Wonder Club world wonders pyramid logo
×

Reviews for Magic, Witchcraft, Animal Magnetism, and Electro-Biology

 Magic magazine reviews

The average rating for Magic, Witchcraft, Animal Magnetism, and Electro-Biology based on 2 reviews is 3 stars.has a rating of 3 stars

Review # 1 was written on 2021-04-02 00:00:00
2008was given a rating of 3 stars Alexander Kuo
574.078
Review # 2 was written on 2013-01-11 00:00:00
2008was given a rating of 3 stars Patrick Van Wessem
في مقدمة الكتاب يتحدث عن قصص انسانية مؤثرة في كيف أن الدين يمكن أن يكون شئ لطيف ثم يذكر أن هناك جانب آخر متزامن معه وهو إراقة الدماء فيعبر عن رؤيته لهذا الأمر بأن الدين يصنع جمهورا متناسلا للجماعة الداخلية ، والذي يقوم بالتنافس مع جماهير متناسلة خاصة بجماعات داخلية أخرى من أجل الحصول على الموارد المحدودة نفسها مستخدمين نظرية دارون في التطور لتحليل جانب واحد من جوانب الدين وهو السلوك الديني متجنبين جوانب التعارض بينه وبين بعض الأديان الخلقوية حول الأصول والبدايات يتم تنظيم الكتاب وفق منهجية عالم الإيثولوجي - بيولوجيا السلوك - نيكو تنبرجن الحاصل على جائزة نوبل والذي يبدأ بالملاحظة والوصف للسلوك ثم يسأل بعد ذلك أربعة أسئلة ما التاريخ التطوري للسلوك ؟ كيف ارتقى ؟ ما أسبابه الآلية المباشرة ؟ ما قيمه التكيفية التوالدية والبقائية ؟ وعلى هذا يبدأ القسم الأول بوصف السلوك الديني وفي الفصل الأول منه يصف السلوك الديني في مجتمعات ذات تركيبات ثقافية واجتماعية مختلفة ويقسم فيها مؤسسات العبادة ﻷربعة أنواع وهم : الشامانية اﻹكليريكية أو الكهنوتية اﻷوليمبية التوحيدية وفي الفصل الثاني يجيب على السؤال المتعلق بالكيفية التي نقوم من خلالها بتحديد خصائص سلوك معين ونقوم بتمييزه على انه سلوك ديني فنجد أنه من الصعب تحديد السلوك الديني ﻷنه يمكن لسلوك عادي أن يصبح سلوكا دينيا عند الاعتقاد خلاله في قوة فوق طبيعية وهنا نعاني من اشكالية حقيقية وهي كيف نعرف المؤمن للحقيقي الذي يعتقد فعلا فيما يتلفظ به ويناقش هذه المسألة باستفاضة ويقرر هنا خروجا من هذا المأزق دراسة ما هو قابل للملاحظة وقابل للتحديد من السلوك الدين ولكن لا يزال هناك اشكالية في تحديد الفارق بين الديني وفوق الطبيعي والمرض النفسي وينتهي إلى تعريف السلوك الديني بأنه : ذلك القبول المعبر عنه صراحة ﻹحدى للقوى فوق الطبيعية وفي الفصل الثالث يهتم بإجابة سؤال شيق وهو لماذا يغلق معظم الغربيين أعينهم عندما يصلون ؟ وذلك عن طريق دراسة بيولوجيا السلوكيات البصرية الدينية فيربط بين تحريم الأديان الابراهيمية لتبجيل التماثيل والصور والتوقير لها ويكمله بالفروض والأوامر التي تختص بالسماع واغلاق الأعين أو حني الرءوس عند الخشوع في الصلوات من أجل تحاشي أي تواصل مباشر بالعين مع الله وعلى الناحية الأخرى يربط بين مذهب المحبة والتبجيل اﻹيجابي للتماثيل والصور في جنوب آسيا والمشاركة البصرية مع الإله فالفعل اﻷساسي في الهندوسية هو أن ترى الرب وأن يراك وأثناء عرض تحليلي للسلوكيات البصرية أود أن أورد هنا اقتباسا أثر في نفسي بشكل شخصي "وهكذا ، فإنني أقترح أن الله في التقاليد اﻹبراهيمية ليس فقط غريبا من الناحية اﻹنطولوجية لكنه ، وهو