Sold Out
Book Categories |
This book brings out the profound influence of the tradition of philosophical skepticism on political thought. It shows that many of the root ideas of liberalism in early modern thought were a product of engagement with the skeptical tradition. The book begins with the first extended discussion in the literature of the political implications of ancient skepticism, asking the question, "Can Skeptics Live a Skeptical Politics?" The following sections explore the influence of skepticism on the political thought of Montaigne, Hume, and Kant. The case is made that some forms of liberalism derived from these thinkers have been historically closely bound up with skepticism.
Title: The politics of skepticism in the ancients, Montaigne, Hume, and Kant
WonderClub
Item Number: 9789004094598
Number: 1
Product Description: Full Name: The politics of skepticism in the ancients, Montaigne, Hume, and Kant; Short Name:The politics of skepticism in the ancients
Universal Product Code (UPC): 9789004094598
WonderClub Stock Keeping Unit (WSKU): 9789004094598
Rating: 3/5 based on 2 Reviews
Image Location: https://wonderclub.com/images/covers/45/98/9789004094598.jpg
Weight: 0.200 kg (0.44 lbs)
Width: 0.000 cm (0.00 inches)
Heigh : 0.000 cm (0.00 inches)
Depth: 0.000 cm (0.00 inches)
Date Added: August 25, 2020, Added By: Ross
Date Last Edited: August 25, 2020, Edited By: Ross
Price | Condition | Delivery | Seller | Action |
$99.99 | Digital |
| WonderClub (9296 total ratings) |
Kim Cristobal
reviewed The politics of skepticism in the ancients, Montaigne, Hume, and Kant on December 31, 2012مقتطÙات من كتاب الصدام داخل الØضارات للكاتب دييتر سنغاس
-------------------------------
يلاØظ ÙÙŠ كل انØاء العالم غير الأوروبي أن الهزائم الÙعلية Ùˆ الوشيكة أثارت ردود Ø£Ùعال كضارة Ùكرية Ùˆ سياسية , وتباينت نتيجة لذلك من Øيث القضايا التي تؤكد عليها , Ùˆ نجد ان من بين الخيارات المطروØØ© قضية Ù…Øاكاة الغرب , Ùˆ انعقد الامل بذلك على اللØاق بالتطور الاوروبي , ثم الØاق الهزيمة بعد ذلك بالغرب مستعينين بأسلØته , Ùˆ نجد ÙÙŠ مجتمعات كثيرة خياراً آخر Ùˆ هو اعادة التÙكير من جديد ÙÙŠ تراثها الخاص Ùˆ Ù…Øاولة اØيائه Ùˆ تجديده , Ùˆ ثمة خيار ثالث يتمثل ÙÙŠ الجمع بين الاثنين الاولين بهد٠الØÙاظ على القيم الخاصة للمجتمعات مع العمل ÙÙŠ الوقت Ù†Ùسه على تبني التكنولوجيات Ùˆ الخبرات الجديدة , Ùˆ الخيار الرابع يعود الى الظرو٠المواتية اكثر مما يعود إلى أرادة اصØابه : الابتكار باعتباره استجابة غير مسبوقة ازاء تØديات لا نظير لها
-----------------
ينبغي ان يكون منطلق الØوار الثقاÙÙŠ الدولي هو عمليات الاختلا٠و التباين التي تجري بالÙعل داخل الثقاÙات التقليدية Ùˆ تشمل عملياً العالم كله , بيد أن عمليات الاختلا٠الثقاÙÙŠ الØقيقية بما ÙÙŠ ذلك ما يجري ÙÙŠ الثقاÙات غير الغربية هي نتيجة تØديات خارجية المنشأ , Ùˆ Ù…Øاولات التلاؤم معها Ùˆ مرØلة التØديث المترتبة على هذه المØاولات , Ùˆ سواء شئنا أم أبينا Ùإن هذه الضغوط الخارجية Ùˆ الداخلية تؤسس لعملية تØول ثقاÙÙŠ
