Sold Out
Book Categories |
Title: Merchant's National Bank of the City of New York: A History of Its First Century, 1803-1903
WonderClub
Item Number: 9780548354902
Number: 1
Product Description: Full Name: Merchant's National Bank of the City of New York: A History of Its First Century, 1803-1903; Short Name:Merchant's National Bank of the City of New York
Universal Product Code (UPC): 9780548354902
WonderClub Stock Keeping Unit (WSKU): 9780548354902
Rating: 3/5 based on 2 Reviews
Image Location: https://wonderclub.com/images/covers/49/02/9780548354902.jpg
Weight: 0.200 kg (0.44 lbs)
Width: 0.000 cm (0.00 inches)
Heigh : 0.000 cm (0.00 inches)
Depth: 0.000 cm (0.00 inches)
Date Added: August 25, 2020, Added By: Ross
Date Last Edited: August 25, 2020, Edited By: Ross
Price | Condition | Delivery | Seller | Action |
$99.99 | Digital |
| WonderClub (9296 total ratings) |
Karl Conrad
reviewed Merchant's National Bank of the City of New York: A History of Its First Century, 1803-1903 on September 16, 2017ÙÙŠ مقدمة الكتاب يتØدث عن قصص انسانية مؤثرة ÙÙŠ كي٠أن الدين يمكن أن يكون شئ لطيÙ
ثم يذكر أن هناك جانب آخر متزامن معه وهو إراقة الدماء
Ùيعبر عن رؤيته لهذا الأمر بأن الدين يصنع جمهورا متناسلا للجماعة الداخلية ØŒ والذي يقوم بالتناÙس مع جماهير متناسلة خاصة بجماعات داخلية أخرى من أجل الØصول على الموارد المØدودة Ù†Ùسها
مستخدمين نظرية دارون ÙÙŠ التطور لتØليل جانب واØد من جوانب الدين وهو السلوك الديني متجنبين جوانب التعارض بينه وبين بعض الأديان الخلقوية Øول الأصول والبدايات
يتم تنظيم الكتاب ÙˆÙÙ‚ منهجية عالم الإيثولوجي - بيولوجيا السلوك - نيكو تنبرجن الØاصل على جائزة نوبل
والذي يبدأ بالملاØظة والوص٠للسلوك
ثم يسأل بعد ذلك أربعة أسئلة
ما التاريخ التطوري للسلوك ؟
كي٠ارتقى ؟
ما أسبابه الآلية المباشرة ؟
ما قيمه التكيÙية التوالدية والبقائية ØŸ
وعلى هذا يبدأ القسم الأول بوص٠السلوك الديني
ÙˆÙÙŠ الÙصل الأول منه يص٠السلوك الديني ÙÙŠ مجتمعات ذات تركيبات ثقاÙية واجتماعية مختلÙØ©
ويقسم Ùيها مؤسسات العبادة ﻷربعة أنواع وهم :
الشامانية
اﻹكليريكية أو الكهنوتية
اﻷوليمبية
التوØيدية
ÙˆÙÙŠ الÙصل الثاني يجيب على السؤال المتعلق بالكيÙية التي نقوم من خلالها بتØديد خصائص سلوك معين ونقوم بتمييزه على انه سلوك ديني
Ùنجد أنه من الصعب تØديد السلوك الديني ﻷنه يمكن لسلوك عادي أن ÙŠØµØ¨Ø Ø³Ù„ÙˆÙƒØ§ دينيا عند الاعتقاد خلاله ÙÙŠ قوة Ùوق طبيعية
وهنا نعاني من اشكالية Øقيقية وهي كي٠نعر٠المؤمن للØقيقي الذي يعتقد Ùعلا Ùيما يتلÙظ به ويناقش هذه المسألة باستÙاضة
ويقرر هنا خروجا من هذا المأزق دراسة ما هو قابل للملاØظة وقابل للتØديد من السلوك الدين
ولكن لا يزال هناك اشكالية ÙÙŠ تØديد الÙارق بين الديني ÙˆÙوق الطبيعي والمرض النÙسي
