Sold Out
Book Categories |
The CoMoMAS Methodology and Environment for Multi-Agent System Development | 1 | |
Design Patterns for the Development of Multi-Agent Systems | 17 | |
Modelling Extendible Mobile Agents | 32 | |
Making and Breaking Engagements: An Operational Analysis of Agent Relationships | 48 | |
Cloning for Intelligent Adaptive Information Agents | 63 | |
ACACIA: An Agency Based Collaboration Framework for Heterogeneous Multi-Agent Systems | 76 | |
A Multi-Agent Cooperative Reasoning System for Amalgamated Knowledge Bases | 92 | |
Detecting Conflicts in Multi-Agent Systems | 106 | |
Persuasion as a Form of Inter-Agent Negotiation | 120 | |
Methodologies of Solution Synthesis in Distributed Expert Systems | 137 | |
Implementing an Automated Reasoning System for Multi-Agent Knowledge and Time | 152 | |
Application of MAS in Implementing Rational IP Routers on the Priced Internet | 166 | |
A Sentinel Approach to Fault Handling in Multi-Agent Systems | 181 |
Title: Multi-Agent Systems Methodologies and Applications, Vol. 128
Steidl Publishing
Item Number: 9783540634126
Publication Date: November 2007
Number: 1
Product Description: Full Name: Multi-Agent Systems Methodologies and Applications, Vol. 128; Short Name:Multi-Agent Systems Methodologies and Applications
Universal Product Code (UPC): 9783540634126
WonderClub Stock Keeping Unit (WSKU): 9783540634126
Rating: 4/5 based on 2 Reviews
Image Location: https://wonderclub.com/images/covers/41/26/9783540634126.jpg
Weight: 0.200 kg (0.44 lbs)
Width: 0.450 cm (0.18 inches)
Heigh : 6.140 cm (2.42 inches)
Depth: 9.210 cm (3.63 inches)
Date Added: August 25, 2020, Added By: Ross
Date Last Edited: August 25, 2020, Edited By: Ross
Price | Condition | Delivery | Seller | Action |
$99.99 | Digital |
| WonderClub (9296 total ratings) |
Thomas Tames
reviewed Multi-Agent Systems Methodologies and Applications, Vol. 128 on December 15, 2014(( هل ستتمكن هذه الآلات ÙÙŠ يوم ما من أن تكون بشرا"))
سؤال أرق جيمس تريÙÙ„ أستاذ الÙيزياء ÙÙŠ جامعة جورج مايسون بعد تجربته ÙÙŠ مختبر تعليم الآلات.
نعم .. تساؤل غريب, هذا ما خطر لي أيضا".
من خلال كتابه هذا يناقش مسألة (( تÙرد الإنسان Ùˆ اختلاÙÙ‡ )) عن مملكة الØيوان Ùˆ الآلات, معتبرا"العقل البشري السمة الأبرز التي تميزه .
ÙÙŠ القسم الأول ÙŠØاول ترسيم Øدود الإنسان - الØيوان Ùˆ ÙÙŠ الثاني Øدود الإنسان - الآلة , مبينا" ما يستطيعه الإنسان ولا يستطيعه الØيوان Ùˆ الآلة .
ص18 يقول
"إذا كانت العقود القليلة الماضية قد شهدت تآكلا"بطيئا"Ù„Ùكرة وجود هوة عميقة تÙصلنا عن بقية الØيوانات , Ùإنها قد شهدت الاختÙاء التام Ù„Ùكرة وجود Ùارق ÙŠÙصل بين الدماغ البشري Ùˆ الكمبيوترات. يمكن أن ترى ذلك ÙÙŠ الاÙتراض الشائع ( Ùˆ إلى Øد كبير غير ممØص) بأن الدماغ مجرد كمبيوتر. تتمثل هذه الÙكرة ÙÙŠ أقصى صورها تطرÙا"ÙÙŠ أن الإنسان العاقل مجرد مرØلة وسطية بين ماضي الØياة القائم على الكربون Ùˆ مستقبل الØياة القائم على السيليكون . يقود هذا الأمل ÙÙŠ العديد من الأØيان إلى غلو Ø¬Ø§Ù…Ø , كما Øدث Øين عرّ٠أØد المتØمسين للذكاء الاصطناعي قبل سنوات هد٠الإنسانية بأنه الوصول إلى (( بناء آلات ستكون Ùخورة بنا )) "
وهنا يتساءل ..