-------------------
يلاØظ أن الضغوط الناجمة من اجل التكي٠و اØداث قطيعة مع الثقاÙØ© التقليدية تÙضي أيضاً إلى المزيد من الاختلا٠الثقاÙÙŠ
---------------------
الØوار الثقاÙÙŠ الدولي الدائر , اعني الخلا٠بين دعاة النظرية الكلية Ùˆ دعاة النظرية النسبية أو النسبويون ÙÙŠ النظر إلى الثقاÙØ© , إذ بينما يؤكد الÙريق الاول على دعوى الصواب الكلي Ùˆ العالمي للقيم الاوروبية Ùˆ بخاصة تلك التي تركز على Øماية Ùˆ ØÙ‚ Øرية تطور الÙرد نجد الÙريق الآخر يبرز قيمة التوجهات التي تختل٠اختلاÙاً كبيراً من Øضارة إلى أخرى , Ùˆ يؤكد بخاصة على الÙارق بين القيم الÙردية Ùˆ الجمعية , إذ بينما النزعة الجمعية , Øسبما هو Ù…Ùترض , تطابق الثقاÙات غير الغربية Ùإن الÙردانية تقترن بأوروبا دون سواها
----------------------
يمثل الاشتغال بالسياسة جزءا متكاملاً لعملية التØديث المجتمعي , مما يجعل بعض الخواص المميزة للمجتمعات التقليدية مثل الوضع الهامشي للسياسة Ùˆ اللامبالاة السياسية , ظاهرة من ظواهر الماضي . Ùˆ جدير بالذكر انه كلما كانت عملية التغير اطول زمنا Ùˆ ابعد مدى Ø§ØµØ¨Ø Ø¸Ù‡ÙˆØ± المجتمعات المتشظية او المÙتتة التي تعيش مثل هذا التØول اكثر اØتمالا , Øيث تتكاثر Ùˆ تتعدد Ø§Ù„Ù…ØµØ§Ù„Ø Ùˆ الهويات والاÙكار المتصارعة Øول معنى العدالة Ùˆ المساواة Ùˆ الØÙ‚
----------------------
لنا أن نؤكد بأنه لم تكن جميع الانجازات الØضارية ممكنة - Øتى ÙÙŠ اوروبا - إلا بعد صراع مع الماضي Ùˆ صراع قاس طويل ضد سطوة اوروبا القديم . Ùˆ نذكر انه ÙÙŠ البداية على الاقل صادÙت هذه الانجازات تسامØاً Ùاتراً ثم اصبØت مقبولة تدريجياً , ثم تدعمت Ùˆ رسخت آخر الامر ÙÙŠ Ù…Ùهوم Ø§Ù„ØªØ³Ø§Ù…Ø Ø§Ù„Ù…Ø«Ø§Ù„ÙŠ الذي يلخص الثقاÙØ© السياسية
-----------------------
Øيتما تقع تغيرات سياسية اجتماعية جذرية يظهر على Ø§Ù„Ù…Ø³Ø±Ø Øراس الماضي سدنة كل عقيدة من العقائد : التقليديون Ùˆ الرجعيون او المØاÙظون بشكل عام , Ùˆ هد٠هؤلاء اعادة عقارب الساعة Ùˆ التاريخ الى الوراء او العمل على اقل تقدير على ايقا٠جهود التØديث
-----------------------
لنتØدث عن مدرسة سنغاÙورة , هذه المدرسة معنية بÙØªØ Ø§Ù„Ù†ÙˆØ§ÙØ° على مصراعيها لدخول الخبرة التكنولوجية Ùˆ العلمية المتقدمة مع Ùرض Øواجز Ùكرية كثيÙØ© جدا للØيلولة دون دخول القيم الغربية التي هي موضع الازدراء , Ùˆ يتمثل هذا Ø¨ÙˆØ¶ÙˆØ ÙÙŠ الرقابة المÙروضة , Ùˆ تستبعد الرقابة بوجه خاص النزعة الÙردية الغربية بغية الØÙاظ على التوجه الاسيوي تجاه الاسرة او العشيرة او الجماعة او الÙريق , Ùˆ انصار هذه المدرسة يقدمون الاØساس بالواجب Ùˆ الÙضائل العامة ÙÙŠ صورة تكش٠تباينهما الشديد بالنسبة لما يبديه الغرب من اولوية Ù„Øماية Øقوق الناس كأÙراد دون الØقوق الجمعية , Ùˆ يضعون التواÙÙ‚ العام للآراء Ùˆ التناغم Ùˆ الوØدة ÙÙŠ مقابل ما يزعمون انها مبادئ تÙرقة , مثل قرارات الاغلبية . Ùˆ يرون الشغ٠بالتعلم Ùˆ العمل الجاد والادخار Ùضائل مناقضة لقيم السعادة السائدة ÙÙŠ المجتمع الغربي بعد الØداثي , Ùˆ هكذا يقبلون Ùˆ يتبنون بالكامل البعد التكنولوجي للØداثة الغربية بينما يرÙضون تماما البعد الآخر أي القيم الÙردية الخاصة Ùˆ القيم العامة الØداثية
