|
|
Sold Out
Book Categories |
| List of figures | ||
| Note on the translators | ||
| Foreword (Hiroyuki Takasaki) | ||
| Foreword (Shusuke Yagi) | ||
| Preface to the JAWS RoutledgeCurzon series | ||
| Editor's preface | ||
| Acknowledgements | ||
| Note on Japanese names | ||
| Introduction | ||
| Seibutsu no Sekai: The World of Living Things | ||
| Author's preface | ||
| 1 | Similarity and difference | 1 |
| 2 | On structure | 9 |
| 3 | On environment | 21 |
| 4 | On society | 33 |
| 5 | On history | 61 |
| List of terms in the original index | 87 | |
| Bibliography of publications in Western languages | 90 | |
| Index | 92 |
| Price | Condition | Delivery | Seller | Action |
| $99.99 | Digital |
| WonderClub |
Michael Grant
reviewed A Japanese View of Nature: The World of Living Things by Kinji Imanishi on May 19, 2020
A Japanese View of Nature
يسال الكاتب ماهو الÙن؟
بابسط صورة الÙÙ† رؤيا او Øدس،الÙنان يقدم صورة او خيال ومتذوق الÙÙ† انما يرشده الÙنان الى Øيث يريد وينظر من الناÙذة التي ارشده اليها ويعيد تكوين الÙكرة بنÙسه.##
يقول الكاتب ان الصورة التي قدمتها عن الÙÙ† تنكر ان يكون واقعة مادية ان يكون مثلا الوانا او خطوطا ان يكون اصواتا او ظاهرة Øرارية
اي ان يكون على جملة شيء مادي Ùان الÙكر الانساني مثل اؤلئك الاطÙال الذين يلمسون Ùقاعة الصابون ويريدون ملامسة قوس Ù‚Ø²Ø Ø§Ø° انه يعجب بالاشياء الجميلة ويميل بطبعه الى البØØ« عن اسباب ذلك ÙÙŠ طبيعتها الخارجية ÙÙŠØكم على بعضها بالالوان الجميلة وااشكال جميلة وبعضها قبيØØ© الا ان هذه المØاولة قد تمت بعد تÙكر ووÙقا لمنهج منذ القوانين التي وضعتها اهل اليونان وجماعة النهضة
@@
لا يمكن ان يكون الÙÙ† ظاهرة مادية ان الظاهرات المادية غير واقعية ÙÙŠ Øين ان الÙÙ† التذي يملا Øياة الناس واقعي
##
اما Ùيما يتعلق بالØقيقة لا ÙŠØÙ‚ لنا ان نزهد ÙÙŠ برهان Øسن او ان Ù†ØÙ„ Ù…Øلة برهان اقل Øسنا مجرد ان مظهره مخال٠للØقيقة
ممكن بناء الÙÙ† ماديا؟يقول الكاتب ممكن بناءه ماديا لانه واÙعي
@@لما كان الÙÙ† Øدس والØدس ليس عمليا بل نظري لانه من التامل كان الÙÙ† من عمل غير Ù†Ùعي
ولما كان الÙعل النغعي يتجه Ù†ØÙˆ اللذة واستبعاد الالم Ùان الÙÙ† اذا نظرنا اليه نظرة خاصة لا شان له بالمنÙعة اذ لا شان له باللذة والالم من Øيث هم
ما من ÙÙ† ÙÙŠ ارواء الظما او ÙÙ† ÙÙŠ التجول بالهواء
بل اننا نلاجظ امام الاثار الÙنية ماهنالك Ùرق بين اللذة والÙÙ† Ùقد يكون منظر من اللوØات يعجبنا لانه يوقظ Ùينا ذكريات قديمة ثم تكون اللوØØ© قبيØØ© من الناØية الÙنية
وهناك ورب صورة نعتر٠بجمالها ثم تثير Ùينا الØنق والØسد لانها من صنع عدونا
ان اهتماماتنا العملية وما تثيره Ùينا من لذات والام تختلط اخيانا بالÙÙ†
وهي لا تÙوم عليه
وهناك من عر٠الÙÙ† بانه اللذة ويخÙÙون ويقولون هو صورة من صور اللذة