وينتهي إلى تعري٠السلوك الديني بأنه : ذلك القبول المعبر عنه صراØØ© ﻹØدى للقوى Ùوق الطبيعية
ÙˆÙÙŠ الÙصل الثالث يهتم بإجابة سؤال شيق وهو لماذا يغلق معظم الغربيين أعينهم عندما يصلون ØŸ
وذلك عن طريق دراسة بيولوجيا السلوكيات البصرية الدينية
Ùيربط بين تØريم الأديان الابراهيمية لتبجيل التماثيل والصور والتوقير لها ويكمله بالÙروض والأوامر التي تختص بالسماع واغلاق الأعين أو Øني الرءوس عند الخشوع ÙÙŠ الصلوات من أجل تØاشي أي تواصل مباشر بالعين مع الله
وعلى الناØية الأخرى يربط بين مذهب المØبة والتبجيل اﻹيجابي للتماثيل والصور ÙÙŠ جنوب آسيا والمشاركة البصرية مع الإله ÙالÙعل اﻷساسي ÙÙŠ الهندوسية هو أن ترى الرب وأن يراك
وأثناء عرض تØليلي للسلوكيات البصرية
أود أن أورد هنا اقتباسا أثر ÙÙŠ Ù†Ùسي بشكل شخصي
"وهكذا ØŒ Ùإنني Ø£Ù‚ØªØ±Ø Ø£Ù† الله ÙÙŠ التقاليد اﻹبراهيمية ليس Ùقط غريبا من الناØية اﻹنطولوجية لكنه ØŒ وهو اﻷمر اﻷكثر أهمية ØŒ إله قد تم تصور النموذج الخاص به ÙÙŠ ضوء تلك الÙكرة Øول : اﻷسمى مقاما واﻷعلى رتبة ÙÙŠ نظام التراتب داخل القبيلة كما أن السلوكيات البصرية للممارسين الدينيين ÙÙŠ Øد ذاتها إنما تعكس تلك السلوكيات البصرية الخاصة بالشخص اﻷقل مرتبة أو أدنى ÙÙŠ نظام التراتب داخل القبيلة"
وهنا أتذكر ÙÙŠ Ø·Ùولتي أني كنت Ø£Øب النظر إلى السماء/الله أثناء الصلاة Øتى علمت أنه :
"ما بال أقوام يرÙعون أبصارهم إلى السماء ÙÙŠ صلاتهم؟!" Ùاشتد قوله ÙÙŠ ذلك Øتى قال: "لَيَنْتَهÙÙ†ÙŽÙ‘ عن ذلك أو لَتÙخْطَÙÙŽÙ†ÙŽÙ‘ أبصارÙهم"
طالما كانت لدي مشكلة ÙÙŠ التواصل
كنت Ù…Øتاجا دائما - لاÙتقادي ذلك ÙÙŠ Ø·Ùولتي - بأن أتعلق بالله تعلق الرضيع بالأم بأعين Ù…ÙتوØØ© ونظرات Ù…Øدقة ودودة متبادلة
ولكن الله الذي عرÙته - الإبراهيمي - لا ÙŠØªØ³Ø§Ù…Ø Ù…Ø¹ تلك النظرات المØدقة المتبادلة معه باعتبارها سلوكيات تظهر التØدي
كنت أرغب دائما ÙÙŠ النظر كي أكون موضوع الانتباه البصري لله لا مجرد واØدا ضمن المجموع
لكن ان انظر أنا ÙÙŠ الأرض والله يرى كل شئ لا يهتم بي بشكل خاص ولا يركز انتباهه على ما اÙعله من أجل أن ÙŠØبني ويبتسم لي
اÙقدني كثيرا من عاطÙتي الدينية وجعلني Ø·Ùلا متمردا
كطÙÙ„ يريد أن يري أبيه كي٠تدرب Øتى Ø£ØµØ¨Ø ÙŠØ³ØªØ·ÙŠØ¹ وضع المكعبات بشكل منظم لينال التشجيع ثم أثناء تركيب المكعبات وجد الأب لا يركز نظره إليه
والÙصل الرابع يتØدث عن خصائص عملية التØكم والإرتقاء المتعلقة بالسلوك الديني
يتØدث هنا عن الأنماط السلوكية
ويعقد تناظرا بين المجتمع البشري وسلوكه ومجتمع الخلية وسلوكها
ويعرض لنمط "ت" وهو الأمر الذي لم استوعبه استيعابا كاملا وبدى لي ذلك الÙصل غامضا بشكل عام
وأظهر الجوانب المشتركة التي يمكن أن توجد بين السرديات أوالكتب المقدسة والجزيئيات الخاصة بال DNA الموجود ÙÙŠ الخلايا البيولوجية
القسم الثاني من الكتاب عن التاريخ التطوري للسلوك الديني وهو يتكون من Ùصل الواØد وهو الÙصل الخامس بنÙس العنوان