"إذا كان Ùرسان نظرية الكمبيوتر على ØÙ‚ , أي إذا كان الدماغ مجرد كمبيوتر Ùسنتعلم تصنيع مثيل له, ونتمكن" من تØسينه مع مرور الوقت, Ùمن المتوقع أن تتغير Øدود الإنسان - الآلة بسرعة ÙÙŠ العقود القادمة . ويقود هذا المنظور بدوره إلى سؤال مهم ومقلق : عند الانتهاء من ترسيم جميع الØدود , وعندما نكون قد Ùهمنا Øدود كل من بقية الØيوانات Ùˆ كل الآلات , هل ستبقى أي صÙØ© ينÙرد بها الإنسان ؟؟
انطلاقا من مثالنا عن Øدود المدينة , عندما ننتهي من تØديد الØد الجنوبي بالنظر ÙÙŠ الØيوانات Ùˆ الØد الشمالي بالنظر ÙÙŠ الكمبيوترات , هل ستبقى Ùيما بينهما أي مدينة ØŸ""
الكاتب يصن٠نÙسه من Ùئة العلماء الماديين وهذا ما ستجده واضØا" وجليا" عبر صÙØات الكتاب وإن اعتبر أن الماديين درجات , Ùهو يرÙض Ùكرة أن هناك شيئا" ÙÙŠ تركيبة الإنسان سيبقى للأبد خارج نطاق العلم المادي ويتعذر إدراكه ولا يمكن تÙسيره بالمنهج العلمي . .
هو يتبنى بطبيعة الØال نظرية التطور, Ùˆ الØديث عن التطور العضوي وما يدور Øوله من جدل بات معروÙا", الملÙت هنا هو تصور بعض العلماء الماديين لتطور مستقبلي جديد من نوع آخر Ù†ØÙˆ آلة أكثر ذكاء" من الإنسان .
وربما من هنا جاءت مخاو٠الكاتب
ص 22
تقول Øجة الماديين
" إن الخلية العصبية هي مجرد نظام مادي. لذا Ùإننا ÙÙŠ يوم ما سنتمكن من Ùهم ونسخ الخلية العصبية . الدماغ, بدوره , هو مجموعة من الخلايا العصبية المتصلة ببعض. إذا استطعنا تصنيع خلية عصبية واØدة, Ùإنه لا يوجد ما يمنعنا من تصنيع كم كبير منها , ومتى ما استطعنا القيام بذلك , Ùإنه لا يوجد ما يمنعنا من وصلها بعضها مع بعض بطرق معقدة . لذا تستطرد الØجة. سنكون ÙÙŠ نهاية المطا٠قادرين على تصنيع آلة هي نسخة عن الدماغ Ù†Ùسه . مثل هذه الآلة سيكون لها كل الصÙات التي للدماغ - إدراك الذات , الوعي , العواطÙ, وهلم جرا. لذا ستكون (( بشرا)) بالمعنى العقلي وقادرة على القيام بكل ما يقوم به الإنسان . وبالطبع إذا صنعنا مثل هذه الآلة , Ùإن جل ما يتعين علينا هو أن نضي٠المزيد من الخلايا العصبية Ùˆ الروابط لإنتاج آلة متÙوقة على الإنسان بكل معنى الكلمة .