-------------------------
نستطيع أن نشهد ÙÙŠ كل مكان , خارج العالم الاوروبي Ùˆ الغربي الصراعات الاصولية بشأن اتجاه التطور المجتمعي Ùˆ بخاصة هيكل النظام العام , Ùˆ هذه جميعها صراعات ثقاÙية بكل ما ÙÙŠ الكلمة من معنى , انها لم تعد موجودة داخل الغرب اليوم ولكنها هي التي Øددت بوسائل عديدة التاريخ الاوروبي الØديث , Ùˆ ها هي ذي التجربة الاوروبية تتكرر ثانية ÙÙŠ كل انØاء العالم , اذ ما ان تواجه الثقاÙات التقليدية عملية التØديث Ùˆ ØªØµØ¨Ø Ø§Ù„Ù…Ø¬ØªÙ…Ø¹Ø§Øª بصدد تØول هيكلي , Ùˆ من ثم تØول ذهني Øتى تغدو هذه الثقاÙات ساØØ© لصراع داخلي عميق
----------------------
السناريو معرو٠جيداً : يبدأ بشكوك Øول ما إذا كانت الثقاÙØ© التقليدية يمكنها ان تدعم تطوراً مستقبلياً ÙÙŠ ضوء التØديات الجديدة , Ùˆ تمثل العودة الى التÙكير Ùˆ التأكيد على تراث ثقاÙÙŠ Øقيقي او متخيل , رد Ùعل دÙاعي ÙˆØ§Ø¶Ø , اذا كان تØدي التØديث طاغياً إلى Øد كبير , علاوة على هذا Ùإن الردة الى ثقاÙØ© تقليدية اسلوب للØÙاظ على هوية المرء بينما هو منغمس بصورة لا عودة منها ÙÙŠ التقدم التكنولوجي
---------------------
علينا أن نأل٠استخدام كلمة الاسلام ÙÙŠ صيغة الجمع , كما يتعين علينا ÙˆÙاء لمقتضيات الØوار الثقاÙÙŠ ان نعي دائما كل درجات طي٠الØقائق الاسلامية , Ùˆ هم : التقليديون Ùˆ الاصوليون الدينيون اصØاب التوجه السياسي لإقامة دولة , Ùˆ الاصلاØيون الذي يعقدون آمالهم على العقل Ùˆ العلم , Ùˆ كذا العلمانيون Ùˆ الصوÙيون Ùˆ أولئك الذين يرون النص القرآني ÙˆØده هو السلطة Ùˆ المرجع المقبول
----------------
جميع الثقاÙات تعاني اليوم المزيد من الصراع Ùˆ الاضطراب الداخلي اكثر مما عانت ÙÙŠ الماضي , Ùˆ أدى هذا الى انها اصبØت أكثر تأملاً لذاتها
--------------
يتميز النموذج الموهي لصاØبه مو دي أنه توجه كلي شامل , لذلك نراه يركز على الØب العام دون الÙوارق بين الØالات Ùˆ المكانات , Ùˆ تتمثل جاذبيته ÙÙŠ انه يجمع ÙÙŠ داخله كلا من المكونات الاخلاقية Ùˆ المادية , Ùˆ ينطلق من Ùرضية جوهرها ان الØب العام ÙŠÙضي الى النÙع العام , Ùˆ توسيعاً لهذه الÙرضية نقول : اذا اشربت Ù†Ùس كل أمرئ Øباً , سيكون كل أمرئ ناÙعا لكل أمرئ آخر , والنتيجة الطبيعية لهذا هي التنظيم الذاتي الاجتماعي , Ùˆ جدير بالذكر ان النموذج لا ÙŠØدثنا Ùقط عن الØب ذاته بل عن توليÙØ© من الØب المتبادل الذي يتجلى ÙÙŠ النÙع المتبادل
----------------
يبدو من المشكوك Ùيه ان Ù†Ùهم الØضارات باعتبارها كيانات متجانسة Ùˆ مغلقة , Ùˆ يشير الÙØص الدقيق عن كثب , خاصة ÙØص الÙلسÙØ© الصينية الى اختلاÙات ÙÙŠ مظاهر التنوع Ùˆ الى مواق٠متناقضة بصورة مذهلة , Ùˆ يؤكد هذا لنا امتداد تراث نقدي متسق , Ùˆ هذا هو واقع النقد الذاتي الذي مهد الطريق , كما نعر٠للعصر الØديث ÙÙŠ اوروبا
-------------------
تواجه كل الثقاÙات التقليدية مشكلة التعامل مع عالم يتزايد تعددية باطراد , Ùˆ نتيجة لذلك تدخل كل ثقاÙØ© بسبب تشددها ÙÙŠ صراع مع التعددية المتزايدة من اساليب الØياة Ùˆ القيم , Ùˆ ثمة طريقان لكل هذا الصراع : الدÙاع او التجديد , Ùˆ طبيعي انه ÙÙŠ الØالة الاولى تتضاع٠درجة التشدد , Ùˆ تسود النزعة التقليدية Ùˆ الØرÙية , Ùˆ تÙضي الØالة الثانية الى التجديد عن طريق تكيي٠الذاتية للوÙاء بمتطلبات الظرو٠و التØديات الجديدة , Ùˆ يواجه العالم الاسلامي بخاصة هذه المشكلة أكثر Ùأكثر باطراد