وهو مذهب اللذة ÙÙŠ ÙلسÙØ© الÙÙ† واول ما ظهر ÙÙŠ التاريخ البوناني وكانت له السيادة ÙÙŠ القرن الثامن عشر وينعم بكثير من التعاط٠والتاييد خصوصا من المبتدئين
يقول هيغل :انه من الممكن ان نوØد او ان نمزج بين الÙÙ† والÙلسÙØ© والدين
وهيربيرت يقول بالمزج بين الÙÙ† والرياضيات
)الÙÙ† اثر من اثار الخيال)
جرد سانتيكس من كل نزعة Ù†Ùعية او اخلاقية واعتبره صورة خالصة ÙˆØدس خالص
وعند اقدام الØقيقة كما يقول دانتي ÙŠÙرخ الشك الذي يدÙع الانسان من قمة الى قمة
ولكن لو كان الÙÙ† تسلية وتزجية للوقت وقع ثانية ÙÙŠ مذاهب اللذة Ùانها بØاجة طبيعية ومدعاة لذة لارخاء قوس العقل المتعب او الارادة المرهقة من Øين الى Øين Ùندع الصور تتعاقب بالذاكرة من غير نظام او نؤلÙها بالخيال على Ù†ØÙˆ غريب Øتى لو نلنا من الراØØ© Ù†Ùضنا الØالة من انÙسنا
هنا سؤال كي٠تنشا الصور الخالصة؟
قال بعضهم ان الصور تكون Ùنية Øين تجمع بين المØسوس والمعقول وتمثل الÙكرة وكلمتي Ù…Øسوس ÙˆÙكرة ليس لهما معنى غير التصور
التصور العياني بعد التامل
والÙكرة لا تجمع بين المØسوس والمعقول ÙÙŠ ميدان الÙÙ† بل ÙÙŠ كل ميدان
ÙالمÙهوم بØسب ما Ùهمه كانط قد ملا الهوة القائمة بين المØسوس والمعقول لانه Ø§ØµØ¨Ø ÙŠØ¹Ø¯ Øكما
يقول الكاتب :ان العاطÙØ© هي التي تهب للØدث تماسكه ووØدته
ومن العاطÙØ© ينÙجر الØدس ان العاطÙØ© لا الÙكرة هي التي على الÙÙ† ما ÙÙŠ الرمز من Ø®ÙØ© هوائية تشو٠مØصور ÙÙŠ دائر تصور هذا هو الÙÙ†
Ù„ يمكن التصور الا بالتشو٠ولا يمكن التشو٠الا بالتصور لهذا لايمكن ان تقولو هذة ملØمة شعرية وهذه دراما او هذه دراما وهذه غنائية
قولو هذه ملØمة العاطÙØ© ودرامتها
وهنا نعجب بالاثار الÙنية الØقة هو الصورة الخيالية الكاملة التي تكتسبها Øالة Ù†Ùسية وندعوه الاثر الÙني ÙÙŠ الØياه والوØدة والتماسك والرØابة
وما نكرهه ÙÙŠ الاثار الزائÙØ© الناقصة هو ذلك التعارض بين Øالات Ù†Ùسية مختلÙØ© نراها تتنضد بعضها Ùوق بعض اوتختلط بعضها ببعض ويخلق لها الÙنان انÙعالا عاطÙيا خارج الÙÙ†
اذا نظرنا اليها خيل الينا ثمينه واذا تمعنا النظرÙيها مجتمعة خاب ظننا لاننا لا نراها تنبعث من Øالة Ù†Ùسية ولا تنشا من باعث الذات وانما تتعاقب الصور بدون لمسة العاطÙÙ‡ الصادقة التي تاتي من القلب ÙتنÙØ° الى القلب
)ان كل الÙنون تقترب من الموسيقى)يقول Ùيلسو٠سويسري(كل منظر Øالة Ù†Ùسية) لان المنظر من الÙÙ†
###اØكام مسبقة للÙÙ†#####
للتمييز بين الÙÙ† واشباههة الاخرى لا بد من بذل مجهود
وهناك ميزتين التمييز بين المضمون والصورة الذي قسم الÙلاسÙØ© ÙÙŠ القرن التاسع عسر الى مدرستين:
مدرسة مضمون
مدرسة صورة
لقد تسالو هل يقوم الÙÙ† على المضمون Ùقط؟ام الصورة ÙˆØدها ؟ام يقوم على كليهما؟
بعضهم قال الÙÙ† كلة مضمون تارة بما يلذ وتارة بعنوان الﻻخلاق وتارة بما يسمو الانسان الى الÙلسÙØ© وسماوات الدين وتارة ماهو صادق من الناØية الواقعيةوتارة ماهو جميل بالطبيعة المادية
واجاب اخرون ليس للمضمون كبير قيمة Ùهو شماعة تعلق عليه الصور الجميلة التي تبدعها العبقرية الÙنية وتودع Ùيها الوØدة والانسجام والتناظر
ويØاول كل Ùريق ان يجذب العنصر الذي ابعده اول الامرمن طبيعة الÙÙ†
!!!