تنطلق وجهة النظر المادية هذه خصوصا" من Ùكرة أن الدماغ مجموعة من الخلايا العصبية , وإنه Ùعليا" لا يوجد Ùيه أي شئ آخر, وتصل من هنا Ùكرة أنه ÙÙŠ يوم ما سيتم بناء آلة قادرة على التÙكير البشري, Ùˆ العواط٠البشرية , Ùˆ الانجازات البشرية ."
وهكذا بهذا المنطق ينتهي عصر الإنسان ويبدأ عصر الآلة, وهكذا يرون ((المعنى)) كما اقتبست سابقا أن نبني آلات ستكون Ùخورة بنا .
تÙكير مخي٠.
ومع هذا الزخم المادي Ø§Ù„Ø¬Ø§Ù…Ø , استذكر ما كتبه د. طه عبد الرØمن ÙÙŠ كتابه سؤال العمل تØت عنوان العلاقة بين الدين Ùˆ العلم : أطَلب٠المعنى أم طلب العمل ؟؟ وأنصØÙƒ بالاطلاع عليه لأنه ربما يجيب عن تساؤلات عديدة قد تقÙز ÙÙŠ رأسك بعد قراءة هذا الكتاب .
ربما ستتساءل ما علاقة العلم Ùˆ المنهج العلمي بهذا الكلام Ùالعلم يتعامل مع درجات تراكمية Ùˆ مسلمات وقوانين وبØØ« وتجريب ونتائج وسببية .
أظن بأن هذه التجارب Ùˆ النتائج Ùˆ الاكتشاÙات توضع ايضا" ضمن رؤية Ùˆ نظرية
(( وهناك سؤال Ù…Ù„Ø Ø¹Ù† ((الغاية
اختار لكم هذا المقطع عله ÙŠÙسر قليلا
"تبديل القيم , لما ضاق Ùضاء الدين وانØصر ÙÙŠ إيمان الÙرد ÙÙŠ سره, كان لا بد أن تتغير القيم التي هي عنوان تÙاعله مع الأشياء من Øوله ÙˆÙÙŠ Ù†Ùسه , وقد اتخذ هذا التغير ثلاث صور أساسية هي : (( الإلغاء)) Ùˆ (( التØريÙ)) Ùˆ (( الاستØداث ))
أما الإلغاء, Ùتجلى أساسا"ÙÙŠ تشييء الآيات, Ùقد قدمنا أن الآيات إنما هي الظواهر الكونية وقد اقترنت بقيم تÙشعر الإنسان بوجود خالقه, لأنه يباشر هذه الآيات بكليته كما تتجلى له ÙÙŠ كليتها, غير أن العلم الØديث سلخ عنها هذه القيم الخÙية باعتبارها نتاج غايات ذاتية تختل٠باختلا٠الرؤى Ùˆ Ø§Ù„Ù…ØµØ§Ù„Ø , وأبقاها ظواهر جلية لا ÙŠÙراعى Ùيها إلا وجه انضباطها بقانون السببية Ùˆ انقيادها للتجريب Ùˆ التقدير الكمي Ùˆ التنبؤ Ùˆ المراقبة.
أما التØريÙ, Ùيظهر ÙÙŠ اتخاذ العلم الØديث لقيم سابقة مع تغيير أسمائها أو تغيير مضامينها, بدءا" بمÙهوم (( العلم )), وانتهاء بمÙهوم (( التقدم )) , Ùالعلم لم يعد يتضمن كل أنواع المعرÙØ© التي توصل إليها الإنسان بمختل٠الطرق, بل Ø£ØµØ¨Ø ÙŠÙ‚ØªØµØ± على المعرÙØ© المكتسبة بواسطة منهج Ù…Øدد ينبني اساسا" على الملاØظةو التجريب Ùˆ الØساب , وليس هذا Ùقط , بل ما لبث أن ادعى أهله أنه لا معرÙØ© إلا المعرÙØ© التي تØصل بهذا المنهج الوضعي, وأنه بمقدوره أن ÙŠØيط بكل الØقيقة , وأنه يجيب عن كل الأسئلة التي يمكن أن يطرØها الإنسان , Øتى ولو تعلقت بأسرار وجوده , أما Ù…Ùهوم (( التقدم )) , Ùقد نتج عن علمنة Ùكرة (( العناية الإلهية )) عند المسيØيين, ÙأضØÙ‰ يدل على انتشار القوة العلمية التقنية التي تÙميز التطور الصناعي وما بعد الصناعي للعالم , وقد أدى Ù†Ø¬Ø§Ø Ù†Ø¸Ø±ÙŠØ© التطور إلى ترسيخ الاعتقاد بأن التقدم إنما هو Øركة مطردة ضرورية متراكمة ومتواصلة تنتهي, ÙÙŠ مستقبل منظور, إلى تØقيق تمام الرÙاهية Ùˆ السعادة للإنسانية .