---------------
طبيعي ان يبدو الموق٠الدÙاعي واضØاً مميزاً ليس Ùقط داخل الطبقات الدنيا بل وايضاً داخل الطبقات الوسطى , Ùˆ سبب ذلك ان الطبقات الوسطى تنزع الى ان تكون اكثر Øراكاً اجتماعياً , Ùˆ من ثم تولد عندها الظرو٠السائدة مشاعر الاØباط , Ùˆ ÙŠÙضي هذا الوضع الى نتيجة Ù…Øددة هي ان الطبقات الوسطى تنتمي هي الاخرى للقطاعات الاجتماعية التي يخرج منها الاصوليون
---------------
نشأت ÙÙŠ المجتمعات Øركات اسلامية اصبØت الان نشطة Ùˆ استØوذت على قدر من الاهمية Ùˆ الاهتمام اكثر مما هو الØال بالنسبة للأجنØØ© التي تعتمد على التعبير عن Ù†Ùسها Ø´Ùاهيا بصراØØ© , Ùˆ ليس بالإمكان باي Øال من الاØوال اختزال هذه الØركات الى صÙØ© اساسية مشتركة نظرا لأنها تتميز بقسمات مختلÙØ© : الوصول الى السلطة السياسية متذرعة بالدين , تØريك المجتمع المØلي الديني طمعاً ÙÙŠ التضامن معها , اØياء القيم الدينية الخاصة بكل منها , Ùˆ النضار ضد شيطان الغرب , او الجميع بين مزيج من هذه العناصر , Ùˆ طبيعي ان تعددية القيم لن تØظى بتقدير كبير ÙÙŠ ظل مثل هذه الظرو٠, Ùˆ لعل الاصوب ان الÙهم السائد عادة هو ان مثل هذه التعددية هي لب المشكلة اعني تعبيراً عن التØلل الثقاÙÙŠ Ùˆ بالتالي تمثل ردة Ùˆ تكرارا لجاهلية ما قبل الاسلام Ùˆ الÙساد الاخلاقي Ùˆ ليست ابداً رصيدا مثمراً
------------------
Ø§ØµØ¨Ø Ø§Ù„ØªØ£ÙˆÙŠÙ„ المØدد للإسلام مهيمنا لان تاريخ الصياغات العقلانية البديلة ابتداء من المعتزلة Ùˆ مرورا بابن رشد Ùˆ كذا من اواخر القرن التاسع عشر Ùˆ مطلع العشرين Øتى يومنا هذا , كان Ùˆ ظل تاريخ Øالات Ùاشلة , Ùˆ هذا تاريخ مصبوغ بالمآسي , إذ تأسيساً على المقدمات الاولية Ù„Ùهم الاسلام ÙÙŠ ضوء الشريعة Ùإن أي آراء منØرÙØ© عن ذلك أو تأويلات جديدة بل Ùˆ أي Ù…Øاولات لتقديم تأويل Øديث او نقدي للقرآن توصم جميعها بأنها ردة : مما يمثل خطراً يتهدد المنشقين
------------------
اذا انتÙت مظاهر العلمنة التدريجية المتزايدة ببطء Ùان الØركات الاسلامية الراهنة لن تكون Ù…Ùهومة , اذ بدون تيارات العلمنة بعيدة المدى Ùان الاتهام الاسلامي للمجتمعات بالجاهلية اي التØلل الاخلاقي للمجتمعات الاسلامية القائمة سيكون اتهاما غير ذي اساس على الاطلاق
-------------------
مشكلة نقد العقل الاسلامي داخل نطاق العقيدة مشكلة بغيضة على مدى تاريخ الاسلام , لذلك Ùان المواق٠العقلانية التي ظلت هامشية على مدى هذا التاريخ يتعين اكتشاÙها من جديد او على الاقل تنشيطها ثانية لاستخدامها الان كشواهد Ùˆ بينات تاريخية على وجود تأويلات بديلة
---------------------
بدون نقد ذاتي موضوعي هدÙÙ‡ الوصول الى توجه Ù…Ùاهيمي جديد لا مجال لتصور Øدوث اي تواÙÙ‚ او تلاق بين الاسلام Ùˆ المبادئ التشريعية الØديثة
----------------------