يقول اتباع الصورة ان لم يكن الÙÙ† Ù†Ùسه يمكن ان يزداد قوة بقوة المضمون اذيكون الانسان هنا امام قيمتين لا قيمة واØدة وصلت هذه المدرسة الى اوجها ÙÙŠ المانيا تلاميذ هيغل وهيربيرت
@@
ولكن يلاØظ اØكام الناس قديما بتاريخ الÙÙ† ÙˆØديثا يقولون عندما يشاهدون دراما انها جميلة من Øيث الشكل تعووها المضمون
واكثر ما نسمع عن قصيدة بانها رÙيعة جدا بعاطÙتها ولكن يعوزها الاسلوب
وما اكثر ما نسمع عن مصور بان ليته صر٠موهبته وانÙÙ‚ موهبته على قضايا تاريخيه اجتماعية اذ لكان اعظم ان الذوق المره٠والاØساس الÙني الØقيقي ليثوران على هذه الاخطاء
التي بواستطها Ø§ØµØ¨Ø Ø§Ù„ÙلاسÙØ© من الشعب وليس اصل هذه المذاهب بالسر الغامض هي مرتبطة كارتباط الاغصان بالشجرة بنظريات اللذة والنظرية الاخﻻقية والمادية بالÙÙ†&&&
يقول تلاميذ هيربيرت ان الصور الجميلة لا تختل٠عن المضامين الجميلة التي يقول بها تلاميذ هيغل(قبل ان تنشا الØالة الÙكرية التعبيرية لا يوجد Ùان الÙكرة واللØÙ† والصورة غير موجودة
ومن السذاجة بمكان ان نصدق الشعراء والملØنين ان رؤوسهم ملائ بالاÙكار الابداعية وانهم لا يستطيعون التعبير عنها ابدااو انهم لا يهتمون بالتعبير عنها او ان التقجم الÙني لم يتقدم ÙƒÙاية ويمنØهم الالة للتعبير عنها
ولكن كي٠اتيØت من قبل لهوميروس وبيدياس ثم لا ØªØªØªØ§Ø Ø§Ù„ÙŠÙˆÙ… Ù„Øملة الرؤوس الكبيرة على ما يدعون Ùنا عظيما اسمى وذلك ان يتصور اØد صورة ما بالÙعل ويكون بذلك عبر عنها يخيل اليه خطا انه عبر ولكن لا يملك الصورة الكلية
ولا يملك الرابطة الØية التي تضمها الى بعض لانها لم تخلق بعد.