وأما الاستØداث , Ùيتمثل ÙÙŠ اختراع قيم جديدة تÙركز إجمالا على Ùصل الإنسان عن الظواهر الكونية, مثل ((الموضوعية)) التي تÙصل ذاته عنها , على اعتبار أن الموضوعات لا تتأثر بالملاØظة Ùˆ أيضا" (( الØيادية )) التي تÙصل قيمه عن هذه الظواهر , على اعتبار أن الوقائع تنكش٠على ما هي عليه ÙÙŠ ذاتها وكذلك (( المادية )) التي تÙصل روØÙ‡ عنها, على اعتبار أن المادة هي الØقيقة الأساسية للكون , طبيعة Ùˆ Øياة .
وبإيجاز, سعى العلم الØديث, عند إقامة منهجه, إلى أن يمØÙˆ, إن تØقيقا" أو تقديرا", من الظواهر Ùˆ الوقائع التي ينظر Ùيها دلائل الغائيتين : (( الغائية الإنسانية )) التي ترتبط بكل عمل وتسنده إلى قيم جلية , Ùˆ(( الغائية الإلهية )) التي تثبت لهذا العالم نظاما" Ù…Øكما" , وتجعل له هدÙا" Ø®Ùيا" , وما كاد يستقيم للعالم هذا المنهج , Øتى رÙعه الى رتبة المعيار الوØيد الموصل إلى الØÙ‚ , وأجراه ÙÙŠ كل مجالات المعرÙØ© الإنسانية , مستبدلا" بالقيم الروØية قيما" مادية وضعية "
وأخيرا"
لا يسعني إلا أن أعتر٠بأسلوب الكاتب الرشيق ÙÙŠ Ø·Ø±Ø Ù…ÙˆØ¶ÙˆØ¹ علمي رغم اختلاÙÙŠ مع آراءه ÙÙŠ مواضع عديدة Ùˆ الترجمة الجيدة, إلا أني Ù‚Ùزت برشاقة ايضا عن بعض الÙقرات التي وجدتها نوعا" ما اختصاصية جدا" ومملة .
ولايسعني الانكار أني استÙدت من الكتاب
على الأقل من جهة بعض النواØÙŠ العلمية Ùˆ Ùهم طبيعة التÙكير المادي
----------
أدرك أني أطلت ولكن Ø£Øببت أن أشارككم
هذا الاقتباس " للإطلاع
من كتاب سؤال العمل لدكتور طه عبد الرØمن
الذي أضي٠كملØÙ‚ تØت عنوان كي٠نجدد النظر ÙÙŠ الصلة بين العلم Ùˆ الدين ؟؟
"Ùإذن هل من سبيل إلى الخروج من هذا التقليد الذي لا ÙŠÙˆØ¶Ø Ù…Ø§ استشكل علينا من أمر العلاقة بين العلم والدين ولا يرÙع ما استغلق علينا بصددها، بل ينقل إلينا ما يزيد هذا الأمر استشكالا واستغلاقا، Øتى صرنا لا نتعر٠على هذه العلاقة ÙÙŠ صورتها الأولى عندنا كما كنا قبل التعاطي لهذا التقليد؟ ولكي ينÙØªØ Ù„Ù†Ø§ باب التجديد ÙÙŠ النظر إلى الصلة بين العلم والدين، Ùلا بد من صر٠الاستغلاق الزائد الذي دخل عليها بسبب التقليد.