ان العلمانية ضرورة ÙŠÙرضها العقل بالنسبة لأي مجتمع Øديث , Ùˆ انها ضرورة سياسية Ùˆ اجتماعية للمجتمع الاسلامي الراهن , Ùˆ اذا كانت الاديان تتطلع الى الشمولية العالمية Ùان التنوع بالنسبة للسياسة امر جوهري , Ùˆ من ثم Ùان مهمة السياسة اÙØ³Ø§Ø Ù…Ø¬Ø§Ù„ للآراء المتعددة المشارب Ùˆ تنظيمها باسلوب ديموقراطي , لهذا Ùان الخلط بين السياسة Ùˆ الدين ÙŠÙضي بنا Øتماً الى طريق مسدود , Ùˆ غني عن البيان ان المثل العليا الدينية تÙسدها Ùˆ تدمرها السياسة Ùˆ العكس صØÙŠØ Ø§ÙŠØ¶Ø§Ù‹ , إذ يعجز الدين عن تنظيم عالم تهيمن عليه آليات علمانية , علاوة على هذا يتجلى واضØاً ان الØرية Ùˆ الديموقراطية تزدهران على اØسن وجه ÙÙŠ ظل نظام Øكم علماني اكثر مما هو الØال ÙÙŠ ظل نظام ديني
----------------------------
يرى الاسلاميون ان الخطيئة الاولى Ùˆ الاصلية ÙÙŠ السياسة هي الاقرار بشرعية الاستقلال الذاتي للسلطة السياسية للأÙراد او الجماعات , Ùˆ جدير بالملاØظة ان هذا الاØتقار Ùˆ الايمان بنقص الانسان Ùˆ كذا كراهية الديمقراطية نجد Ø§ÙˆØ¶Ø ØªØ¹Ø¨ÙŠØ± عنه ÙÙŠ مبدأ الشورى , Øيث الشورى تأتي بديلاً عن الديموقراطية , Ùˆ لكن Øري بنا ان ندرك ان الشورى ليست ملزمة باي Øال من الاØوال , انها تتمثل ÙÙŠ ØÙ‚ التصر٠المطلق للØاكم الاعلى او عاهل البلاد , Ùˆ تؤدي دورها عبر مسار من القمة الى الاسÙÙ„ Ùˆ ليس من القاعدة الى اعلى , Ùˆ هذا ما لا يمكن اعتباره مشروعاً ديموقراطياً
-----------------------------
ان العلمانية لا تتطابق بالضرورة كما يظن بعضهم اØيانا , مع التجربة الÙرنسية Øيث الغلو ÙÙŠ نزعة الÙصل بين الدين Ùˆ الدولة , ولذا نرى ان العلمنة ÙÙŠ المنطقة الاسلامية يمكن ان تأخذ الخبرة الالمانية كمثال لها , او التجربة الاسكندناÙية او البريطانية - اذ ÙÙŠ هاتين الØالتين الاخيرتين توجد دور العبادة بما ÙÙŠ ذلك دور عبادة تابعة للدولة - واذا اخذنا الدول العلمانية القائمة كشواهد تجريبية Ùسو٠تختÙÙŠ تماما الصورة السيئة عن دولة علمانية لا دينية كالتي يتصورها الاسلاميون
-----------------------------
الإسلام اراد أم أبى , خلق عديداً من التأويلات التي بلغت Øد الÙرقة Ùˆ الانشقاق , Ùˆ تعيش المجتمعات الاسلامية اليوم ايضا عملية تعبئة اجتماعية لا رجعة عنها , اي تعددية اقتصادية اجتماعية Ùˆ تعددية ثقاÙية اجتماعية , Ùˆ لم يعد بالإمكان الان الانعزال عن تأثيرات العالم التعددي سواء ÙÙŠ الغرب ام ÙÙŠ الشرق الاقصى , لذلك لا بديل امام العالم الاسلامي عن مواجهة التØدي اعني ان يهتدي الى الاشكال الملائمة للتعبير عن Ù†Ùسه Ùˆ اتخاذ التدابير المؤسسية المناظرة لإدارة الصراع داخل مجتمعات تتزايد Ùيها باطراد مظاهر التعددية
----------------------------
البوذية ليست Ù…Øصنة ضد Ø§Ù„Ø±ÙˆØ Ø§Ù„Ù‚ØªØ§Ù„ÙŠØ© على الرغم مما ÙÙŠ هذه الملاØظة من Ù…Ùارقة , Ùˆ هكذا يكون لها المصير Ù†Ùسه الذي تعاني منه الديانات Ùˆ الÙلسÙات الاخرى المعنية بØياة الانسان Øيث يظهر Ùريق يتذرع بالقتال او يتØول هو ذاته الى Øركة سياسية عسكرية
-----------------------------
تدعو البوذية الى تعاليم الÙداء - نظرية الخلاص - إذ تÙيد ان Øياة المرء زاخرة بالمعاناة ولكن ثمة سبيلا للخروج من المعاناة والابتلاء ÙÙŠ الØياة , Ùˆ سبيل المرء للاهتداء اليها هو الانÙصال عن العالم Ùˆ قهر المركزية الذاتية , Ùˆ اذا ما تØقق له الاثنان يمكن ان يكون ÙÙŠ ذلك نهاية الدورة اللانهائية للمعاناة Ùˆ التناسخ , Ùˆ هنا يتØول المرء الى بوذا , اي الى وجود مستنير
----------------------------