يجيب هذا الÙصل على أول أسئلتنا الأربعة بعد الملاØظة والوص٠وÙقا للمنهجية التي اعتمدها الكتاب وهو ما هو التاريخ التطوري لهذا السلوك ØŸ
يتم التمييز هنا بين نوعين من السلوك
النمط الأول : قابل للتØديد والتعريÙ
ويمكن تعريÙÙ‡ من خلال شكله وبنيته
ويقع تØته نمطان المنعكسات والطرز الØركية
ويوجد هذا النوع ÙÙŠ كل الÙقاريات مثل الابتسام وهز ذيل الكلب
والتعديل Ùيه يكون ÙÙŠ توقيته أو اتجاهه أو شدته Ùقط
النمط الثاني : قابل للوصÙ
ويمكن تعريÙÙ‡ من خلال وظيÙته Ùقط
وهذا لا يوجد ÙÙŠ كل الÙقاريات ولكن ÙÙ‰ بعض الرئيسيات
وهو قابل للتعلم مثل الرعاية الأمومية ÙÙŠ مرØلة ما بعد الرضاعة
النمط الأول من السلوك الديني :
يوجد ÙÙŠ الديانات ذات الطابع القبلي ويتمثل ÙÙŠ الجانب الغير Ù„Ùظي من صلاة التوسل
ويتميز بأنه يجعل المرء ÙÙŠ وضع أدنى أو أصغر Øجما خلال العودة عبر سلسلة الÙقاريات الأكثر قدما
وكان له وظائ٠كثيرة ÙÙŠ التاريخ التطوري مثل الخضوع لمعتدي أكثر قوة للخÙض من عدوانيته عند عدم امكانية الهرب ويرتبط بالخوÙ
ولكن غير معرو٠بشكل يقيني اذا كان مجرد الاندماج ÙÙŠ السلوك Ù†Ùسه يخÙض الشعور بالخو٠أم تعلم الانسان ذلك مع بعض الترابطات
النمط الثاني من السلوك الديني :
يشكل الجانب الأعظم من السلوكيات الدينية
Ùاذا ترتب على هذه السلوكيات زيادة ÙÙŠ قدرة الأÙراد على البقاء Ø£Øياء أو بقاء سلالتهم أو عرقهم Ùهذا يؤدي إلى زيادة ÙÙŠ Ùاعلية وكÙاءة ÙˆØجم بنية المخ المسئولة عن تلك الدواÙع الخاصة بالانتخاب الطبيعي
وبعض هذه البنيات اندمجت او اشتركت ÙÙŠ تلك الØالات المزاجية والمشاعر التي تق٠وراء النزعة الروØانية الدينية مثل المشاعر الخاصة بالخشوع وال عبة والØب والايمان ÙˆØ§Ù„Ù…Ø±Ø ÙˆØ§Ù„Ø£Ù…Ù„
ودلالة ذلك الضمنية أنه وعلى عكس ذلك الاÙتراض الأكثر Øدسية والأكثر علمانية أيضا أن علم النÙس تطور كنتيجة ثانوية أو مضاÙØ© خاصة بالعقل
Ùإم الاعتقاد ÙÙŠ وجود الله قد يكون هو ما أسهم ÙÙŠ خلق العديد من أعضاء العقل البشري أو مكوناته
القسم الثالث : ارتقاء السلوك الديني لدى الÙرد وهو يتكون من Ùصلين
يشير ارتقاء السلوك الديني إلى ثلاثة مراØÙ„ من النضج
عندما يظهر للمرة الأولى
عندما يستمر ومدى استمراره
متى يختÙÙŠ Ø£Øيانا
الÙصل السادس : السلوك الديني كانعكاس للعقاب البدني خلال مرØلة الطÙولة
يعرض الكاتب هنا لنماذج وأمثلة من العهد الجديد ØªÙˆØ¶Ø Ù†Ù…ÙˆØ°Ø¬ الأبوة/البنوة الكامن Ùيه وارتباطه بÙكرة العقاب كعامل أساسي
Øيث آدم هو الابن العاق ÙˆØ§Ù„Ù…Ø³ÙŠØ Ù‡Ùˆ الابن المطيع
وبذلك يصير طقسي التعميد والقربان المقدس عملية تØول للÙرد من آدم إلى المسيØ
ويتØدث عن Ùكرة الخو٠والعقاب ÙÙŠ الطÙولة وأن مقاومة الطÙÙ„ للعقاب ليس Ùقط غير مجدي ولكنه يعرضه لشكل أقصى من العقاب
يربط بين هذه الØالة من الخضوع التام ÙˆÙكرة اذا ضربك Ø£Øدهم على خدك Ùأدر له خدك الآخر وجوهر العقيدة المسيØية ÙÙŠ صلب Ø§Ù„Ù…Ø³ÙŠØ ÙˆØªØمله وعدم مقاومته ﻵلام بسبب خطيئة لم يقترÙها