يأتي هذا الاستغلاق من تَصوÙّرين منقولين عن غيرنا كلاهما مردود، Ø£Øدهما "اختزال العلم ÙÙŠ علوم الطبيعة"Ø› والثاني "اختزال الدين ÙÙŠ Ø£Øوال الإيمان".
لا يمكن اختزال العلم ÙÙŠ علوم الطبيعة
Ùلا يمكن أن نختزل العلم ÙÙŠ علوم الطبيعة لوجود مبدأين يمنعان هذا الاختزال:
أولهما "مبدأ مراتب العقل"Ø› وبيانه أن السؤال الذي يجيب عنه العلم هو بالذات "ماذا أعقل؟"ØŒ Ùيكون الأصل ÙÙŠ العلم هو العقل الصØÙŠØØ›() غير أن العقل الصØÙŠØ Ù„ÙŠØ³ -كما شاع وذاع- رتبة واØدة، وإنما هو -على الØقيقة- رتب متعددة؛ ÙˆØيثما ÙˆÙجدت رتبة من هذه الرتب العقلية Ùثمّة علم على قدرها؛ وعلى هذا، يكون العلم Ùوق العلم الطبيعي متى كانت رتبة العقل الذي يتعلق به تعلو على رتبة العقل الذي يتعلق بالعلم الطبيعي، كما يكون العلم دون العلم الطبيعي متى كان العقل المتعلق به ينـزل عن رتبة العقل المتعلق بالعلم الطبيعي؛ وهكذا، Ùالعلم أوسع من أن يستوعبه العلم الطبيعي ÙˆØده.
والمبدأ الثاني هو "مبدأ استكمال العلم"Ø› وتوضيØÙ‡ أن الأصل ÙÙŠ كل علم من العلوم أن يطلب كمالَه، ولا ÙŠÙØَصÙّل هذا الكمال إلا بالالتجاء إلى العلم الذي يعلوه؛ ذلك أن كل علم تكون به Ø¢Ùات وله Øدود، ولا يمكن أن ÙŠÙزيل هذه الآÙات ويَرÙع هذه الØدود إلا علمٌ أرقى منه، Ùلا بد إذن لكل علم من أن يظل موصولا بالعلم الذي Ùوقه، Øتى تزول عنه Ø¢Ùاته وترتÙع عنه Øدوده؛ وهكذا Ùالعلم الطبيعي لا تذهب عنه مناقصه ويكتمل Øقا إلا بعلم غير طبيعي يسمو عليه.
لا يمكن اختزال الدين ÙÙŠ Ø£Øوال الإيمان
كما أنه لا يمكن أن نختزل الدين ÙÙŠ Ø£Øوال الإيمان لوجود مبدأين يمنعان هذا الاختزال:
أولهما "مبدأ تعدد شعب الØياة"Ø› وبيانه أن السؤال الذي يجيب عنه الدين هو بالذات: "كي٠أØيا؟"Ø› Ùيكون الأصل ÙÙŠ الدين هو الØياة الطيبة،() غير أن الØياة الطيبة ليست شعبة واØدة، وإنما شعب متعددة؛ وقد Ù†Ùجمل هذه الشعب ÙÙŠ ثلاث كبرى، وهي "شعبة الإيمان"ØŒ وتدخل Ùيها كل الاعتقادات؛ ثم "شعبة العلم"ØŒ وتدخل Ùيها كل المعارÙØ› ÙÙ€"شعبة العمل"ØŒ وتدخل Ùيها كل الأÙعال؛ ولا Øياة طيبة إلا بتكامل هذه الشعب الثلاث Ùيما بينها، ÙالÙرد لا ÙŠØيا بشعبة واØدة منها، إن إيمانا ÙˆØده أو علما ÙˆØده أو عملا ÙˆØده، ولا بشعبتين منها، إن إيمانا وعلما معا أو إيمانا وعملا معا أو علما وعملا معا، وإنما ÙŠØيا بها جميعا على قدر نصيبه من كل شعبة منها؛ وهكذا، Ùالدين أوسع من أن تستوعبه Øال الإيمان ÙˆØدها.