ان السبيل الوØيد لاستئصال شأÙØ© العن٠و الجريمة هو Ù†Ø¬Ø§Ø Ø§Ù„Øاكم ÙÙŠ التصدي للÙقر Ùˆ القضاء عليه , ذلك لان الÙقر , تأسيسا على هذا القانون , ناتج عن السرقة التي تقود الى اعمال معادية تستعين Ø¨Ø§Ù„Ø³Ù„Ø§Ø , Ùˆ ان استخدام Ø§Ù„Ø³Ù„Ø§Ø ÙŠÙ‚ÙˆØ¯ الى القتل , Ùˆ يؤدي القتل الى الكذب , لذلك اذا امكن القضاء على الÙقر Ùسو٠يØول هذا دون ظهور هذه الدائرة الخبيثة
----------------------------
من ØÙ‚ كل مؤمن ان يعتقد بأنه على المنهج القويم , Ùˆ انه من قبيل التطاول Ùˆ الغطرسة Ùˆ الكÙر الاعتقاد بأن الآخر على النهج الخطأ , اعتقد ما تشاء Ùˆ دع غيرك Øرا ÙÙŠ اعتقاده , التزم اداء صلاتك Ùˆ عباداتك Ùˆ دع غيرك Øراً ÙÙŠ اداء صلواته Ùˆ عباداته , هذه هي المواق٠الاساسية التي تشيع الØياة ÙÙŠ Ø§Ù„Ø±ÙˆØ Ø§Ù„Ù…Ø³ÙƒÙˆÙ†ÙŠØ© بين ديانات العالم , بيد ان هذا الاتجاه Ù†Ùسه ليس ديناً , Ùˆ انما يغرس ÙÙŠ العقل Ø±ÙˆØ Ø§Ù„ØªØ³Ø§Ù…Ø Ø§Ù„ØªÙŠ ينبغي ان تكون ØاÙزاً وهادياً Ùˆ رائداً لجميع الاديان
----------------------
يدعو شارما الى تØويل المÙهوم السكوني الى Ù…Ùهوم دينامي , Ùˆ يرى ان امكانية تØقيق الØراك الاجتماعي مقترنة بما يبذله المرء من جهد كا٠يمكنه من تØقيق Øيوات عدة على مدى Øياة واØدة , Ùˆ من ثم الاÙلات من المكانة الاجتماعية المقدرة مسبقاً , اي الخلاص من قيد طائÙÙŠ معمر يمتد طول Øياته , Ùˆ نلاØظ ان هذا المÙهوم الدينامي يؤكد Øرية الارادة على عكس القيود الجبرية التي يقضي بها Ù…Ùهوم كارما التقليدي السكوني الاستاتيكي , معنى هذا ان المرء بوسعه ان يتغلب ليس Ùقط على المكانة التي Øددها الميلاد مسبقاً بل وايضاً على مكانته طوال Øياته على الارض Ùˆ ذلك بÙضل ما يبذله من جهد متصل Ùˆ العمل على زيادة اهليته Ùˆ ÙƒÙاءته , Ùˆ التغلب بشكل دائم على كل مستوى سابق له , Ùˆ Øسب هذا الÙهم لمعنى كارما يتØقق الميلاد الجديد للناس ÙÙŠ مجتمع يعيش Øراكا اجتماعيا مطردا خلال مسيرة Øياة الناس Ù†Ùسها
---------------------
دارسة التراث السياسي الغني للباØثين الاسلاميين تكش٠لنا عن Ù…Ùهوم للسيادة بعيد تماما عن الاستبداد الذي غالبا ما يعزوه المراقبون من الخارج الى الاسلام , Ùˆ يرى Ùقهاء السنة ان الخلاÙØ© , باعتبارها القيادة الاسمى للمجتمع , تقوم على التعاقد Ùˆ الاجتماع , Ùˆ يأتي تنصيب خليÙØ© جديد بالاتÙاق على اساس بيعة بين الØاكم Ùˆ الرعية , ونلاØظ ان هذه الكلمة يترجمها عادة الباØثون الى عبارة قسم الولاء مما يكش٠عن سوء Ùهم , ان كلمة بيعة مشتقة عملياً من الكلمة العربية التي تÙيد البيع Ùˆ الشراء Ùˆ لذلك نرى من الاÙضل ترجمتها الى عقد او Øتى صÙقة عمل , Ùˆ تؤسس البيعة عهد التزام متبادل , اذ ان الرعية تلتزم بالطاعة للØاكم , Ùˆ لكن الØاكم بالمقابل عليه التزامات تجاه رعيته
---------------------
ان النخبة الÙاسدة المتربØØ© خلال Ùترة ما بعد الاستعمار تسد الطريق امام الاجيال التالية لذلك بات شبه Øتمي ان ÙŠØµØ¨Ø Ø§Ù„ØµØ±Ø§Ø¹ ضدها مواجهة مع الغرب أيضاً
---------------------
تنشب النزاعات الثقاÙية ايضا عندما تكون ثمة Øاجة الى مصادر قوة اخرى Ùˆ تجري تعبئة اللغة Ùˆ الدين Ùˆ التاريخ Ùˆ توظيÙها جميعا لتØقيق اغراض بعينها , Ùˆ لكن اللجوء الى المصادر الثقاÙية ليس من اجلها Ùˆ لخاطرها هي بل من اجل السلطة , Ùˆ لهذا Ùان تأويل المصادر لا يستلهم النص ذي الصلة بالموضوع بل يستلهم اسباب Ùˆ وسائل الوصول الى السلطة , ان التأويل الأرثوذكسي او النصي الØرÙÙŠ لما يعتبر مصادر مرجعية إجماعيه معتمدة ÙŠØµØ¨Ø Ù‡Ùˆ موضوع الصراع الثقاÙÙŠ , Ùˆ نذكر بالمناسبة ان الوضع ÙÙŠ اوروبا ÙÙŠ باكر عصر النهضة لم يمكن مختلÙاً عن ذلك ابدا
