوا في الميليشيا الشعبية ومسؤولا عن الرقابة السياسية. حياتها العاطفية السابقة ، لقائها بزوجها السابق والوحيد وخيانته تزوجت رجلا لم يكن حساسا ولاعطوفا . كان في البدء يربت على ، لكنه لم يصغ لي ولم يحمني ابدا . وفي النهاية خانني خانني مثلما خان زوجتيه السابقتين بالظبط ... حين يتعود المرء على الكذب يصعب عليه قول الصدق . ومن يهجر مرة يسهل عليه الهجر المرة التالية . انه لمحض غرور ان يتخيل المرء ان بمقدوره تغيير شريك حياته وطرد كل الشياطين من روحه وبالطبع كالمتوقع فهى الملامة ، هى من لم تستطع الحفاظ عليه ، هى المكتئبة ، هى التى جعلته يخونها ، هى التى لم تغمض عينيها عن الخيانة وتترك المركب لتسير . لايهم انه خائن ، لايهم انه لم يحتويها، لايهم انه حتي بعد الطلاق لم يبدي اي اهتمام بابنته ولم يكن له اي دور في حياتها، لايعنيه سوي نفسه نعم هى المخطئة اليس كذلك ؟ اليس هذا راى ابيها واختها و ليس فقط المجتمع ؟ اليست الزوجة هى الملامة دوما على فشل الزواج ؟؟ حتي هى وصلت لان تلوم نفسها ، وتشك في نفسها وخياراتها وتتساءل هل اخطات ام لا ؟! وبذكر اللوم هى الملامة ايضا على اكتئابها بالطبع لكن مثلما قالت . هذه الجملة من الجمل التى اعجبتنى واقتنع بها والامسها جيدا : من لم يختبروا حزنا يمزق الروح ولو مرة واحدة لن يمكنهم فهمه قط لكن لاكون منصفة اكتئابها ريما كان احد العوامل وراء فشل زواجهم فالحياة مع شخص مكتئب ليست بالشئ السهل ، لكن ليس مبرر للخيانة بالطبع . ماضى عائلتها وحالات الانتحار ومقتل جدتها وعائلتها في إحدى غرف الغاز لأنهم يهود . علاقتها بابنتها واسلوب معاملة ابنتها معها وتغييرها عما كانت كانت تستطيع أن تحس برهافة متى ولماذا اشعر بالحزن ، فتقوم بكل ما يسعها للتسرية عني . الان أشعر بانها بالكاد تلاحظني او تعتبرني مجرد شخص يطعمها ويرعاها لقاءها بجان تلميذ زوجها السابق "ميكي ماوس" ، وتطور علاقتهم ، حبيبها الصغير، الذى اخبرها انه احبها رغم فارق السن ، الجانب الرومانسى فى الرواية . والاهم نتعرف عليها ، على افكارها ، على اكتئابها ، خوفها، بؤسها ، رؤيتها السلبية لنفسها ربما بسبب اكتئابها، ربما بسبب معاملة والدها ، ربما ما مرت به ، ربما لتجمع اسباب عديدة ابنة فاسدة ، زوجة خائبة، وام لا فائدة منها اثناء حكايات كريستيانا والرجال الخائنين في حياتها منهم زوجها السابق تذكرت حنان ترك فى فيلم حب البنات " كلهم مصطفي ابو حجر " 😂😂 اما جان قص علينا حكايته هو الاخر وحياته عرض على عمل في تلك اللجنة الشهيرة والمشينة بقدر اكبر ، المناط بها كشف الغطاء عن جرائم النظام السابق عملي ان ابحث في وثائق أرشيفية للكشف عن طرق وقواعد اعتمدها رجال مخابرات النظام السابق والبوليس السري في أنشطتهم في الداخل والخارج وحياه والده ووالدته وعمله ولقاءه بكريستينا وبعض لقاءاتهم والأمور من وجهة نظره . جانا الابنة جاء على لسانها هى الاخرى بعض الاجزاء لتصف حياتها وعلاقتها بابيها وامها والتى اجد انها ضحيتهم بشكل ما ، كلاهما .فتاة مراهقة لا تكترث لشئ ، صحبتها لاصدقاء السوء ، صديق قضى عام فى الاصلاحية وعام في السجن ، تهرب من المدرسة ،ترسب ، تزور توقيع امها ، تشرب الحشيش اعطتنا نموذج لفتاة تمردت علي امها وابيها تؤذى نفسها ظنا انها بذلك تكون مختلفة عنهم ولاتشبههم ، رغبة منها فى اغاظتهم . وتوجهت للحشيش ولكل مايجعلها تطير في عالم اخر. كل ماأردته هو ان اهرب من الحياة ومن كل مايزعجني ربما من خلال حكايتها توجه هزة تنبيه لمن هم مثلها، وتنبيه للاباء وتعاملهم مع ابنائهم فليس التدليل هو الحل كما راينا مع جانا ولا القسوة والجمود هي الحل كما راينا مع كريستينا، كريستينا التي حاولت معاملة ابنتها بطريقة معاكسة لما عاملها بها والدها. إن أطفالنا هم ، ببساطة ، مرآة لأنفسنا . ننظر لها فنرى عيوبا ونواقص لكنها في الحقيقة عيوبنا نحن ونواقصنا نحن ربما يخاف البعض من بؤس الرواية ويكرهها لذلك لكن انا احببتها ليس فقط لانها بائسة وشخصية مكتئبة ( ولمن لم يعرف بعد ، هذه الشخصيات اصدقائي 😊 ) لكن هناك اسباب اخرى اسلوب الكاتب وتجسيده لافكارها ومخاوفها وبالمناسبة هى ليست افكار شخصية مكتئبة فقط لكن هناك اشياء ربما مرت بها نساء كثيرات . وافكار شباب مثل جان وحيرتهم فى التعرف على هدفهم وماذا سيفعلون . افكار جانا وحياتها واختياراتها ورؤيتها هى وأصدقائها لعائلاتهم . كل واحد منهم بداخله نوع من الفراغ يحاول ان يملأه . رواية مليئة بالمشاعر والاحلام والخوف والأمل . إن الحياة معجزة ولايهم هل نؤمن بأن الرب هو من خلقها ام انها نشأت فقط ، فلم تزل مع هذا وذاك اكبر ماوقع من معجزات ، وإن لم نحترم تلك المعجزة بداخلنا فلن نحترم الحياة المحيطة بنا ، المأساة ان الناس لايحترمون أنفسهم ويدمرون أنفسهم وكل مايحيط بهم . ان مهمتنا ان نمضي بمعجزة الحياة تلك إلى الأمام لسنا قديسين ولا ملائكة رواية اجبرتنى على الاندماج التام معها وقرائتها ليس فقط بعينى لكن بقلبى وعقلى واحساسى ، رواية اخترقتنى . وشعرت ان الكاتب تقمص الثلاث شخصيات وعبر عنهم جيدا. بأختصار اعجبتنى ٢٠ / ١٠ / ٢٠٢٠


Click here to write your own review.


Login

  |  

Complaints

  |  

Blog

  |  

Games

  |  

Digital Media

  |  

Souls

  |  

Obituary

  |  

Contact Us

  |  

FAQ

CAN'T FIND WHAT YOU'RE LOOKING FOR? CLICK HERE!!!