والمبدأ الثاني هو "مبدأ استكمال الشعبة"Ø› وتوضيØÙ‡ أن الأصل ÙÙŠ كل شعبة من شعب الØياة الطيبة أن تطلب كمالَها، ولا تÙØَصÙّل هذا الكمال إلا بالتداخل مع الشعبتين الأخريين، ذلك أن كل شعبة تكون بها Øاجات ولها تعلÙّقات، ولا يمكن أن تÙلبي هذه الØاجات وتÙرضي هذه التعلقات إلا هذه أو تلك من الشعبتين الأخريين أو هما معا؛ Ùلا بد إذن لكل شعبة من أن تظل موصولة بغيرها من شعب الØياة؛ وهكذا، Ùالشعبة الواØدة لا تبلغ غاياتها وتكتمل Øقا إلا بباقي الشعب.
بناء على هذا الذي ذكرناه ÙÙŠ سياق إبطالنا للاختزالين المنقولين، ØªØªØ¶Ø Ù…Ø¹Ø§Ù„Ù… الصلة بين العلم والدين التي قد نكون بها مجدÙّدين غير مقلدين، ومنتÙجين غير مستهلكين؛ وهذه المعالم المبدعة هي:
Ø£- أن Ù…Ùهوم "العلم" ÙŠØµØ¨Ø -بمقتضى "مبدإ مراتب العقل"- أوسع من المÙهوم المتداول "للعلم"ØŒ كما أن كل علم ÙŠØµØ¨Ø -بمقتضى "مبدإ استكمال العلم"- Ù…Øتاجا إلى ما Ùوقه من العلوم؛ ÙˆÙÙŠ هذا تجديد يخال٠ما تقرر عند غيرنا.
بـ- أن Ù…Ùهوم "الدين" يغدو -بمقتضى "مبدإ تعدد شعب الØياة"- أوسع من المÙهوم المتداول "للدين"ØŒ كما أن كل شعبة تغدو -بمقتضى "مبدإ استكمال الشعبة"- Ù…Øتاجة إلى ما يناظرها من الشعب؛ ÙˆÙÙŠ هذا تجديد يخال٠ما تقرر عند غيرنا.
تترتب على هذا الاتساع ÙÙŠ Ù…Ùهوم "العلم" ومÙهوم "الدين" نتائج أساسية:
أولاها: أن العلم لا يقابÙÙ„ الدين مقابلة تناقض، ولا مقابلة تمايز، ولا مقابلة تباين، وإنما مقابلة تداخل،() إذ يكون العلم جزءً واØدا من أجزاء الدين كما يكون الإيمان جزءً ثانيا والعمل جزءً ثالثا من هذه الأجزاء.
والثانية: أن العلم -خلاÙا للقائلين بالتناقض- لا يمتنع أن يَرÙد ÙÙŠ ترتيب واØد مع الدين، وأنه -خلاÙا للقائلين بالتمايز- لا ينـزل رتبة أعلى من الدين، وأخيرا أنه -خلاÙا للقائلين بالتباين- لا ينـزل Ù†Ùس الرتبة التي ينـزلها الدين، وإنما ينـزل رتبة أدنى منه كما يكون الجزء أدنى من الكل، إذ إن العلم يدخل ÙÙŠ الدين دخول الإيمان والعمل Ùيه.