----------------------
نعم سو٠تنشأ صراعات ثقاÙية ÙÙŠ اماكن كثيرة , Ùˆ لكننا نخطئ اذ نضخم Øقائق مثل هذه الصراعات الثقاÙية Ùˆ نصوغها ÙÙŠ صورة اطار ثقاÙÙŠ كوكبي او ان نخلط نظرية صدام الØضارات بالواقع Ùˆ نشوشه , Ùˆ هذه هي النتيجة التي تلزمنا بها Ùˆ تؤكدها الاكتشاÙات التجريبية , Ùˆ علاوة على هذا Ùإنها نتيجة صائبة ÙÙ†ØÙ† نجد ما يدعمها بقوة من منظور سياسي Ùˆ خاصة من وجهة نظر سياسة السلم
-------------------------
نلØظ اليوم ان القيم الاسيوية اخذة ÙÙŠ الانتشار بوجه خاص ÙÙŠ شرق اسيا Ùˆ جنوب شرق اسيا وهي مختلÙØ© عن الÙردانية الغربية , Øيث تؤكد على Ù…Ùهوم اندماج الÙرد داخل الكيان الجمعي الشامل , Ùˆ قد يكون هذا الكيان الجمعي Øسبما هو Ù…Ùترض الاسرة او بمعنى Ø§ØµØ Ø§Ù„Ø¹Ø´ÙŠØ±Ø© العائلية او شبكة العمل , Ùˆ تعتبر الجماعة شأنا مهما ÙÙŠ الØياة العملية , Ùˆ يعتبر الÙرد سواء داخل الاسرة او داخل Ùريق العمل جزءاً لا يتجزأ او غرساً بكل كيانه Øسب مصطلØات هيجل , Øيث كرامة الÙرد كما هو Ù…Ùترض تنبني بشكل اساسي على علاقة التكاÙÙ„ Ùˆ التعاضد مع الكيانات الجمعية الØاضنة
------------------------
اذا كنت تعني ديمقراطية امريكية او المانية الجذور Ùإنني أقول : نعم التطور بدون ديمقراطية ممكن , انت لست بØاجة ماسة للانتخابات Ùˆ ان تصارع الآراء Ùˆ التغيير المنتظم للأØزاب ÙÙŠ السياسة , ولكن اذا كنت تعني التصنيع Ùˆ التجديد Ùˆ الابتكار ÙÙŠ المجتمع Ùان عليك ان تدعم Ùˆ تنهض بالقرارات الانتاجية لكل جيل من الاجيال , هنا انت بØاجة الى عقول Ùˆ امخاخ تستطيع ابتكار منتجات جديدة Ùˆ خدمات جديدة Ùˆ تصميمات Ùنية جديدة , معنى هذا انك بØاجة الى قدر معين من الانتاج Ùˆ المرونة ÙÙŠ نظامك التعليمي Ùˆ ÙÙŠ مجتمعك Øتى يتمكن الاÙراد Ùˆ الجماعات صغيرها Ùˆ كبيرها من اتخاذ القرارات بØريتهم Ùˆ على مسؤوليتهم , لذلك Ùان ما Ù†ØÙ† بØاجة اليه هو نقيض المجتمع القائم على التخطيط الكامل او الاقتصاد القائم على التخطيط الكامل
-------------------
السوق الØرة تستلزم تÙكيراً Øراً يوجهها اعداد كبيرة من الناس , Ùˆ Ùرق كبيرة من المديرين Ùˆ المهندسين Ùˆ الخبراء الذين اعتادوا على اتخاذ قراراتهم بأنÙسهم , Ùˆ اØسب انهم سيرغبون ÙÙŠ ان تكون لهم كلمتهم ÙÙŠ المجال الاجتماعي Ùˆ ÙÙŠ الØياة الاقتصادية Ùˆ عن كيÙية الØكم ÙÙŠ البلد الذي نتمون اليه , لذلك ستكون المشاركة السياسية امراً Øتمياً , ان نظام الØكم Ø§Ù„ØµØ§Ù„Ø Ø¨Øاجة دائما الى المشاركة
-------------------
من الجدير بالذكر ان اخÙاق المشروع الوطني ÙÙŠ Ùترة ما بعد الاستعمار اسهم ÙÙŠ صبغ Ø§Ù„Ù…Ø³Ø±Ø Ø§Ù„Ø³ÙŠØ§Ø³ÙŠ بصبغة الثقاÙØ© , Ùˆ هذا هو ما نشهده اليوم Ø¨ÙˆØ¶ÙˆØ Ø´Ø¯ÙŠØ¯ ÙÙŠ مناطق واسعة من العالم الاسلامي , Ùˆ لقد شاهدناه ايضا ÙÙŠ مناطق هندوسية ÙÙŠ الهند او مناطق بوذية ÙÙŠ سريلانكا , Ùˆ نجد ÙÙŠ غالبية هذه الØالات ان صراع السلطة هو اساس اضÙاء الطابع الثقاÙÙŠ على الصراع , Ùˆ يظهر هذا الاخير Øيثما تسارعت عمليات التØول - الØراك الاجتماعي - Ùˆ Øشد الطاقات , Ùˆ العجز ÙÙŠ الوقت Ù†Ùسه عن التنبؤ بنجاØات التطوير بعيدة المدى ÙÙŠ المستقبل القريب , Ùˆ نلØظ ÙÙŠ هذا السياق تكرار الØديث عن القيم التقليدية الاسلامية او غيرها , Ùˆ يأتي هذا تعبيراً عن اØباط Ùˆ يأس لهما اسباب موضوعية كثيرة نابعة من ازمات التطوير التي تشكل هي الاساس