@@اما اذا Ùهمنا الÙÙ† انه Øدس من دون رابط مادي واعبرنا الوجود المادي مجرد بناء بناه الخيال لم يبق للÙÙ† Øاجة الى هذه المساواة بين الجوهر المÙكر والجوهر الممتد
@@
ان الÙÙ† ليس انتاجا Øقيقيا لاخيلة ولا هو انÙجارا للهوى وانما هو سيطرة على هذه الاندÙاعة بÙعل اخر
او ىن شئت ان ÙŠØÙ„ الÙنان الانÙجار بانÙجار اخر هو الرغبة القوية ÙÙŠ التامل
وما يصاØبها من ضروب القلق والÙØ±Ø (او لنقل انهما وسيلتا من وسائل التعبير المراÙÙ‚)
###########
لمØØ© عن تاريخ الÙÙ† :
بدايته ÙلسÙØ© تاريخ الÙÙ† من القرن السادس عشر والقرن السابع عشر
واشتد ساعده بالقرنين الاخيرين
يقول الكاتب Ù†ØÙ† مدينون لليونان والرومان بالعلم العملي
اوالÙÙ† التجريبي بمختل٠صوره من بلاغة وشعر وسائر الÙنون التصويرية والعمارة والموسبقى
لكن الÙترة الممتدة من عهد اليونان الى القرن السابع خاليه من ÙلسÙØ© الÙÙ† بمعناه الاصلي
لان Ù…Ùهوم الÙÙ† كان شائعا بين الاØكام ومتناثرا بين الاراء Ù…Ùككا وليس به رابط على Øد تعبير سقراط
اي كان بلا ارتباط مذهبي Ù„ÙلسÙØ© معينه من الÙÙ† ،وكانت الابØاث الÙنية نتاج التجربة
كانت ومضات ÙلسÙية هنا وهناك لا توشك ان تنطÙئ لا تؤثر Øتى باصØابها ***
ان اراء ديكارت ÙÙŠ الشعر ومالبرانش استمرار لراي اÙلاطون الذي انكر الشعر ،ان المخطط الذي رسمه للجمال لمذهب **ÙÙŠ الجمال يدرك الجمال**على انه ادراك للÙكرة
والمخطط هذا ادى الى المثاليه بعد كانط ووÙرة العناصر ونضوج المنهج.
ان اشارة ارسطو الى القضايا غير المنطقية تØØقت Øديثا ÙÙŠ ÙلسÙØ© اللغة ان المعرÙØ© الغامضة التي قال بها دونس سكوت قد اثرت ÙلسÙØ© ليسبينيس واوجدت عن طريق ÙلسÙØ© باو مغارتن؛وان مذهب اللذة القديم قد استعاد شبابه عن طريق ÙلاسÙØ© Øسيين الÙÙ† ÙÙŠ القرن السابع عشر والذين تاثروا بكتاب نقد الØكم لكانط
ان اÙكار هيراقليطس الغامضة مقبولة كلها بمنطق هيغل
السبب بÙقدان ÙلسÙØ© الÙÙ† قديما
هو ما اتص٠Ùيه الÙÙ† بين الطبيعي وما Ùوق طبيعي،بين الدنيا والاخرة بدون توق٠Øقيقي عند الÙكر
كما كانت نظرية الشعر والÙÙ† تنصب كلها ÙÙŠ الامور المادية
نعني النØوية والبلاغية وما الى ذلك،.
مع ان المسبØية قد عززت الشعور بروØية الواقع وبنظرية المعرÙÙ‡ دعت الى Ùهم الله وتميل بنظرية العمل الى انكار الدنيا
وبالرغم من عمق المÙاهيم العميقة والاخلاق التي اتى بها الزهاد المسيØيون كان يعدل هذا العمق انصرا٠عن صورة Ùكرية هي الصق ما تكون بهذا العالم وزهد ÙˆØساسية بالهوى ÙÙŠ ميدان العمل تجلى هذا بالعزو٠عن الØياة السياسية والاقتصادية وبالميدان النظري عزو٠عن المعرÙØ©
الى ان اتى مكياÙيللي Ùنهض بالاولى
واتى Ùيكو Ùنهض بالثانية
وهكذا راى كانط بعد ان نقد معارضيه ان الجمال يكون بدون Ù…Ùهوم وانه منزه عن الغرض مع وجود غاية لا يتصو رها وانه ÙŠØدث لذة لكن عمومية
ÙˆÙسركانط الجمال انه يرمز الى الاخلاق
اما هيغل بعد ان قال الجمال هو الÙكر لا الطبيعة يقيم مذهبا للجمال ÙÙŠ الطبيعة انما يعود بذلك اللى الاÙلاطونية
&&
كانط Ø·Ø±Ø Ø³Ø¤Ø§Ù„Ø§ بقيمة الذوق الÙني هل هو نسبي ام Ù…Ø·Ù„Ù‚ØŸÙˆØ·Ø±Ø Ø§ÙŠØ¶Ø§ Øدود الÙÙ† ØŸ
ولكن بعد كانط تعد الÙلسÙØ© الÙÙ† الالمانية التي اعقبت كانط من شيلر الى هيغل الى اقل الÙلاسÙØ© شأنا الى التابعين متل شبنهاور اتبعوا الÙيلسو٠هاردر والÙيلسو٠ليبنتس والÙيلسو٠وباومغاوتن وخطى Ùيكو مثاليا