والثالثة: أن العلوم التي تكون جزءً من الدين لا تقتصر على ما اختص باسم "علوم الدين"ØŒ وإنما تشمل أيضا ما اختص باسم "علوم الدنيا"ØŒ سواء كانت علوم رياضة أو علوم طبيعة أو علوم Øياة أو علوم إنسان؛ Ùكل علم منضبط٠بالمبدأين المذكورين: "مبدأ مراتب العقل" Ùˆ"مبدأ استكمال العلم" ÙŠØµØ Ø£Ù† ÙŠÙتعبد ويÙتقرَّب به، أي ÙŠÙتديَّن به؛ وقد ذكرنا أن المبدأ الأول يقضي بأن تتنوع العلوم بتنوع رتب العقل، أعلاها ما تعلق بما Ùوق الطبيعة؛ وأن المبدأ الثاني يقضي بأن يكون كل علم موصولا بما Ùوقه، Øتى يتمكن من صر٠النقص الذي يلØقه.
والرابعة: أن تطوÙّر العلوم -على خلا٠ما يَظÙÙ† غيرنا- لا ÙŠÙضيّق من رقعة الدين، بل يزيدها توسعا، ولا ينقص من تأثيره، بل يزيده قوة، ذلك أن العلوم، لما كانت جزءً داخلا ÙÙŠ بنية الدين Ù†Ùسها، كانت الأطوار التي تتقلب Ùيها والتي ÙŠÙŽÙضÙÙ„ لاØÙ‚Ùها سابقَها، تÙØªØ ÙÙŠ الدين Ø¢Ùاقا معرÙية غير مسبوقة وترقى بÙهمنا له درجات على قدر هذه الأطوار، بل إنها تتعدى ذلك إلى كونها تÙجدÙّد قدرتنا على التديّن وتÙنوÙّع سÙبلَ تØÙ‚Ùّقه لدينا.
والقول الجامع أن صلة العلم بالدين، من منظور الإسلام، هي صلة تداخل يكون Ùيها العلم جزءا من الدين، Ùيلزم بØسب هذا المنظور أن Ù†ÙقدÙّم الدين على العلم، لا تقديم الÙاضل على المÙضول، وإنما تقديم الكل على الجزء كما يلزم بØسبه أن Ù†Ùدخل ÙÙŠ الدين كل العلوم، لا دخول التابع ÙÙŠ المتبوع، وإنما دخول العنصر ÙÙŠ المجموع، ألا ترى كي٠أن مكتشÙات العلوم ÙˆØقائقها -وهي تشهد بصدق٠أخبار الدين وصØØ© Ø£Øكامه- نزداد بها اÙتكارا واعتبارا، Øتى إنها تÙقوÙّي صلتنا بخالقنا كما يقويها دائم صلواتنا!"
--------
يمكنك الآن أن تتنÙس الصعداء :P
Login|Complaints|Blog|Games|Digital Media|Souls|Obituary|Contact Us|FAQ
CAN'T FIND WHAT YOU'RE LOOKING FOR? CLICK HERE!!! X
You must be logged in to add to WishlistX
This item is in your CollectionMulti-Agent Systems Methodologies and Applications, Vol. 128
X
This Item is in Your InventoryMulti-Agent Systems Methodologies and Applications, Vol. 128
X
You must be logged in to review the productsX
X
Add Multi-Agent Systems Methodologies and Applications, Vol. 128, This book constitutes the strictly refereed post-workshop proceedings originating from the Second Australian Workshop on Distributed Artificial Intelligence, held in Cairns, QLD, Australia, in August 1996, as a satellite meeting of PRICAI'96. The 13 r, Multi-Agent Systems Methodologies and Applications, Vol. 128 to the inventory that you are selling on WonderClubX
X
Add Multi-Agent Systems Methodologies and Applications, Vol. 128, This book constitutes the strictly refereed post-workshop proceedings originating from the Second Australian Workshop on Distributed Artificial Intelligence, held in Cairns, QLD, Australia, in August 1996, as a satellite meeting of PRICAI'96. The 13 r, Multi-Agent Systems Methodologies and Applications, Vol. 128 to your collection on WonderClub |