وبذلك تتمثل Ùكرة Ø§Ù„Ù…Ø³ÙŠØ Ø§Ù„Ù‚Ø¯ÙˆØ© كابن مطيع يعاقبه الأب
الÙصل السابع : السلوك الديني ومخ المراهق
لم يولد أي منا متدينا بدين معين كما لم نولد بلغة معينة وإنما هو أمر يتم تعلمه
والدين كاللغة ÙŠØ³Ù…Ø Ù„Ù†Ø§ أن نعلو Ùوق وجودنا الÙردي الخاص من خلال الإنغمار ÙÙŠ عالم إجتماعي أكبر
ويتم إنجاز عملية نقل المعتقدات والسلوكيات المقدسة من خلال طقوس العبور ÙÙŠ المراهقة
وتشترك كل الطقوس ÙÙŠ كونها طقس جمعي مشترك وتستØضر الانÙعالات أو توقظها وتربط بين الانÙعالات وبين الرموز والمعتقدات المقدسة التي تتعلق بالأمر أو النهي عن سلوكيات إجتماعية معينة
يزداد الارتباط بين قشرة المخ ومراكز تنظيم السلوك الانÙعالي والذي Ùيكون رد Ùعل المراهقين أكثر سرعة وأشد قوة مما يدÙعهم للبØØ« عن المخاطرة وذروة البØØ« عن التنبيه الØسي
Ùيجعلهم أكثر انÙعالا بالطقوس الدينية
القسم الرابع من الكتاب يتØدث عن أسباب السلوك الديني
وهنا يهتم بالاسباب القريبة للسلوك الديني ويتكون من ثلاثة Ùصول
الÙصل الثامن عن المخ وعمليات التكي٠الدينية
سيهتم الÙصل بتأثير الديانتين اﻷكبر ÙÙŠ العالم المسيØية والاسلام
ويبدأ بالØديث عن الضغوط واستجابة المخ لها واختلا٠انواع الضغوط واستجاباتها
ثم يتØدث عن المعتقدات والتنشئة الاجتماعية عن طريق دور العبادة ÙˆÙكرة المألو٠والمنتمي لجماعتنا والاØساس بالتقدير وتأثير ذلك على المخ
المخ يتجنب الغموض ÙˆÙقدان اليقين
وبالتالي Ùالأديان التي تجيب على كل الأسئلة تساعدنا على التكي٠مع البيئة
Ùإما إن اعتقاد أسلاÙنا ÙÙŠ الله هو الذي خلق الكثير من أجزاء مخنا الانساني
أو أن الأديان تطورت وتغيرت كي تتواÙÙ‚ مع تلك القدرات المتطورة لمخنا Ùتجعل من عملية التلطي٠من Øالة المخ عملية أكثر Ùعالية وكÙاءة
الÙصل التاسع هل السلوك الديني سلوك موجه داخليا بواسطة المشاعر والØاجات الدينية ØŸ
هذا الÙصل يهتم بما يجب تناوله ÙÙŠ الدراسات الØديثة للسلوك الديني ولم أجني منه Ùائدة تذكر
الÙصل العاشر الخلايا المرآوية والثقاÙية ÙˆØ§Ù„Ø±ÙˆØ Ø£Ø³Ø¨Ø§Ø¨ السلوك الديني
بين نظريتي النزعة الاØيائية والمØاكاة الاÙتراضية ودور خلايا المرآوية Ùيها
النزعة الاØيائية تؤدي الى التقمص وعلاقة تبادلية مع الطبيعة مما يشكل توازنا للبقاء والØÙاظ على الموارد
ويصعب الÙصل بين الاØيائية والدين ÙÙŠ الأديان البدائية
ويصعب تخيل الإØيائية بدون تنشيط الخلايا المرآوية
القسم الخامس من الكتاب عن تكيÙية السلوك الديني
أربعة Ùصول تقدم أربعة اÙتراضات نظرية تتعلق بكيÙية السلوك الديني
الÙصل الØادي عشر التكيÙية الخاصة بتغيير أنساق الاعتقادات الدينية
كان الÙصل ممتعا والذي استÙدته هو أن الÙارق الجوهري بين سلوك الأنبياء أو القائد الديني والهذيان هو أن الأنبياء والقادة الدينيين استطاعوا جمع أتباع
ﻷنهم يمتلكون اليقين الكاÙÙŠ لنÙÙŠ معتقدات شديدة الرسوخ ÙÙŠ بيئتهم ومجتمعهم كما يداÙع الذهاني عن هلاوسه