----------------------
تصور شيطان جديد للدلالة على عدو جديد اعني إبدال الاسلام بالشيوعية , انما هو الى Øد كبير تصور خيالي , بيد انه لن يتوÙر Ù…Ùهوم واقعي عن الاسلام إذا ما رأي الناس انÙسهم هنا ÙÙŠ الغرب يواجهون عدواً متخيلاً Ùˆ ليسوا إزاء Øقائق الاسلام , أو لتكون العبارة اكثر صواباً نقول الصور المختلÙØ© للإسلام
----------------------
الملاØظ أن التقليديين يلتزمون شكلاً او آخر من الصيغ المختلÙØ© للÙكر القديم , Ùˆ من ثم يعيشون اسرى رؤى وهمية تÙيد امكانية اطراد بقاء النظام القديم ÙÙŠ ظل الظرو٠و الاوضاع السائدة ÙÙŠ مجتمع متغير , Ùˆ يستخدم الاصوليون الموجودون بالÙعل بغض النظر عن مدى صواب Ùˆ ملاءمة Ø§Ù„Ù…ØµØ·Ù„Ø Ù…Ù† عدمه , الامراض الاجتماعية وليدة عملية التØديث مبرراً لاستراتيجيتهم الميكاÙيللية للاستيلاء على السلطة . Ùˆ جدير بالذكر ان استجابتهم ازاء Øالة التعقد المتزايدة بسيطة نسبياً وواØدة عن جميع الاصوليين : التغلب على الوضع بتطبيق شكل أو آخر من اشكال Ø®Ùض المستوى الاستبدادي Ùˆ الشمولي للتعقد
------------------------
Ù†ØÙ† لن نرى مجتمعا ÙÙŠ العالم يق٠على أعتاب التØديث بوسعه تجنب مشكلة التعايش، وإن اÙتراض قيام كيانات جمعية متجانسة كما هو الØال Ùيما يتعلق بالأمة الإسلامية أو غير ذلك من Ù…Ùاهيم مماثلة، إنما هو سوء تقدير أو قمع للمشكلة مما يضاع٠من عبء مهمة التغلب عليها، علاوة على هذا نجد ÙÙŠ أغلب أنØاء العالم غلبة وكثاÙØ© الاشتغال بالسياسة دون أن يقترن هذا بما يستوجبه من توÙير الآليات المؤسسية التي تساند وتدعم النتائج المترتبة عليه، وإن من دواعي الأس٠أن نشهد ÙÙŠ أنØاء كثيرة من العالم تقلص القاعدة المادية التي تمثل ضرورة لازمة دائما لمثل هذه الآليات، ولهذا Ùإن اØتمالات الصراع السياسي تنذر بالانÙجار ÙˆÙŠØµØ¨Ø Ù…Ù† Ø§Ù„Ù…Ø±Ø¬Ø Ø¬Ø¯Ø§ معها سيادة وسائل أصولية أو قيام نظام استبدادي أو ديكتاتوري، وغني عن البيان أن أوروبا عانت الكثير من هذا ÙÙŠ الماضي، ومن ثم يمكن أن نتعلم الكثير من الدروس ÙÙŠ ضوء هذه التجربة أيضا.
Login|Complaints|Blog|Games|Digital Media|Souls|Obituary|Contact Us|FAQ
CAN'T FIND WHAT YOU'RE LOOKING FOR? CLICK HERE!!! X
You must be logged in to add to WishlistX
This item is in your CollectionThe politics of skepticism in the ancients, Montaigne, Hume, and Kant
X
This Item is in Your InventoryThe politics of skepticism in the ancients, Montaigne, Hume, and Kant
X
You must be logged in to review the productsX
X
Add The politics of skepticism in the ancients, Montaigne, Hume, and Kant, , The politics of skepticism in the ancients, Montaigne, Hume, and Kant to the inventory that you are selling on WonderClubX
X
Add The politics of skepticism in the ancients, Montaigne, Hume, and Kant, , The politics of skepticism in the ancients, Montaigne, Hume, and Kant to your collection on WonderClub |