اﻷمر اﻷكثر أهمية ، إله قد تم تصور النموذج الخاص به في ضوء تلك الفكرة حول : اﻷسمى مقاما واﻷعلى رتبة في نظام التراتب داخل القبيلة كما أن السلوكيات البصرية للممارسين الدينيين في حد ذاتها إنما تعكس تلك السلوكيات البصرية الخاصة بالشخص اﻷقل مرتبة أو أدنى في نظام التراتب داخل القبيلة" وهنا أتذكر في طفولتي أني كنت أحب النظر إلى السماء/الله أثناء الصلاة حتى علمت أنه : "ما بال أقوام يرفعون أبصارهم إلى السماء في صلاتهم؟!" فاشتد قوله في ذلك حتى قال: "لَيَنْتَهُنَّ عن ذلك أو لَتُخْطَفَنَّ أبصارُهم" طالما كانت لدي مشكلة في التواصل كنت محتاجا دائما - لافتقادي ذلك في طفولتي - بأن أتعلق بالله تعلق الرضيع بالأم بأعين مفتوحة ونظرات محدقة ودودة متبادلة ولكن الله الذي عرفته - الإبراهيمي - لا يتسامح مع تلك النظرات المحدقة المتبادلة معه باعتبارها سلوكيات تظهر التحدي كنت أرغب دائما في النظر كي أكون موضوع الانتباه البصري لله لا مجرد واحدا ضمن المجموع لكن ان انظر أنا في الأرض والله يرى كل شئ لا يهتم بي بشكل خاص ولا يركز انتباهه على ما افعله من أجل أن يحبني ويبتسم لي افقدني كثيرا من عاطفتي الدينية وجعلني طفلا متمردا كطفل يريد أن يري أبيه كيف تدرب حتى أصبح يستطيع وضع المكعبات بشكل منظم لينال التشجيع ثم أثناء تركيب المكعبات وجد الأب لا يركز نظره إليه والفصل الرابع يتحدث عن خصائص عملية التحكم والإرتقاء المتعلقة بالسلوك الديني يتحدث هنا عن الأنماط السلوكية ويعقد تناظرا بين المجتمع البشري وسلوكه ومجتمع الخلية وسلوكها ويعرض لنمط "ت" وهو الأمر الذي لم استوعبه استيعابا كاملا وبدى لي ذلك الفصل غامضا بشكل عام وأظهر الجوانب المشتركة التي يمكن أن توجد بين السرديات أوالكتب المقدسة والجزيئيات الخاصة بال DNA الموجود في الخلايا البيولوجية القسم الثاني من الكتاب عن التاريخ التطوري للسلوك الديني وهو يتكون من فصل الواحد وهو الفصل الخامس بنفس العنوان يجيب هذا الفصل على أول أسئلتنا الأربعة بعد الملاحظة والوصف وفقا للمنهجية التي اعتمدها الكتاب وهو ما هو التاريخ التطوري لهذا السلوك ؟ يتم التمييز هنا بين نوعين من السلوك النمط الأول : قابل للتحديد والتعريف ويمكن تعريفه من خلال شكله وبنيته ويقع تحته نمطان المنعكسات والطرز الحركية ويوجد هذا النوع في كل الفقاريات مثل الابتسام وهز ذيل الكلب والتعديل فيه يكون في توقيته أو اتجاهه أو شدته فقط النمط الثاني : قابل للوصف ويمكن تعريفه من خلال وظيفته فقط وهذا لا يوجد في كل الفقاريات ولكن فى بعض الرئيسيات وهو قابل للتعلم مثل الرعاية الأمومية في مرحلة ما بعد الرضاعة النمط الأول من السلوك الديني : يوجد في الديانات ذات الطابع القبلي ويتمثل في الجانب الغير لفظي من صلاة التوسل ويتميز بأنه يجعل المرء في وضع أدنى أو أصغر حجما خلال العودة عبر سلسلة الفقاريات الأكثر قدما وكان له وظائف كثيرة في التاريخ التطوري مثل الخضوع لمعتدي أكثر قوة للخفض من عدوانيته عند عدم امكانية الهرب ويرتبط بالخوف ولكن غير معروف بشكل يقيني اذا كان مجرد الاندماج في السلوك نفسه يخفض الشعور بالخوف أم تعلم الانسان ذلك مع بعض الترابطات النمط الثاني من السلوك الديني : يشكل الجانب الأعظم من السلوكيات الدينية فاذا ترتب على هذه السلوكيات زيادة