ويØدد ذلك مدى غرابة الاعتقاد ومدى ملائمته لظرو٠البيئة وكاريزمية الشخص
الÙصل الثاني عشر عن العملية التكيÙية : طقوس الصيام والولائم هل هي إشارات تكيÙية مكلÙØ© ØŸ
كل من الصوم والولائم هي سلوكيات تعبر عن استعداد الÙرد للتعاون مع الجماعة وأيضا تعزيز المكانة الاجتماعية
وطالما اعتبر الصوم مقترنا بالشÙاء ﻷنه عادة ما يصاØب المرض Ùقدان الشهية
وبالتالي Ùيمكنه تطهير Ø§Ù„Ø±ÙˆØ Ù…Ø«Ù„Ù…Ø§ يمكنه Ø´Ùاء الجسد
الÙصل الثالث عشر عن العقاب التعاوني ودور الدين ÙÙŠ تطور الايثار المÙضل للمجتمع
العقاب مطلوب دائما من اجل Ùرض السلوك الداعم للمجتمع ويجب ان توزع خسائر ونÙقات العقاب على Ù†ØÙˆ عادل أو متساو على أعضاء الجماعة كلهم
والعقاب الخارق الطبيعة أو الإلهي ÙŠØقق نوع من العقاب الكبير اللا نهائي الذي تترتب عليه كلÙØ© مقدارها صÙر بالنسبة للبشر
الÙصل الرابع عشر عن السلوك الديني والتعاون
يبدأ الÙصل بعرض Ùرضية أن الدين يعزز السلوك التعاوني والذي يمثل معضلة بالنسبة للتÙكير التعاوني
وينتهي بدØض هذه الÙرضية عن طريق تجربة Ù…Øاكاة والتي كانت أهم نتائجها أن المعدلات العامة للسلوك التعاوني بين البروتستانت والملØدين كانت متقاربة
والبروتستانت اختاروا ان يتÙاعلوا مع اللاعبين البروتستانت أكثر من الآخرين
وكذلك اختار الملØدين أن يتÙاعلوا مع اللاعبين الغير متدينين مثلهم
والبروستانت كانوا على Ù†Ùس القدر من السخاء مع كل من قرروا التÙاعل معهم
بينما كان الملØدين أكثر سخاءا مع اللاعبين الغير متدينين
وأخيرا كانت Ø£Ùضل مؤشرات دلالة على التعاون هو ذلك المؤشر الخاص بالتبادلية أكثر من الدين
Ùاللاعبون الأسخياء تلقوا منØا وهبات أكثر من المÙØوصين بصر٠النظر عن انتمائهم الديني
وذلك ÙŠÙØªØ Ø§Ù„Ø¨Ø§Ø¨ Ù„Øجة تطورية على السلوك التعاوني وهي السمعة Ùالسمعة الطيبة هي التي تجلب التعاون من جانب الآخرين
Login|Complaints|Blog|Games|Digital Media|Souls|Obituary|Contact Us|FAQ
CAN'T FIND WHAT YOU'RE LOOKING FOR? CLICK HERE!!! X
You must be logged in to add to WishlistX
This item is in your CollectionMerchant's National Bank of the City of New York: A History of Its First Century, 1803-1903
X
This Item is in Your InventoryMerchant's National Bank of the City of New York: A History of Its First Century, 1803-1903
X
You must be logged in to review the productsX
X
Add Merchant's National Bank of the City of New York: A History of Its First Century, 1803-1903, , Merchant's National Bank of the City of New York: A History of Its First Century, 1803-1903 to the inventory that you are selling on WonderClubX
X
Add Merchant's National Bank of the City of New York: A History of Its First Century, 1803-1903, , Merchant's National Bank of the City of New York: A History of Its First Century, 1803-1903 to your collection on WonderClub |