$$$$
لذلك نرى الÙÙ† تارة يختلط بالÙلسÙØ© واخرى يرتد الى صورة دنيا من الÙلسÙØ©
وهناك مذاهب اخرى بالÙÙ† وان كانت تØت تاثير المثالية الاÙلاطونية مثل النقد الادبي والÙني دي سانكتيس ÙÙŠ ايطاليا
ÙˆÙلوبير بل وبودلير ÙÙŠ Ùرنسا
واخيرا &&
تخيل الكاتب تقسيم تاريخ الÙÙ† الى عصور
1تاريخ سابق على الÙÙ† وهو الالÙÙŠ سنه التي سبقت تاريخ النقد وسبقت تاريخ القرن السابع عشر
2 قسم اخر وهو التاريخ وابتدا مع القرن السابع عشر ويستمر الى الان
ثم قسم هذا التاريخ اي رقم 2 الى عدة عصور
1عصر ÙلسÙØ© الÙÙ† ما قبل كانط Øيث كان الموضوع الرئيسي البØØ« عن ملكة الÙنية ومكانتها بين سائر الملكات
عصر:ÙلسÙØ© الÙÙ† الكانطية واللاØقة لكانط وهو يتميز بتخاذل المثالية الميتا Ùيزيائية ÙˆÙيه تخلصت الملكات الÙكرية من صÙتها المجردة واصبØت تÙهم انها تاريخ مثالي للÙكر واخذ الÙÙ† مجراه المثالي ÙˆØ§ØµØ¨Ø Ø§Ø´Ø¨Ù‡ بملØمة دينية الÙÙ† Ùيها اسطورة تارة Ùنية وتارة اقل من Ùنية
3العصر الوضعية والنزعة النÙسية ويمتد الى القرن التاسع عشر وبلغ الامر ببعضهم جعلوه طبيعيا ولكنهم لم يصلو الى نظرية الÙÙ† انتهو الى كره الÙيزياء بالÙÙ† انتهوا الى نتيجة Øسنه
4 العصر الرابع ÙلسÙØ© الÙÙ† المعاصر هو عصر تØرر من الميتاÙيزياء ومن النزعة الوضعية لا نقول من الÙلسÙØ©
ÙˆÙيه لا يزال النزاع بين نظرية الØدس الخالص او الØدس الغنائي الخالص وبين طائÙØ© كبيرة من المÙاهيم السابقة لا المÙاهيم النÙسية التي كادت تنقرض ÙØسب بل تلك الميتاÙيزيقية التي تنعم بقوة اكبر ولها على الÙكر الانساني سلطان عظيم
Login|Complaints|Blog|Games|Digital Media|Souls|Obituary|Contact Us|FAQ
CAN'T FIND WHAT YOU'RE LOOKING FOR? CLICK HERE!!! X
You must be logged in to add to WishlistX
This item is in your Wish List
X
This item is in your Collection
A Japanese View of Nature: The World of Living Things by Kinji Imanishi
X
This Item is in Your Inventory
A Japanese View of Nature: The World of Living Things by Kinji Imanishi
X
You must be logged in to review the productsX
X
X
Add A Japanese View of Nature: The World of Living Things by Kinji Imanishi, Although Seibutsu no Sekai (The World of Living Things), the seminal 1941 work of Kinji Imanishi, had an enormous impact in Japan, both on scholars and on the general public, very little is known about it in the English-speaking world. This book ma, A Japanese View of Nature: The World of Living Things by Kinji Imanishi to the inventory that you are selling on WonderClubX
X
Add A Japanese View of Nature: The World of Living Things by Kinji Imanishi, Although Seibutsu no Sekai (The World of Living Things), the seminal 1941 work of Kinji Imanishi, had an enormous impact in Japan, both on scholars and on the general public, very little is known about it in the English-speaking world. This book ma, A Japanese View of Nature: The World of Living Things by Kinji Imanishi to your collection on WonderClub |