في قدرة الأفراد على البقاء أحياء أو بقاء سلالتهم أو عرقهم فهذا يؤدي إلى زيادة في فاعلية وكفاءة وحجم بنية المخ المسئولة عن تلك الدوافع الخاصة بالانتخاب الطبيعي وبعض هذه البنيات اندمجت او اشتركت في تلك الحالات المزاجية والمشاعر التي تقف وراء النزعة الروحانية الدينية مثل المشاعر الخاصة بالخشوع وال عبة والحب والايمان والمرح والأمل ودلالة ذلك الضمنية أنه وعلى عكس ذلك الافتراض الأكثر حدسية والأكثر علمانية أيضا أن علم النفس تطور كنتيجة ثانوية أو مضافة خاصة بالعقل فإم الاعتقاد في وجود الله قد يكون هو ما أسهم في خلق العديد من أعضاء العقل البشري أو مكوناته القسم الثالث : ارتقاء السلوك الديني لدى الفرد وهو يتكون من فصلين يشير ارتقاء السلوك الديني إلى ثلاثة مراحل من النضج عندما يظهر للمرة الأولى عندما يستمر ومدى استمراره متى يختفي أحيانا الفصل السادس : السلوك الديني كانعكاس للعقاب البدني خلال مرحلة الطفولة يعرض الكاتب هنا لنماذج وأمثلة من العهد الجديد توضح نموذج الأبوة/البنوة الكامن فيه وارتباطه بفكرة العقاب كعامل أساسي حيث آدم هو الابن العاق والمسيح هو الابن المطيع وبذلك يصير طقسي التعميد والقربان المقدس عملية تحول للفرد من آدم إلى المسيح ويتحدث عن فكرة الخوف والعقاب في الطفولة وأن مقاومة الطفل للعقاب ليس فقط غير مجدي ولكنه يعرضه لشكل أقصى من العقاب يربط بين هذه الحالة من الخضوع التام وفكرة اذا ضربك أحدهم على خدك فأدر له خدك الآخر وجوهر العقيدة المسيحية في صلب المسيح وتحمله وعدم مقاومته ﻵلام بسبب خطيئة لم يقترفها وبذلك تتمثل فكرة المسيح القدوة كابن مطيع يعاقبه الأب الفصل السابع : السلوك الديني ومخ المراهق لم يولد أي منا متدينا بدين معين كما لم نولد بلغة معينة وإنما هو أمر يتم تعلمه والدين كاللغة يسمح لنا أن نعلو فوق وجودنا الفردي الخاص من خلال الإنغمار في عالم إجتماعي أكبر ويتم إنجاز عملية نقل المعتقدات والسلوكيات المقدسة من خلال طقوس العبور في المراهقة وتشترك كل الطقوس في كونها طقس جمعي مشترك وتستحضر الانفعالات أو توقظها وتربط بين الانفعالات وبين الرموز والمعتقدات المقدسة التي تتعلق بالأمر أو النهي عن سلوكيات إجتماعية معينة يزداد الارتباط بين قشرة المخ ومراكز تنظيم السلوك الانفعالي والذي فيكون رد فعل المراهقين أكثر سرعة وأشد قوة مما يدفعهم للبحث عن المخاطرة وذروة البحث عن التنبيه الحسي فيجعلهم أكثر انفعالا بالطقوس الدينية القسم الرابع من الكتاب يتحدث عن أسباب السلوك الديني وهنا يهتم بالاسباب القريبة للسلوك الديني ويتكون من ثلاثة فصول الفصل الثامن عن المخ وعمليات التكيف الدينية سيهتم الفصل بتأثير الديانتين اﻷكبر في العالم المسيحية والاسلام ويبدأ بالحديث عن الضغوط واستجابة المخ لها واختلاف انواع الضغوط واستجاباتها ثم يتحدث عن المعتقدات والتنشئة الاجتماعية عن طريق دور العبادة وفكرة المألوف والمنتمي لجماعتنا والاحساس بالتقدير وتأثير ذلك على المخ المخ يتجنب الغموض وفقدان اليقين وبالتالي فالأديان التي تجيب على كل الأسئلة تساعدنا على التكيف مع البيئة فإما إن اعتقاد أسلافنا في الله هو الذي خلق الكثير من أجزاء مخنا الانساني أو أن الأديان تطورت وتغيرت كي تتوافق مع تلك القدرات المتطورة لمخنا فتجعل من عملية التلطيف من حالة المخ عملية أكثر فعالية وكفاءة الفصل التاسع هل السلوك الديني سلوك موجه داخليا بواسطة المشاعر والحاجات الدينية ؟ هذا الفصل يهتم بما يجب تناوله في الدراسات الحديثة للسلوك الديني ولم أجني منه فائدة تذكر الفصل العاشر الخلايا المرآوية والثقافية والروح أسباب السلوك الديني بين نظريتي النزعة الاحيائية والمحاكاة الافتراضية ودور خلايا المرآوية فيها النزعة الاحيائية تؤدي الى التقمص وعلاقة تبادلية مع الطبيعة مما يشكل توازنا للبقاء والحفاظ على الموارد ويصعب الفصل بين الاحيائية والدين في الأديان البدائية ويصعب تخيل الإحيائية بدون تنشيط الخلايا المرآوية القسم الخامس من الكتاب عن تكيفية السلوك الديني أربعة فصول تقدم أربعة افتراضات نظرية تتعلق بكيفية السلوك الديني الفصل الحادي عشر التكيفية الخاصة بتغيير أنساق الاعتقادات الدينية كان الفصل ممتعا والذي استفدته هو أن الفارق الجوهري بين سلوك الأنبياء أو القائد الديني والهذيان هو أن الأنبياء والقادة الدينيين استطاعوا جمع أتباع ﻷنهم يمتلكون اليقين الكافي لنفي معتقدات شديدة الرسوخ في بيئتهم ومجتمعهم كما يدافع الذهاني عن هلاوسه ويحدد ذلك مدى غرابة الاعتقاد ومدى ملائمته لظروف البيئة وكاريزمية الشخص الفصل الثاني عشر عن العملية التكيفية : طقوس الصيام والولائم هل هي إشارات تكيفية مكلفة ؟ كل من الصوم والولائم هي سلوكيات تعبر عن استعداد الفرد للتعاون مع الجماعة وأيضا تعزيز المكانة الاجتماعية وطالما اعتبر الصوم مقترنا بالشفاء ﻷنه عادة ما يصاحب المرض فقدان الشهية وبالتالي فيمكنه تطهير الروح مثلما يمكنه شفاء الجسد الفصل الثالث عشر عن العقاب التعاوني ودور الدين في تطور الايثار المفضل للمجتمع العقاب مطلوب دائما من اجل فرض السلوك الداعم للمجتمع ويجب ان توزع خسائر ونفقات العقاب على نحو عادل أو متساو على أعضاء الجماعة كلهم والعقاب الخارق الطبيعة أو الإلهي يحقق نوع من العقاب الكبير اللا نهائي الذي تترتب عليه كلفة مقدارها صفر بالنسبة للبشر الفصل الرابع عشر عن السلوك الديني والتعاون يبدأ الفصل بعرض فرضية أن الدين يعزز السلوك التعاوني والذي يمثل معضلة بالنسبة للتفكير التعاوني وينتهي بدحض هذه الفرضية عن طريق تجربة محاكاة والتي كانت أهم نتائجها أن المعدلات العامة للسلوك التعاوني بين البروتستانت والملحدين كانت متقاربة والبروتستانت اختاروا ان يتفاعلوا مع اللاعبين البروتستانت أكثر من الآخرين وكذلك اختار الملحدين أن يتفاعلوا مع اللاعبين الغير متدينين مثلهم والبروستانت كانوا على نفس القدر من السخاء مع كل من قرروا التفاعل معهم بينما كان الملحدين أكثر سخاءا مع اللاعبين الغير متدينين وأخيرا كانت أفضل مؤشرات دلالة على التعاون هو ذلك المؤشر الخاص بالتبادلية أكثر من الدين فاللاعبون الأسخياء تلقوا منحا وهبات أكثر من المفحوصين بصرف النظر عن انتمائهم الديني وذلك يفتح الباب لحجة تطورية على السلوك التعاوني وهي السمعة فالسمعة الطيبة هي التي تجلب التعاون من جانب الآخرين


Click here to write your own review.


Login

  |  

Complaints

  |  

Blog

  |  

Games

  |  

Digital Media

  |  

Souls

  |  

Obituary

  |  

Contact Us

  |  

FAQ

CAN'T FIND WHAT YOU'RE LOOKING FOR? CLICK HERE!!!